شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 01:53 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ شركات الشحن والنقل قطر ] افير برايت للخدمات اللوجستية Ever Brite Shipping & Logistics Services ... الدوحة
- [ الملابس الجاهزة و تجارة قطر ] ايطاليان للعقارات والتجارة
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة زاوية الخيال للمقاولات ... الرس ... القصيم
- [ الفضائل التي تحت العدالةتهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق - ابن مسكويه ] ترك قول من يكدي بين الناس ظاهرا باطنا أو يلحف في مسألة أو يلح بالسؤال فإن هؤلاء يرضيهم الشيء اليسير فيقولون لأجله حسنا ويسخطهم إذا منعوا اليسير فيقولون لأجله قبيحا .
- [ حكمــــــة ] فضل الأخوة والصحبة في الله والإحسان إليهم : قال محمد بن سوقة رحمه الله: ما استفاد رجل أخًا في الله إلا رفعه الله بذلك درجة. [الحلية (تهذيبه) 2 / 129].
- [ المركبات الامارات ] بلازا لتأجير السيارات ... الظفرة
- معلومات عن مدينة أرفاين
- [ مدارس السعودية ] ثانوية أحد بنين
- [ رقم تليفون و لوكيشن ] إنفينيتي كويك سيرفيس اند كراج - سولابيا .. الجهراء - الكويت
- [ فنادق السعودية ] فندق الشروق دلمون

[ قضايا مجتمعية ] مفهوم التشرد.. تعرف على 4 أسباب لظاهرة التشرد.. وفئتان هما الأكثر تضرراً

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ قضايا مجتمعية ] مفهوم التشرد.. تعرف على 4 أسباب لظاهرة التشرد.. وفئتان هما الأكثر تضرراً
[ قضايا مجتمعية ] مفهوم التشرد.. تعرف على 4 أسباب لظاهرة التشرد.. وفئتان هما الأكثر تضرراً تم النشر اليوم [dadate] | مفهوم التشرد.. تعرف على 4 أسباب لظاهرة التشرد.. وفئتان هما الأكثر تضرراً

مقالات مشابهة

14 عبارة شكر للموظفين14 عبارة شكر للموظفين أهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعةأهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعة 7 حلول في القضاء على البطالة7 حلول في القضاء على البطالة أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...

ما هي آثار التشرد؟

هناك مجموعات (فئات) هي موضع التركيز والتي تتأثر بشكل كبير بتلك الظاهرة، وهم: أولاً: النساء إن العوامل التي تؤدي إلى إمكانية تعرض المرأة للتشرد متعددة الجوانب وتختلف طبيعتها باختلاف الفوارق بين الهياكل الاقتصادية والثقافية والقانونية وكثيراً ما يتطلب نقص الفرص في مجالي التعليم والعمالة في العديد من الاماكن ويكون الاعتماد على شريك الحياة (الزوج) أو على شبكات الدعم الغير نظامية، وأحد العوامل الرئيسية التي تساهم في ذلك عدم ضمان حيازة الأرض وعدم الاعتراف بحقوق المرأة في التملك أو في إطار الشراكة المنزلية وفي حالة إعتاد المرأة على شريكها اقتصادياً يمكن ان تكون المرأة عرضة للتشرد عندما يطلب شريك الحياة حل الروابط الزوجية كثيراً ما تفتقر المرأة إلى وسائل تكفل لها الاستعانة بخدمات بغية حماية مصالها الشخصية.كذلك في حالات العنف المنزلي يمكن أن يحدث زيادة كبيرة لإمكانية تعرض المرأة للتشرد ولاسيما عندما لا تتوفر لها الحماية على أيدي مسؤولين لإنفاذ القانون لذلك فإن عدم ضمان حيازة النساء للأراضي وعدم وجود فرص عمل يتركان العديد منهم دون فرص حقيقة لتأمين سكن مستقل مما يؤدي ببعض النساء إلى البقاء في ظروف سيئة وخطرة. ثانياً: الأطفال التشرد والسكن الغير لائق مشكلة يمكن أن يواجهها الأطفال وأسرهم في جميع أنحاء العالم وخاصة الصراعات المسلحة التي تؤثر بالأغلب على الأطفال وقد تفيد الإحصائيات أن حوالي أكثر من 12 مليون طفل قد تشردوا في العقد الماضي وأن كان أكثر من ذلك، وقد تلقي ظاهرة أطفال الشوارع اهتماماً تزايد في العديد من البلدان النامية كما أن مشكلة تكون أكبر في حالة تشرد النساء وهم من مقدمي الرعاية الأساسيين للأطفال.فإن الأطفال المشردين أو اللذين يعيشون في ظروف بائسة يتأثر نموهم وتطورهم وأمنهم بشكل كبير فنلاحظ ارتفاع نسبة سوء التغذية الحاد ونقص الوزن ويتعرضون كثيراً للأمراض المعدية لعدم حصولهم على المياه النظيفة النقية والطعام الصحي المناسب، كما ينفصل الطفل المشرد ومن حوله بسبب عدم الاهتمام به مما يدفعهم إلى ارتكاب أخطاء وسلوك سيئ مثل السرقة أو الإدمان أو اللجوء إلى التسول.

ما هو تعريف التشرد؟

هناك ما يقارب من نصف سكان العالم لا يتمتعون بالاستحقاقات الضرورية اللازمة لاعتبار السكن سكناً لائقاً حيث لا يجب أن يقتصر على توفير أربعة جدران وسقف فقط بل يجب كحد أدنى أن يشمل على العناصر الآتية: أمان الحيازة والتكلفة الميسرة ويكون لائقاً، مع إمكانية الحصول عليه، مع قرب موقعه من الخدمات مع توفير المرافق الأساسية، والحق في السكن اللائق يتعرض للانتهاك، وتفيد تقديرات الأمم المتحدة أن نحو حوالي مائة مليون شخص في جميع أنحاء العالم لا يملكون مكاناً للعيش، وهناك ما يقرب من مليار سكنهم غير لائق.فإن اقتصار تعرف للتشرد على وصفه فقط إلى افتقار الشخص لمأوى وبيت لا يصلح ففي البلدان النامية يعرف التشرد على شكل أوسع بأنه استبعاد اجتماعي ومفهوم اللا انتماء بدلاً من مفهوم مكان للنوم بل هو مكان يحيا فيه الشخص في سلام وكرامة والشعور بالانتماء والهوية.فقد أوردت شعبة الإحصاءات التابعة لإدارة الأمم المتحدة للشئون الاقتصادية والاجتماعية تعريف آخر للأسر العديمة المأوى هي تلك الأسر التي ليس لها ملاذ يندرج ضمن نطاق المساكن وهي تحمل متاعها وتنام في الشوارع أو في مداخل المباني أو على الأرصفة لذلك لا يجب قصر التعريف الضيق للتشرد وهو عدم وجود مأوى بل يجب أن تكون القضية الأهم في السكن الغير لائق وغير آمن وهو يعتبر مسألة أساسية من قانون حقوق الإنسان الدولي حيث يقتضي أن يلزم الحكومات بالتصدي لهذه المشكلة واتخاذ التدابير لحلها.قد يرى علماء الاجتماع أن التشرد هو الإنسان الذي لم يجد مكان في المجتمع أو مأوى يؤوى إليه آخر يومه وهو من ليس لديه وسيلة مشروعة للعيش وليس له صناعة أو حرفه أو مهنة.كما عرفه بعض العلماء أنه هم اللذين ليس لديهم أسر تؤويهم في الأصل أو من لديهم مشكلات اجتماعية وليس ليدهم القدرة على التكيف مع واقعهم الاجتماعي ويفضلون العيش في الشوارع والبعد عن أسرهم، أو فيهم من قدموا إلى مجتمعات أخرى بعيدة عن مناطقهم في مناطق حضرية وليس لهم القدرة المالية على مواكبة هذه الحياة الحضرية والشخص المتشرد وهو من لم يجد مأوى يأويه أو لم يجد له مكان في المجتمع كما يصف علماء الاجتماع الشريد للوصف الذي يحيا حياة معزولة وحروم من الروابط الاجتماعية والأسرية ومنهم كبار السن اللذين يتجولون ويقيمون في الشوارع أو المساكن المهجورة ومحطات القطارات وغيرها ومنهم الأطفال اللذين يفقدون الارتباط الأسري ويهربون بسبب الاضطهاد الذي يحدث في بيوتهم حيث تتخلى الأسر عنهم ونجد بينهم الفتيات والنساء التي تعيش في الشارع بلا مأوى وهي ظاهرة حديثة أفرزها التقدم الصناعي والاجتماعي وذلك بسبب ظهور المشاكل الأسرية منها التفكك الأسري والطلاق والأزمات الاقتصادية وانخفاض دخل الأسرة مما يترتب على المرأة مواجهة هذه الظروف سواء بالهرب أو الانسحاب إلى الشوارع وتتخذها وسيلة للتعبير عن سوء التكيف مع المشاكل وظروف الحياة الصعبة.فقد شددت لجنة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية على حالات الإخلاء القسري والذي أعتمد في عام 1997 على التزام الدول بتأمين “ألا تسفر عمليات الإخلاء عن تشريد الأفراد أو تعرضهم لانتهاك حقوق أخرى من حقوق الإنسان”.فقد تناول موضوع التشرد عدد من المؤتمرات الدولية وغيرها من المحافل العالمية كما اعتمد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبنية والتنمية في عام 1992 أن “على كافة البدان أن تتخذ تدابير فورية لتوفير المأوى للفقراء اللذين لا مأوى لهم وذلك كخطوة أولى صوب الهدف المتمثل في توفير المأوى الملائم للجميع”.

ما هي القوى الكامنة وراء التشرد؟ 4 من الأسباب الرئيسية للتشرد

أولاً: تدني مستوى المعيشة للأسرة يعتبر العامل الاقتصادي من أهم العوامل في حياة الأسر، لأنها إن لم نجد الموارد الاقتصادية الكافية فإنها تصبح عاجزة عن أداء وظائفها ويبدأ الشعور بالإخفاق والعجز في مواجهة مسؤوليات الحياة والإحساس باليأس والعجز يبدأ في التسلل لأفراد الأسرة مما يدفعهم إلى الهروب من مسؤولياتهم، لذلك فالمستوى المعيشي له دور مهم قد يؤثر بشكل سلبي فالأسرة المحدودة الدخل لا تستطيع تحقيق حاجيات ومطالب أفرادها مما قد يؤثر خاصة على المرأة التي ليس لديها دخل قد يدفعها للخروج إلى الشارع وقد يدفعها ذلك إلى التشرد. ثانياً: التفكك الأسري يعود التفكك الأسري إلى عدم التكيف بين أفراد الأسرة واختلاف أنماط السلوك بين الزوجين وذلك لاختلاف البنية الاجتماعية بشكل جوهري وعدم المحافظة على القيم والأعراف الأخلاقية، لذلك يعد التفكك الأسري من أهم الأسباب المؤدية إلى الانحراف والاضطراب النفسي لدي أفراد الأسرة ويحدث عدم الاستقرار داخل الأسرة مما يدفع إلى التشرد والانحراف لدي الفرد وعدم الشعور بالأمان والترابط مما يدفعه إلى ترك الأسرة واللجوء إلى مجتمع آخر هو مجتمع الشارع.كما يمكن أن يشعر الفرد بالغربة في الأسرة وأنه ليس مرغوباً فيه فينتقل شعوره بالتفاعل مع أسرته إلى التفاعل مع من بالشارع ويكون هذا بديل سيئ للأسرة. ثالثاً: سوء أساليب التنشئة الاجتماعية الشعور بالإهمال: يبدأ رب الأسرة بالهروب من مواجهة متطلبات ومسئوليات أبنائه وزوجته قد يعرض أفراد الأسرة إلى الإهمال الشديد سواء بشكل أخلاقي أو نفسي أو مادي مما يتسبب في اندفاعهم إلى الشارع وهو بداية الانحراف والطريق إلى الجريمة ودخول عالم التشرد.غياب القدوة الحسنة: الفرد الذي يعيش في أسرة تغيب فيها القدوة الحسنة في الأبوين فيعيش في خلل نفسي بين الظلم والخوف والعدوان ومما يؤدي إلى اندفاعه إلى مسالك اجتماعية سيئة تدفعه بعد ذلك إلى التشرد.القسوة: التعرض للقسوة والعنف في المنزل قد تدفع الفرد المتعرض لهذا السلوك أن يهرب من المنزل ويلجأ إلى الشارع ويدفعه ذلك للانتقام ممن حوله سواء بالاعتداء أو السرقة أو التسول وكلها مسالك سيئة اجتماعياً.غياب التكافل الاجتماعي: هو رابط اجتماعي أكثر منه التزام قانوني، فيجب توفر روح التكافل والتضامن الاجتماعي الذي لا يكون بشكل مساعدات مادية فقط ولكن مفهوم التكافل الاجتماعي هو أشمل وأوسع من ذلك.فيجب أن يكون نوع من الترابط النفسي والعضوي حيث يكون المجتمع كأنه جسد واحد مل يشعر بمن حوله ويكون وحدة واحدة متكاملة متحدة في المشاعر والأحاسيس ففي المدينة الواسعة نجد كل مشغول بنفسه، ومعظم الناس لا يعرفون بعضهم.لذلك يعتبر الفقر هو العامل المشترك في ظاهرة التشرد سواء في المناطق الحضرية أو المناطق الريفية سواء في البلدان المتقدمة أو البلدان النامية لأن الفقر يلعب دوراً أساسياً في هشاشة الأوضاع السكنية ويهدد أمن الأفراد والأسر.فنلاحظ مع قاعدة بيانات المؤشرات الحضرية العالمية للأمم المتحدة أن هناك فجوة كبيرة بين مجموعات الدخل بعضها عن بعض داخل البلدان من منظور توافر السكن وإمكانية الحصول عليه بكلفة ميسورة وصلاحيته للسكن وإمكانية الوصول إلى المرافق والخدمات الأساسية مما يسفر في النهاية على تزايد عدد الأشخاص اللذين تكون ظروفهم المعيشية وسكنهم غير ملائم.وحتى في البلدان النامية التي نجحت في جذب تدفقات رأسمالية كبيرة فإن سرعة نمو المدن تفوق سرعة توفر السكن اللائق مما يسفر عن أعداد متزايدة من الفقراء لا أمن لهم ولا خدمات مدنية حيث تعمل السلطات على تسخير تلك المباني لغرض تجاري أو لإسكان ذوي الدخول المرتفعة كما يتزايد التوجه نحو خصخصة الخدمات الإسكانية والمضاربة في مجال الأراضي وعن تحويل المساكن والخدمات الأساسية من كهرباء ومياه وتطبيق رسوم استهلاك عالية إلغاء التشريعات المتعلقة بالحدود القصوى التي تفرض على العقارات والتحكم في الإيجارات مما يفاقم المشكلة وينتج عنه تهميش للفقراء بشكل كبير وتتزايد وهناك عدد متزايد من الأسر تعيش دون خط الفقر بسبب البطالة المتزايدة وبسبب انخفاض متزامن للرعاية الاجتماعية والضمان الاجتماعي نتيجة لانخفاض الاستثمارات العامة. رابعاً: التشرد نتيجة الصراعات نتيجة الصراعات المتزايدة في كثير من البلدان إلى دمار شديد مما جعل كثير من المباني العامة والبيوت في كافة أنحاء بعض البلدان إلى حطاماً فأصبح التشرد واقعاً بالنسبة للعديد من الأشخاص، وشهدت المناطق الحضرية ارتفاعاً في عدد السكان بسبب تشرد سكان بعض المناطق ولجوئهم إلى مناطق أخرى لأنه ل يمكنهم العودة إلى مناطقهم الأصلية.كما ان السلب والنهب والهدم المنظم للمنازل وإتلاف المحاصيل الزراعية والموارد المائية يعتبر انتهاك من حقوق الإنسان مما يؤدي إلى التشرد، كما يمكن لقضايا الإسكان والأراضي والملكية أن تغذي الصراعات كما تتضمن الصراعات عناصر لاحتلال الأراضي وتدمير البيوت ومصادر المياه وبصفة أعم أسباب الرزق. مقالات مشابهة 14 عبارة شكر للموظفين14 عبارة شكر للموظفين أهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعةأهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعة 7 حلول في القضاء على البطالة7 حلول في القضاء على البطالة أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...

شاركنا رأيك