شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 05:13 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مؤسسة قوة الصخرة العقارية ... صامطه ... منطقة جازان
- أشعر بألم في القلب و ضيق و ضغط على القفص الصدري يصل الى الصداع و الدوار الشديد ، أحيانا ألم في فم المعدة و الشعور بالغثيان . | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] مرض معد
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة اللوزي لتشييد المباني ... المحرق
- [ تعرٌف على ] نورمان فينكلشتاين
- [ آية ] ( 79 ) تسعة وسبعون آية تتحدث عن "استماع" الوحي كيف يجب أن يكون؟ جاء فيها السماع على أنواع ثلاثة : 1- سماع صوت وهو للأذن. 2- وسماع فهم وهو للذهن. 3- وسماع استجابة وهو للقلب والجوارح. فالأولان وسيلة والأخير هو المنجي فقط، ولم أرها مجموعة إلا في الأنفال [19-23] نحن في أيام سماع فلا تحرم "قلبك" سماع القرآن. [د.عصام العويد]
- [ تعرٌف على ] فوهة لوبينيزكي
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] قتل النساء في الهندوراس
- [ اقتصاد مالي ] خصائص المشكلة الاقتصادية

[ تعرٌف على ] نسخة موثقة (فيلم)

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ تعرٌف على ] نسخة موثقة (فيلم)
[ تعرٌف على ] نسخة موثقة (فيلم) تم النشر اليوم [dadate] | نسخة موثقة (فيلم)

صدور الفيلم

كان أول ظهور للفيلم في مهرجان «كان» 2010 ودخل المنافسة وظهر في اليوم التالي في السينما الفرنسية وحسب موقع «الوسيني» حضر الفيلم أكثر من 240 ألف مشاهد في فرنسا. الفيلم هو الأول للمخرج «عباس كيارستمي» خارج بلاده إيران ولهذا تم منع الفيلم من العرض في السينما الإيرانية لان المخرج لم يحصل على تصريح بالتصوير خارج بلاده.

الممثلون

جولييت بينوش: في دور «السيدة» وليام شيميل: في دور «جيمس ميللر» جان كلود كاريير: في «دور الرجل في الميدان» اجاثا ناتانسون: في دور «السيدة بالميدان» جيانا جياشتى: في دور «صاحبة المقهى» ادريان مور: في دور «الابن» انجلو بارباجاللو: في دور «المترجم» فيليبو ترويانو: في دور «عريس» مانويلا بالسيميلي: في دور دور «العروس»

أحداث الفيلم

الكاتب الإنجليزي «جيمس ميلر» (الممثل وليام شيميل) يلقى كلمة في ندوة لتسويق كتاب له عنوانه «نسخة موثقة» والكتاب يبحث في موضوع أصالة القطعة الفنية والذي يرى الكاتب أنها ليست ذات مغزى حيث أن كل قطعة فنية حتى وان كانت تقليد لقطعة قديمة فهي في حد ذاتها أصلاً لقطعة فنية! تحضر الندوة سيدة فرنسية (الممثلة جولييت بينوش) تعيش في إيطاليا مع ابنها (11 سنة) ولا نعرف اسمها حتى نهاية الفيلم. السيدة تعمل بتجارة الانتيكات وتترك الندوة وتترك رقم تليفونها لشخص لتسلميها للكاتب «جيمس ميللر» ليوقع لها عدد من نسخ كتابه كهدايا لأصدقائها. يضايق الولد امه ويقول لها أنها تحب الكاتب «ميللر» وتنكر ذلك. يحضر الكاتب إلى معرض الانتيكات وتعرض عليه السيدة معرضها ولكن تتغير الخطة لكي تنطلق بسيارتها لتريه معالم المنطقة بدلا من البقاء في المعرض. في السيارة يبدأ الكاتب في توقيع نسخ كتابه ويوقع أيضًا نسخة لأخت السيدة التي تدعى «مارى» ويشتبك الكاتب مع السيدة في حوار عن الأصالة والبساطة ويدلل الكاتب على رأيه بأن حتى لوحة «موناليزا» هي نسخة للسيدة التي رسمها «ليوناردو دافنشي». في إحدى المقاهي يبتعد الكاتب ليجيب على تليفونه وتتحدث السيدة مع صاحبة المقهى التي تنصحها كيف تعامل الزوج وقد ظنت أن الكاتب «ميلر» هو زوج السيدة التي تتحدث عنه وكأنه زوجها ومنذ هذه اللحظة يبدأ الكاتب «ميلر» والسيدة الحديث وكأنها متزوجان في خلاف ومحاولة كل منهم أثبات خطأ الأخر. نجد السيدة تتحدث بالفرنسية ويرد عليها الكاتب بالإنجليزية. في لقاء مع رجل وزوجته عند إحدى التماثيل ينفرد الرجل وهو أكبر سنا من الكاتب لينصحه أن السيدة تحتاج لمسة حانية كأن يضع يده على كتفها أثناء السير. يصطحب الكاتب «ميلر» السيدة إلى مطعم وهو واضع يده على كتفها وتستأذن هي للدخول للحمام لوضع احمر شفاة ووضع قرط بأذنيها. يزداد الاختلاف بينهما ويذهبا إلى فندق قد اقاما به ليلة عرسهما وتبدأ السيدة في استرجاع ذكرياتهما بينما لا يتذكر الكاتب أي من هذه الذكريات. تنصح السيدة الكاتب بأن يتقبل كل منهما أخطاء الآخر. يعلن الكاتب أن لديه موعد قطار ويدخل الحمام ينظر للمرآة وتدق أجراس الكنيسة.

استقبال الفيلم

استقبل الفرنسيين الفيلم استقبال حافل ومنحه بعض المعلقيين درجة أربعة نجوم من خمسة. وأشاد موقع «الطماطم الفاسدة» باستقبال الفيلم من النقاد واعتبره البعض أفضل فيلم في عام 2011 وانه أقوى أعمال المخرج «عباس كيارستمي». وحصلت البطلة «جولييت بينوش» على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان «كان» 2010

إنتاج الفيلم

جمعت الصداقة بين المخرج «عباس كيارستمي» والممثلة الفرنسية «جولييت بينوش» في منتصف التسعينات وتولدت لديهم رغبة في عمل مشترك بل أن «بينوش» ظهرت لفترة وجيزة في فيلم «كيارستمي» التجريبى«شيرين»! عرض «كيارستمي» على«بينوش» رواية فيلمه «نسخة موثقة» وتفاعلت مع الرواية بصورة كبيرة وقال «كيارستمي» فيما بعد أن انفعال «بينوش» بالفيلم كان جزء كبير من الرواية حيث انه وبمعرفته عنها وعن أحاسيسها وعلاقتها مع أبناءها كان سبب في أتمام هذه الرواية. تأخر أنتاج الفيلم عدة مرات وكانت هناك مفاوضات ليقوم «روبرت دى نيور» ببطولة الفيلم ولكن تحدث المصادفة ويشاهد «كيارستمي» مغنى الأوبرا «وليام شيمل» وهو يؤدى دور «دون الفنسو» في الأوبرا الإيطالية «كوسي فان توتي» من أعمال موزارت ولم يكن لمغني الأوبرا هذا أي خبرة سينيمائية ولكن «كيارستمي» ايقن انه الممثل المناسب. يبدأ التصوير يونيو 2008 في مواقع بمنطقة «توسكاني» وبعض مناطق أخرى بإيطاليا وأيضًا «كرواتيا». المعروف عن «عباس كيارستمي» أن ميزانية افلامه تكون قليلة ويعتمد على أبطال من غير محترفي التمثيل ومع هذا فلم يجد صعوبة تذكر في العمل في السينما الأوروبية.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك