شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 05:46 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] العلاج الوقائي بعد التعرض للفيروس
- ابنى عنده كحه ببلغم كثير على صدره وياخذ دواء ميوكوفلين والكحه مازالت موجوده من 10 ايام ماذا افعل لهذا البلغم حتى يزول نهائيا | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] إنّها تُدمدِم طول النهار لتتجنبَ التفكِير. لكنّها ضجِرة و سريعًا ما تبدُو عابسةً و مُتعَبة ، فتقولُ و هِيَ تُلامِسُ حنجرتهَا : إنَّ الأمر هُنا ، يكادُ يخنقنِي. - جان بول سارتر
- طريقة تحضير وصفة معمول مد بالقشطة خطوة بخطوة
- [ المركبات الامارات ] القوز لغسيل للسيارات ش.ذ.م.م ... دبي
- [ رقم هاتف ] مركز الرفاع للتنمية الاجتماعية في الرفاع الشرقي مملكة البحرين دليل وعنوان الوزارات والهيئات الحكومية في البحرين
- [ مناسبات عربية وعالمية ] تاريخ عيد الهالوين
- [ تعرٌف على ] عزل ديلما روسيف
- | الموسوعة الطبية
- [ سيارات السعودية ] شركة القوى المتطورة

[ تعرٌف على ] حقوق الإنسان في ليبيريا

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ تعرٌف على ] حقوق الإنسان في ليبيريا
[ تعرٌف على ] حقوق الإنسان في ليبيريا تم النشر اليوم [dadate] | حقوق الإنسان في ليبيريا

بعد الحرب الأهلية

دعا اتفاق السلام عام 2003 الذي أنهى الحرب الأهلية إلى قيام الحكومة الليبرية بإنشاء لجنة وطنية مستقلة لحقوق الإنسان. على الرغم من صدور قانون رسمي بتأسيس مثل هذه اللجنة في عام 2008، إلا أن التشكيل الفعلي للجنة تأخر لعدة سنوات. وأشارت منظمة العفو الدولية في عام 2013 إلى أن ليبيريا في حاجة ماسة لمثل هذه اللجنة، ودعت الحكومة إلى «جعل إنشاء مثل هذه اللجنة أولوية قصوى». في سبتمبر 2009 تم إنشاء اللجنة الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان أخيرا، ومع ذلك فإن اختيار أعضائها، وفقا لهيومن رايتس ووتش، شابه «إجراء فحص معيب، ومشاركة غير كافية من جماعات المجتمع المدني، واختيار مبدئي لعضو له علاقات وثيقة مع الرئيس، وأعضاء آخرين يفتقرون إلى الخبرة ذات الصلة»، كل ذلك أثار الشكوك حول استقلال اللجنة وحول التزام سيرليف بها. وأشارت هيومن رايتس ووتش إلى أنه في عام 2010، «لم تحرز ليبيريا أي تقدم في ضمان محاكمة المسؤولين عن جرائم الحرب التي ارتكبت خلال النزاعات المسلحة» وفقا للتقرير النهائي لعام 2009 للجنة الحقيقة والمصالحة. واشتكى تقرير صادر عن منظمة العفو الدولية في عام 2012 من أن الأشخاص المذنبين بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان خلال الحرب الأهلية لم يقدموا بعد إلى العدالة، وأن لجنة الحقيقة والمصالحة لم تستجب بعد لدعوة لجنة تقصي الحقائق والمصالحة إلى إنشاء محكمة جنائية لمحاكمة هذه القضايا. شكلت خمس منظمات لحقوق الإنسان التحالف من أجل العدالة في ليبيريا في أكتوبر 2012 «للدفاع عن العدالة وخلق الوعي وحملة لإنشاء محكمة دولية لملاحقة مرتكبي جرائم الحرب في ليبيريا». وتسعى أيضا، في جملة أمور، إلى المساعدة على «بناء وتعزيز المؤسسات الديمقراطية الوطنية وسيادة القانون في ليبريا، التي ستشمل رصد وتوثيق والدعوة إلى أداء تلك المؤسسات بفعالية بوصفها مؤسسات عدالة محورها الناس تدعم سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان». وقال التحالف من أجل العدالة في ليبيريا إن أول أمر تجاري له سيكون «لتسمية وعار» مرتكبي انتهاكات حقوق الإنسان في زمن الحرب «والتأكد من أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست ملاذا آمنا لهم ولا مشتركة لقضاء عطلة حيث يسافرون ويستمتعون بثرواتهم الدموية دون أي شكل من أشكال المساءلة». منذ انتهاء الحرب الأهلية في ليبيريا في عام 2002، كانت قوات الأمم المتحدة مسؤولة عن الأمن وتقوم بتدريب القوات المسلحة والشرطة الليبرية. أنهى برنامج بقيادة الولايات المتحدة لتجنيد وتدريب جيش ليبيري جديد مهمته في ديسمبر 2009، على الرغم من أن العسكريين الأمريكيين استمروا في تدريب الضباط العسكريين الليبريين طوال عام 2010. فقوات الأمن، وإن كانت تقدم تقاريرها إلى المسؤولين المدنيين، تتصرف في بعض الأحيان بمفردها.

شرح مبسط

أصبحت حقوق الإنسان في ليبيريا محط اهتمام دولي عندما تم اختيار رئيسة البلاد، إلين جونسون سيرليف، واحدة من الثلاث نساء المشاركات في جائزة نوبل للسلام لعام 2011، وجميعهن تم الاستشهاد بهن «لنضالهن اللاعنفي من أجل سلامة المرأة ومن أجل حقوق المرأة في المشاركة الكاملة في أعمال بناء السلام».[1]

شاركنا رأيك