آخر تحديث منذ 5 ثوانى
5 مشاهدة
[ تعرٌف على ] الأزمة الكينية 2007-2008
تم النشر اليوم [dadate] | الأزمة الكينية 2007-2008
خلفية
انبثقت المظاهرة والعنف بعد الانتخابات عن مزيج من الدوافع. شمل بعضها ما يلي: قامت عملية التصويت في الانتخابات على نطاق واسع على أسس إثنية في العديد من المجتمعات الكينية
التصور السائد بأن عد أصوات الانتخابات الرئاسية قد جرى تعديله لصالح كيباكي
خلال الفترات الاستعمارية، هُجِّر شعب كيكويو من مرتفعاته الخصبة وجرى توطينهم بعد الاستقلال خارج مناطقهم التقليدية، ولا سيما في الوادي المتصدع حيث سكن شعب الماساي الإثني أصلًا قبل استعمار كينيا من قبل البريطانيين
ثمّة اعتقاد بين القبائل الأخرى بأن مجتمع الكيكويو في كينيا قد هيمن على البلد منذ الاستقلال
وأدت التقارير التي قدمها مراقبون دوليون عن تلاعب أعضاء اللجنة الانتخابية في كينيا واعترافهم بأن موظفيهم زودوهم بأرقام غير صحيحة إلى تأجيج هذا الغضب. وقعت أعمال العنف ضد شعب كيكويو في جميع أنحاء البلاد، إنما بنسب أعلى في مناطق مثل أحياء نيروبي الفقيرة، ومحافظة نيانزا ، ومحافظة الوادي المتصدع، والساحل حيث تركزت المعارضة ضد كيباكي بشكل خاص. وشهدت أحياء نيروبي الفقيرة المتنوعة إثنيًا أيضًا أعمال عنف من قِبَل الجماعات التي يسيطر عليها الكيكويو -من بينها منظمة المونغيكي سيئة السمعة- ضد جيرانهم المنحدرين من أجزاء كينيا الغربية.
شرح مبسط
الأزمة الكينية 2007-2008 (بالإنجليزية: Kenyan crisis) أزمة سياسية اقتصادية إنسانية اندلعت في كينيا بعد إعلان الرئيس السابق مواي كيباكي فوزه بالانتخابات الرئاسية التي جرت في 27 ديسمبر 2007. زعم أنصار رايلا أودينغا، المعارض لكيباكي وزعيم الحركة الديمقراطية البرتقالية،[1] حدوث تلاعب بالانتخابات.[2] وأكد المراقبون الدوليون على نطاق واسع أن كلا الطرفين قد تلاعبا في الانتخابات.[3]