شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 11:24 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] يا راحلًا بلا زاد والسفر بعيد، العين جامدة والقلب أقسى من الحديد‏.‏ من أولى منك بالضراء وأنت تغرق في بحر المعاصي في كل يوم جديد‏.‏ ما أيقظك الشباب ولا أنذرك الاكتهال، ولا نهاك المشيب، ما أرى صلاحك إلا بعيد، فديت أهل العزائم، لقد نالوا من الفضل المزيد، طووا فراش النوم، فلهم بكاء وتعديد، دموعهم تجري على خدودهم، خدّدت في الخدود أي تخديد، ما أنت من أهل المحبة ولا من العشاق يا قليل الهمة يا طريد‏.‏
- [ صيدليات السعودية ] صيدلية دواء السلامة
- [ أسئلة للأحبة ] الفرق بين الحب والتعلق
- [ خذها قاعدة ] وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته .. فلا يستجاب دعاء , وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر. - مصطفى محمود
- [ مقاهي السعودية ] أشكل كافيه
- [ خذها قاعدة ] أنا إنسانة صالحة ولكني لست ملاك ، أذنبُ ولكني لست بشيطان ، أنا فقط فتاة صغيرة في عالم كبير أحاول أن أَجِد شخصاً أحبه. - مارلين مونرو
- [ متاجر السعودية ] هارت اوف لوف ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ منوع ] ما هو السماد العضوي
- [ تسوق وملابس الامارات ] محل لوثيقة للعطورات والساعات ... أبوظبي
- [ مؤسسات البحرين ] صالون قمر الزمان للحلاقة الرجالية ... منامة

[ شعر حزين ] شرح قصيدة أرح ركابك للجواهري

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ شعر حزين ] شرح قصيدة أرح ركابك للجواهري
[ شعر حزين ] شرح قصيدة أرح ركابك للجواهري تم النشر اليوم [dadate] | شرح قصيدة أرح ركابك للجواهري

شرح المفردات في قصيدة أرح ركابك للجواهري

استعمل الشاعر بعضًا من المفردات الغريبة في القصيدة وشرحها فيما يأتي: المفردة معنى المفردة حتفًا هلاكًا وموتًا. الضجر الشخص الذي يُعاني من ضيق في نفسه. أتراب الأصدقاء وهي الجمع من لفظة ترب. جؤجؤ صدر الطائر. يرمضني يحرقني. أينٍ الإعياء.

الأفكار الرئيسة في قصيدة أرح ركابك للجواهري

من الأفكار الرئيسة في قصيدة أرح ركابك للجواهري ما يأتي: رغبة الشاعر في أن يستريح وأن يحط عن نفسه عناء الترحال. مناشدة الطير أن يسير مع تيار الحياة ولا يُعاندها وهو يقصد نفسه. الحنين إلى الوطن والعودة ساهرًا بين يديه. الشاعر هو صورة عن وطنه العراق.

الصور الفنية في قصيدة أرح ركابك للجواهري

أدرج الجواهري في القصيدة عددًا من الصور الفنية التي تُساهم في تجميل القصيدة، ومن بينها: يا سامرَ الحي بي جْوع إلى السهَرِ شبّه السهر بالشيء الذي يُؤكل، فحذف المشبه به وأبقى على شيء من لوازمه على سبيل الاستعارة المكنية. تأتي ساعة الكَدَرِ شبّه الساعة بالإنسان الذي يأتي ويذهب، فحذف المشبه به وأبقى على شيء من لوازمه على سبيل الاستعارة المكنية. والعمرُ كالليل شبه العمر بالليل، وهما تشبيه محمل، حيث أبقى على المشبه وهو العمر وأداة التشبيه الكاف والمشبه به الليل، ولكنه حذف وجه الشبه.

نص قصيدة أرح ركابك للجواهري

قال محمد مهدي الجواهري: أرح ركابكَ منأينٍومن عثَرِ كفاك جيلانِ محمولاً على خطر ِ كفاك موحشُ دربٍ رُحتَ تَقطعهُ كأنَّ مغبرَّة ليل بلا سحَرِ ويا أخا الطير في ورْد ٍ وفي صَدَرٍ في كلَّ يومٍ له عُشٌ على شجرِ عريانَ يحمل مِنقاراً وأجنحةً أخفَّ ما لمَّ من زادٍ أخو سَفَرِ بحسبِ نَفسَكَ ماتعيا النفوسُ به من فرط منطلق ٍ أو فرط منحدر أناشدٌ أنتحتفاًصنعَ منتحرِ أم شابكٌ أنت، مغتراً، يدَ القدر خفَّضْ جَناحيكَ لا تهزأ بعاصفةٍ طوى لها النسر كشحيه فلم يطر ِ ألفى له عِبرةً فيجؤجؤٍخضبٍ من غيره, وجَناحٍ منه منكسِر ِ ياسامرَ الحي بي شوقٌ يرمِضٌني إلى الَّلداتِ, إلى النجوى إلى السمَرِ يا سامر الحي بي داءٌ من الضجَرِ عاصاه حتى رنينُ الكأس والوترِ لا أدَّعي سهرَ العشاق يشبعَهُم يا سامرَ الحي بي جْوع إلى السهَرِ يا سامر الحي حتى الهم من دأبٍ عليه آب إلى ضربٍ من الخدَرِ خلاف ما ابتُدعت للخمر من صورٍ وجدتها زادَ عجلانٍ ومنتظَرِ كأنَّ في الحَبَب المرتجّ مفترقاً من الطريق على ساهٍ ومذٌكَرِ يا سامر الحي انَّ الدهرَ ذو عجبٍ أعيت مذاهبه الجلىٌ على الفِكَرِ كأنَ نُعماءه حبلى بأبؤسهِ من ساعةِ الصفو تأتي ساعة الكَدَرِ تندسُ في النَّشوات الحُمسِ عائذَةً هذي فُتدركها الأخرى على الأثَرِ ينَغٌص العَيش إنٌ المَوت يدرِكهُ فنحن من ذين ِ بين الناب والظفرِ والعمرُ كالليل نحييه مغالطة يُشكى من الطول أو يشكي من القِصَرِ ويا ملاعبَ أترابي بمنعَطَفٍ من الفرات إلى كوفانَ فالجِزُرِ فالجسرُ عن جانبيه خفقُ أشرِعةٍ رفّافةٍ في أعالي الجو كالطررِ إلى (الخورنق) باق في مساحبهِ :::من أبن ماء السما ماجرٌ من أثرِ تلكم (شقائقه) لم تأل ناشرةً :::نوافج المسك فضّتها يدُ المَطَرِ بيضاءَ حمراءَ أسراباً يموجُ بها :::ريشُ الطواويس أو مَوْشية الحَبَرِ للآنَ يُطرب سمعي في شواطئه :::صدحُ الحمام وثغيُ الشاة والبقر والرملة ُ الدمثُ في ضوءٍ من القَمَرِ :::والمدرجُ السَمحُ بين السُوح والحُجَرِ يا أهنأ الساع في دنياي أجمَعُها :::إذا عددتُ الهنيء الحلوَ من عُمري تصوبَّي من علٍ حتى إذا إنحَدَرتْ :::بي الحتُوفُ لذاك الرمل فانحَدري تُمحى الغضارات في الدنيا سوى شفق :::من الطفولة عذبٍ مثلها غضَرِ وتُستطار طيوفُ الذكرياتِ سوى :::طيفٍ من المهد حتى اللحد مُدٌكَرِ في(جنَّة الخلد) طافت بي على الكبر :::رؤيا شبابٍ وأحلام ٍ من الصِغَرِ مجنَّحاتُ أحاسيس ٍ وأخلية :::مثل الفراشات في حقل الصِبا النضِر أصطادهنَّ بزعمي وهي لي شركٍ :::يصطادُني بالسنا واللطِف والخفَرِ أقتادهُنَّ إلى حربٍ على الضجر :::فيصْطلن على حربي مع الضجرِ

شاركنا رأيك