[ تعرٌف على ] اختفاء أخوات السويدي
تم النشر اليوم [dadate] | اختفاء أخوات السويدي
تفاصيل الاعتقال
طالع أيضًا: حقوق الإنسان في الإمارات
تمّ استدعاء الأخوات الثلاث إلى مركز الشرطة في أبوظبي للاستجواب قبل أن تتلقى أمهم مكالمة هاتفية من الأمن الوطني في اليوم التالي ويُخبروتها فيها أن بناتها على ما يُرام دون تقديم مزيد من المعلومات. تعتقد حكومة الإمارات العربية المتحدة أن الإخوة الثلاث ينتمين لجمعية الإصلاح والتوجيه الاجتماعي ذات الصلة بجماعة الإخوان المسلمون والتي تم تصنيفها كمنظمة إرهابية من قبل السلطات الإماراتية. أدان مركز الإمارات لحقوق الإنسان والذي يقع مقره في المملكة المتحدة الاحتجاز القسري، ووصفه بأنه «تعسفي» و«ينتهك القانون الإماراتي».
الإفراج
طالع أيضًا: الرقابة على تويتر
في 15 مايو 2015؛ توقفت سيارة شرطة قبالة منزل العائلة ثم ألقت بالإخوة الثلاث في طريقة مهينة وطلبوا منهم عدم تكرار الأمر. بعد الواقعة ذكر سعيد بومدوحة نائب مدير منظمة العفو الدولية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أنه من غير الواضح ما إذا كانت الشابات قد عانين من «ضغوطات» خلال احتجازهن لكن الطريقة التي تم بها كل هذا لم تكن «حسنة» طبعاً.
شرح مبسط
في شباط / فبراير 2015 اختفت ثلاث شقيقات من دولة الإمارات العربية المتحدة وهن أسماء، مريم ثم خليفة السويدي. في بادئ الأمر لم تتكشف خيوط القضية ولم يُعرف سبب الاختفاء لكن تبين فيما بعد أن السلطات الإماراتية هي من قامت بعملية الاختطاف -أو بالأحرى اعتقال قسري- وذلك بسبب استعمال الشقيقات الثلاث لموقع التواصل الاجتماعي تويتر والتغريد فيه.[1][2]
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا