شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 05:58 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] المنذر بن امرئ القيس
- [ خذها قاعدة ] افتحوا الأبواب لتدخل السيدة .. من ينشغل بحزنه على فقد المحبوب ينشغل عن المحبوب .. الآن أطلب من حزنى أن يتجه إلى أقرب بوابة ويغادر هادئا كما أشاء أو هادرا كما يشاء لكن دون أن يلفت الأنظار .. رضوى عاشور تركتنا بعدها لا لنبكي بل لننتصر.. تركتكم بعدها لا لتبكوا بل لتنتصروا. - مريد البرغوثي في رثاء زوجته رضوى عاشور
- [ مؤسسات البحرين ] بوتيك خلاقة ... المنطقة الجنوبية
- [ مطاعم السعودية ] مايسترو بيتزا
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد فراج سعد السهلي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] بريب كارت لتوصيل الأطعمة ذ.م.م ... منامة
- [ رقم هاتف ] طباخ هندي خبرة في قطر والكويت و الامارات
- [ حوار مع السعادة ] قيل للسعادة: أين تسكنين؟قالت: في قلوب الراضين.قيل: فبمَ تتغذين؟قالت: من قوة إيمانهم.قيل: فبمَ تدومين؟قالت: بحسن تدبيرهم.قيل: فبمَ تستجلبين؟قالت: أن تعلم النفس أن لن يصيبها إلا ما كتب الله لها.قيل: فبمَ ترحلين؟قالت: بالطمع بعد القناعة، وبالحرص بعد السماحة، وبالهم بعد السرور، وبالشك بعد اليقين.
- [ تعرٌف على ] بنجامين إن. كاردوزو
- ما سبب وجود ما يشبه الخيوط اللزجة في القيء؟

[ تعرٌف على ] الذريعة إلى مكارم الشريعة

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] الذريعة إلى مكارم الشريعة
[ تعرٌف على ] الذريعة إلى مكارم الشريعة تم النشر اليوم [dadate] | الذريعة إلى مكارم الشريعة

مفهوم المكارم عند الأصفهاني

عرّف الأصفهاني المكارم المطلقة بأنها "اسم لما لا يتحاشى من أن يوصف الباري جل ثناؤه بها أو بأكثرها نحو الحكمة والجود والحلم والعفو وإن كان وصفه تعالى بذلك على حد أشرف مما يوصف به البشر"

المخطوطات

من المخطوطات المعتمدة في طبعة دار السلام في القاهرة نسخة كتبت سنة 592 هـ وهي من مكتبة برلين.

نقد الكتاب

مما يؤخذ على الأصفهاني في الكتاب التساهل في الاستدلال بالأحاديث الضعيفة مثل: حديث حارث بن مالك الأنصاري (عرفت فالزم).

ما اشتمله الكتاب

الكتاب يشتمل على سبعة فصول تناول فيها المؤلف: أحوال الإنسان وقواه وفضيلته وأخلاقه ، الفصل الثاني: في العقل والعلم والنطق وما يتعلق بها وما يضادها. الفصل الثالث: فيما يتعلق بالقوة الشهوية وما وراءها.الفصل الرابع: فيما يتعلق بالقوى الغضبية، وما يتعلق بها. الفصل الخامس: في العدل والظلم والمحبة والبغض، وما يتبعها.الفصل السادس: فيما يتعلق بالصناعات والمكاسب والإنفاق والجود والبخل.الفصل السابع: وهو الأخير في ذكر الأفعال، وأنواعها، والفروق بينها.

العلاقة بين العبادات والمكارم

العبادة أعم من المكرمة، فكل مكرمة عبادة وليست كل عبادة مكرمة، فللعبادات فرائض معلومة وحدود مرسومة وتركها ظلم وتعد، والمكارم بخلافها، فتحري العبادات من باب العدالة وتحري المكارم من باب الافضال والنفل، ولا يقبل تنفل من أهمل الفرض، ولا يفضل من ترك العدل، وقد أشار الله بالعدل إلى الأحكام وبالإحسان إلى المكارم، بقوله:«إن الله يأمر بالعدل والإحسان».

شرح مبسط

الذريعة إلى مكارم الشريعة كناب ألّفه أبو القاسم الحسين بن محمد المعروف بالراغب الأصفهانى (المتوفى: 502هـ) من أهل (أصبهان) سكن بغداد، واشتهر، حتى كان يقرن بالغزالي [1]، يعنى بتأصيل النظرية الأخلاقية عند المسلمين،والذي يجيب فيه على السؤال: "كيف يصل الإنسان إلى منزلة العبودية التي جعلها الله شرفاً للأتقياء، وكيف يترقى عنها إذا وصلها إلى منزلة الخلافة التي جعلها الله تعالى شرفاً للصديقين والشهداء؟[2]

شاركنا رأيك