شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 03:51 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] جرعة زائدة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله بن عبدالعزيز بن علي الربيع ... الطرف ... المنطقة الشرقية
- [ حديث شريف ] [ 217 ] حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أبا هريرة قال قام أعرابي فبال في المسجد فتناوله الناس فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم دعوه وهريقوا على بوله سجلا من ماء أو ذنوبا من ماء فإنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين
- [ خياطون رجال السعودية ] خياط اسيج
- [ باب في بيان كثرة طرق الخيرتطريز رياض الصالحين ] عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من صلى البردين دخل الجنة» . متفق عليه. ---------------- «البردان» : الصبح والعصر. وجه تخصيصهما بالذكر عن سائر الصلوات: أن وقت الصبح يكون عند لذة النوم، ووقت العصر يكون عند الاشتغال، وأن العبد إذا حافظ عليهما كان أشد محافظة على غيرهما.
- [ تعرٌف على ] كاتالينا كاستانيو
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد هوسان عفين العميري ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] لا في إن روز ... منامة
- [ مطاعم السعودية ] مطابخ ومطاعم الركن المكى
- [ تسوق وملابس الامارات ] كيدور ... دبي

[ تعرٌف على ] القهار (أسماء الله الحسنى)

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] القهار (أسماء الله الحسنى)
[ تعرٌف على ] القهار (أسماء الله الحسنى) تم النشر اليوم [dadate] | القهار (أسماء الله الحسنى)

أقوال العلماء في اسم الله القهار

قال أحمد بن حسين البيهقي: القهار هو القاهر على المبالغة وهو القادر فيرجع معناه إلى صفة القدرة التي هي صفة قائمة بذاته ، وقيل هو الذي قهر الخلق على ما أراد. قال الطبري عند قوله تعالى: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ قال: القهار لكل شيء سواه بقدرته الغالب بعزته وقال ابن منظور: والقَهَّارُ من صفات الله عز وجل ، قال الأَزهري: والله القاهرُ القَهّار قَهَرَ خَلْقَه بسلطانه وقدرته وصَرَّفهم على ما أَراد طوعاً وكرهاً ، والقَهَّار للمبالغة . وقال ابن الأثير: القاهر هو الغالب جميع الخلق وقَالَ الْحَلِيمِيُّ: «الَّذِي يَقْهَرُ وَلا يُقْهَرُ بِحَالٍ.» يقول ابن كثير في تفسير قوله تعالي وهو الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ:«هوالذي خضعت له الرقاب وذلت له الجبابرة وعنت له الوجوه وقهر كل شيء دانت له الخلائق وتواضعت لعظمة جلاله وكبريائه وعظمته وعلوه وقدرته على الأشياء واستكانت وتضائلت بين يديه وتحت قهره وحكمه ما يكون هو.» قال ابن جرير: «القاهر المذلل المستعبد خلقه العالي عليهم » يقول الخطابي: «القهَّار هو الذي قهر الجبابرة من عُتاة خلقه بالعقوبة وقهر الخلق كلهم بالموت.» يقول الزجَّاج: «قهر المعاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر جبابرة خلقه بعز سلطانه وقهر الخلق كلهم بالموت. » ويقول ابن القيم في نونيته: . وكذلك القهار من أوصافهفالخلق مقهورون بالسلطان لو لم يكن حياً عزيزاً قادراًما كان من قهر ولا سلطان ويقول أيضاً: «لا يكون القهار إلا واحداً، إذ لو كان معه كفؤٌ له فإن لم يقهره لم يكن قهاراً على الإطلاق، وإن قهره لم يكن كفؤاً، فكان القهار واحداً » ويقول السعدي:«القهار لجميع العالم العلوي والسفلي، القهار لكل شيء الذي خضعت له المخلوقات وذلك لعزته وقوته وكمال اقتداره. »

في السنة النبوية

روي أن رسولُ اللهِ ﷺ كان إذا تضَوَّرَ مِنَ الليلِ قال:«لا إلهَ إلا اللهُ الواحدُ القهارُ ربُّ السماواتِ والأرضِ وما بينَهُما العزيزُ الغفارُ»

في القرآن الكريم

القهَّار ورد ست مرات في القرآن الكريم: منها قوله تعالي قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ويَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ وقوله يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ وقوله:قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنْذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ. بينما ورد اسم الله القاهر في الكتاب مرتين فقال عز وجل:وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ،وقال:وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ.

شرح مبسط

التكبير: الله أكبر الحمد: الحمد لله التشهّد: لا إله إلّا الله

شاركنا رأيك