شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 01:46 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- تعرٌف على ... بندر الشهري | مشاهير
- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة أبراج طيبة للتشييد والبناء والتجارة ... المدينة المنورة
- [ التعامل مع المراهقين ] تقوية الشخصية الضعيفة
- [ اعلان السعودية ] شركة دار البيان للدعاية والإعلان
- [ تعرٌف على ] حسان قمحية
- [ خذها قاعدة ] كل ما تخطئ فيه حساباتنا نسميه الصدفة. - ألبرت أينشتاين (عالم فيزياء نظرية ألماني)
- تفسير حلم رؤية الشراء في المنام لابن سيرين
- [ فنادق السعودية ] فندق الرواسي الذهبي
- [ آية ] ﴿ وَمَا خَلَقْنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَٰعِبِينَ ﴿٣٨﴾ مَا خَلَقْنَٰهُمَآ إِلَّا بِٱلْحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [ سورة الدخان آية:﴿٣٨﴾ ]فهم لأجل ذلك [لأجل أنهم لا يعلمون لماذا خلق اللهُ الخلق] يجترئون على المعاصي ويفسدون في الأرض؛ لا يرجون ثواباً ولا يخافون عقاباً. البقاعي:7/79.
- تعرف على اتيكيت الزيارة الأولى لمنزل العروس وكيف تترك انطباع إيجابي عن نفسك

[ أشعار منوعة ] شعر عن الأم .. تعرف على 7 قصائد رائعة عن فضل الأم

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ أشعار منوعة ] شعر عن الأم .. تعرف على 7 قصائد رائعة عن فضل الأم
[ أشعار منوعة ] شعر عن الأم .. تعرف على 7 قصائد رائعة عن فضل الأم تم النشر اليوم [dadate] | شعر عن الأم .. تعرف على 7 قصائد رائعة عن فضل الأم

القصيدة الرابعة

أمّي يا حبّاً أهواه يا قلباً أعشق دنياه يا شمساً تشرق في أفقي يا ورداً في العمر شذاه يا كلّ الدّنيا يا أملي أنت الإخلاص ومعناه فلأنت عطاء من ربّي فبماذا أحيا لولاه ماذا أهديك من الدّنيا قلبي أم عيني أمّاه روحي أنفاسي أم عمري والكلّ قليل أوّاه ماذا أتذكّر يا أمّي لا يوجد شيء أنساه فالماضي يحمل أزهاراً والحاضر تبسّم شفتاه ما زال حنانك في خلدي يعطيه سروراً يرعاه كم ليلٍ سهرتِ في مرضي تبكي وتنادي ربّاه طفلي وحبيبي يا ربّي املأ بالصحّة دنياه الأمّ تذوب لكي نحيا ونذوق من العمر هناه الأمّ بحار من خير والبحر تدوم عطاياه أمّاه أحبّك يا عمري يا بهجة قلبي ومناه ضمّيني واسقيني حبّاً ودعيني أحلم أمّاه

القصيدة الثالثة

أمي يا ملاكي يا حبّي الباقي إلى الأبدِ ولا تزل يداك أرجوحتي ولا أزل ولد يرنو إلى شهر وينطوي ربيع أمي وأنتِ زهر في عطرهِ أضيع وإذ أقول أمّي أفتن بي أطير يرفّ فوق همّي جناح عندليب أمّي يا نبض قلبي نداي إن وجعت وقبلتي وحبّي أمي إن ولعت عيناكِ ما عيناكِ أجمل ما كوكب في الجلد أمي يا ملاكي يا حبّي الباقي إلى الأبد

القصيدة السادسة

الأُمُّ مدرَسةٌ إِذا أَعددتَها أَعددتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ الأمّ روضٌ إن تعهّده الحيا بالريّ أورق أيماً إيراق الأمّ أستاذ الأساتذة الألى شغلت مآثرهم مدى الآفاق أنا لا أقول دعوا النّساء سوافر بين الرّجال يجلن في الأسواق يدرجن حيث أرَدن لا من وازع يحذرن رقبته ولا من واقي يفعلن أفعال الرّجال لواهياً عن واجبات نواعس الأحداق تتشكّل الأزمان في أدوارها دولاً وهنّ على الجمود بواقي

القصيدة الثانية

ألقيت بين يديك السيف والقلم لولا الإله لكان البيت والحرم أنتِ الهنا والعنا أنتِ المنى وأنا على ثراك وليد قد نما وسما أماه أماه هذا اللحن يسحرني وينثر العطر في جنبي مبتسم ما زال طيفك في دنياي يتبعني أنا سريت وقلبي يجحد النعم حتى وقعت أسير البغي فانصرفت عني القلوب سوى يسيل دماً أصحو عليه وأغفو وهو يلثمني قلب ضعيف ويغزو الصحو والحلم ويدخل السجن منسلاً ويدهشني إذ يستبيح من السجان شر حما فإن رآني على خير بكى فرحاً وإن رآني على سوء بكى ألماً فلتغفري لي ذنبي يا معذِّبتي أو حاكميني وكوني الخصم والحكم

القصيدة الأولى

أحن إليكِ إذا جنّ ليل وشاركني فيكِ صبح جميل أحن إليكِ صباحاً مساءً وفي كلّ حين إليكِ أميل أصبر عمري أمتع طرفي بنظرة وجهك فيه أطيل وأهفو للقياك في كلّ حين ومهما أقولهُ فيكِ قليل على راحتي كم سهرت ليال ولوعتِ قلبك عند الرحيل وفيض المشاعر منك تفيض كما فاض دوماً علينا سهيل جمعت الشمائل يا أمُّ أنت وحزت كمالاً علينا فضيل إذا ما اعترتني خطوب عضام عليها حنانكِ عندي السبيلُ وحزني إذا سادَ بي لحظةٌ عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ إذا ما افتقدتُ أبي برهةً غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ بفضلكِ أمي تزولُ الصعابُ ودعواكِ أمي لقلبي سيلُ

شعر عن الأم

إن الأم هي سر الحياة، إن أمهاتنا لهن الفضل في تربيتنا وغرس الأخلاق والفضائل في نفوسنا، لذلك لن توفي جميع كلمات الدنيا فضل الأمهات، إلا أننا نحاول دائماً أن نعبر عن مكنونات السعادة في نفوسنا تجاه الأم لذلك نقدم في هذا المقال قصائد رائعة وشعر عن الام وفضلها في حياتنا.

أجمل 7 قصائد عن الأم

جميع الكلمات والأشعار لن توفي حق الأم علينا، إلا أن الشعراء حاولوا ولو لجزء يسير التعبير عن مشاعرهم الجيّاشة تجاه الأم و فاضت مشاعرهم حتى اخرجوا لنا هذه القصائد من قلوبهم، فتعالى معنا في رحلة شعرية جميلة معبرة عن الأم وفضلها في الحياة:

القصيدة السابعة

هي الاخلاقُ تنبتُ كالنّبات إذا سُقيت بماء المكرماتِ تقوم إذا تعهدها المُربي على ساق الفضيلة مُثمِرات وتسمو للمكارم باتّساقٍ كما اتّسقت أنابيبُ القناة وتنعش من صميم المجد رُوحاً بازهارٍ لها متضوعات ولم أر للخلائق من محلِّ يُهذِّبها كحِضن الأمهات فحضْن الأمّ مدرسة تسامتْ بتربية ِ البنين أو البنات وأخلاقُ الوليدِ تقاس حسناً بأخلاق النّساءِ الوالداتِ وليس ربيبُ عالية ِ المزايا كمثل ربيب سافلة الصّفات وليس النّبت ينبت في جنانٍ كمثل النّبت ينبت في الفَلاة فيا صدرَ الفتاة ِ رحبت صدراً فأنت مَقرُّ أسنى العاطفات نراك إذا ضممتَ الطّفل لوْحاً يفوق جميع ألواح الحياة إذا استند الوليد عليك لاحت تصاوير الحنان مصورات لأخلاق الصّبي بكُّ انعكاس كما انعكس الخيالُ على المِراة وما ضَرَبانُ قلبك غير درس لتلقين الخصال الفاضلات فأوِّل درس تهذيب السّجايا يكون عليك يا صدر الفتاة فكيف نظنُّ بالأبناء خيراً إذا نشأوا بحضن الجاهلات وهل يُرجَى لأطفالِ كمال إذا ارتضعوا ثديّ النّاقصات فما للأمهات جهلن حتّى أتَيْن بكل طيَّاش الحصاة حَنوْنَ على الرّضيع بغير علم فضاع حنوّ تلك المرضعات أأمُّ المؤْمنين إليك نشكو مصيبتنا بجهل المؤمنات فتلك مصيبة يا أمُّ منها «نَكاد نغصُّ بالماءِ الفراتِ» تأخذنا بعدك العادات ديناً فأشقى المسلمون المسلمات فقد سلكوا بهنَّ سبيلَ خُسرٍ وصدّوهنَّ عن سبل الحياة بحيث لزِمْن قعرَ البيت حتّى نزلنَ به بمنزلة الأدَاة وعدّوهن أضعف من ذباب بلا جنح وأهون من شذاة وقالوا شرعة الإسلام تقضي بتفضيل «الذين على اللواتي» وقالوا إنّ معنى العلم شيء تضيق به الصّدور الغانيات وقالوا الجاهلات أعفُّ نَفساً عن الفحشاء من المتعلّمات لقد كذبوا على الإسلام كذباً تزول الشمُّ منهُ مُزَلزَلات أليس العلم في الإسلام فرضاً على أبنائه وعلى البنات وكانت أمّنا في العلم بحراً تحل لسائليها المشكلات وعلّمها النبيُّ أجلَّ علمٍ فكانت من أجلّ العالمات لذا قال ارجِعُوا أبداً إليها بثلثيْ دينكم ذي البينات وكان العلم تلقيناً فأمْسى يحصل بانتياب المدرسات وبالتقرير من كتب ضخام وبالقلم الممَدِّ من الدّواة ألم نر في الحسان الغيد قبلاً أوانسَ كاتبات شاعرات وقد كانت نساء القوم قدماً يرُحْنَ إلى الحروب مع الغزاة يكنَّ لهم على الأعداء عوناً ويضمِدن الجروح الدّاميات وكم منهنّ من أسِرَت وذاقت عذاب الهُون في أسر العُداة فما ذا اليوم ضرّ لو التفتنا إلى أسلافنا بعض التفات فهم ساروا بنهج هُدى وسرنا بمنهاج التّفرق والشّتات نرى جهل الفتاة لها عفافاً كأنّ الجهل حصن للفتاة ونحتقر الحلائلَ لا لجرمٍ فنؤذيهنَّ أنواعَ الأذاةِ ونلزمهن قعر البيت قهراً ونحسبهنّ فيه من الهَنات لئن وأدوا البنات فقد قبرنا جميع نسائنا قبل الممات حجبناهنّ عن طَلب المعالي فعشن بجهلهنَّ مهتلكات ولو عَدمت طباع القوم لؤماً لما غدت النّساء محجّبات وتهذيب الرّجال أجل شرط لجعل نسائهم مُتهذبات وما ضرّ العفيفة كشفُ وجه بدا بين الأعفّاء الأباة فِدى لخلائق الأعراب نفسي وإن وُصفوا لدينا بالجُفاة فكم برزت بحيهم الغواني حواسر غير ما متريبات وكم خشف بمربعهم وظبي يَمرُّ مع الجداية والمهاة كانت هذه بعض القصائد الرائعة عن الأم والنساء اللاتي يربين أجيالاً قوية تعرف دينها وكيف تعامل الحياة، فتحية لأمهاتنا ونسائنا الفضليات اللواتي يحملن على عاتقهن الأمل والحياة المتجددة.

القصيدة الخامسة

العيشُ ماضٍ فأكرِمْ والدَيكَ بهِ والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ وحَسبُها الحملُ والإرضاعُ تُدْمِنُهُ أمرانِ بالفَضْلِ نالاكلَّ إنسانِ واخشَ الملوكَ وياسرْها بطاعَتِها فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني إن يظلِموا، فلهمْ نَفعٌ يُعاشُ به وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ وهل خلتْ، قبلُ، من جورٍ ومَظلمةٍ أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ خيلٌ إذا سُوّمتْ سامتْ، وما حُبستْ إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ

شاركنا رأيك