شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 06:58 PM


اخر بحث





- [ شخصيات تاريخية ] كيف مات صلاح الدين الأيوبي
- “التجارة” تعلن عن استدعاء 2745 مركبة تويوتا – بريوس “2016 – 2018”
- [ حكمــــــةدرر الحكم لأبي منصور الثعالبي ] قيل : أربعٌ من الشَّقاوةِ : جمودُ العيْنِ ، وقساوة القلب ، والإصرار على الذَّنْب ، والحرص على الدنيا .
- يانمار
- [ تعرٌف على ] لدي حق في رأيي
- 6 أطعمة ومشروبات لا يجب تناولها مع أدوية شائعة!
- التدريب الصحيح لصغار الحمام الزاجل
- [ تأمين السعودية ] الشركة السعودية لادارة المطالبات الطبية (ميدكس)
- امراض الرحم و طرق الوقاية منها
- [ تسوق وملابس الامارات ] محل الوسيله للاقمشه ... العين

[ فيتامينات ومعادن ] ما هو معدل فيتامين د الطبيعي في الجسم؟ 5 أعراض تنبئ عن نقص هذا الفيتامين في جسمك

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ فيتامينات ومعادن ] ما هو معدل فيتامين د الطبيعي في الجسم؟ 5 أعراض تنبئ عن نقص هذا الفيتامين في جسمك
[ فيتامينات ومعادن ] ما هو معدل فيتامين د الطبيعي في الجسم؟ 5 أعراض تنبئ عن نقص هذا الفيتامين في جسمك تم النشر اليوم [dadate] | ما هو معدل فيتامين د الطبيعي في الجسم؟ 5 أعراض تنبئ عن نقص هذا الفيتامين في جسمك

ما هي أهمية فيتامين د في الجسم؟

إن فيتامين د من الفيتامينات التي يجب أن تكون بنسبة ومقدار معين في الجسم لا يمكن الاستغناء عنه، لذلك فإن له اهمية كبيرة للغاية وهذه الأهمية تتمثل في: حماية جهاز المناعة جهاز المناعة من الأجهزة التي تحمي الجسم من الأمراض المختلفة، من خلال كرات الدم البيضاء التي تعمل على قتل الفيروسات والعدوى البكتيرية وغيرها من الأمراض التي تصيب أجسامنا، وفيتامين د في الجسم يعمل بالضرورة على حماية المناعة من الأمراض التي تصيبها، لذلك يجب الحفاظ على نسبة منه في الجسم. الحماية من الأورام السرطانية يحفز فيتامين د في الجسم بعض المواد المضادة للأكسدة وبالتالي محاربة الجذور الحرة في الدم والجسم وهو ما يعمل على تقليل فرص نمو الخلايا السرطانية وانتشارها في جسم الإنسان، والحماية من جميع أنواع السرطان. امتصاص المعادن عملية امتصاص عملية المعادن ضرورية للاستفادة المثلى لها، فإن جسم الإنسان يقوم بعملية حيوية هامة وهي امتصاص المعادن من خلال امتصاص الكالسيوم والفسفور وغيرهما من المعادن، وذلك من أجل النمو وحماية الجسم من الأمراض، وحماية بعض الأمور الحيوية مثل الحفاظ على العظام من هشاشة العظام وكذلك حماية الأسنان وتقويتها وغيرها من الجوانب الصحية الهامة. حماية الإنسان من أمراض العظام إن أمراض العظام من الأمراض التي تصيب الإنسان في العديد من مراحل عمره سواء أمراض الكساح ونمو ولين العظام لدى الأطفال أو الكسور والشروخ في الشباب أو عند البالغين، كذلك مرض هشاشة العظام لدى كبار السن، إلا أن فيتامين د يحمي العظام من التعرض لجميع هذه الأمراض وبالتالي الحماية منها. ما هو المعدل الطبيعي لفيتامين د في الجسم؟ أما عن المعدل الطبيعي لهذا الفيتامين في الجسم فقد أشارت الابحاث المختلفة أن المعدل يختلف حسب عوامل السن ومن فئة لفئة أخرى، فهو يختلف بين الأطفال والمراهقين والبالغين وكبار السن، وفيما يلي نعرض المعدلات الطبيعية لفيتامين د في الجسم حسب الدراسات التي تناولت هذا الأمر: حديثي الولادة: المعدل الطبيعي لوجود فيتامين د في أجسامهم 400 وحدة دولية.الأطفال حتى سن 13 عام: المعدل الطبيعي لفيتامين د حوالي 600 وحدة دولية.المراهقين حتى عمر 18 عاما: المعدل الطبيعي لفيتامين د حوالي 600 وحدة دولية.البالغين حتى سن 70 عام: المعدل الطبيعي لفيتامين د حوالي 600 وحدة دولية.كبار السن فوق 71 عام: المعدل الطبيعي لفيتامين د حوالي 800 وحدة دولية ولابد تصل في بعض الحالات إلى 1000 وحدة. وهذا يجعلنا نتسائل عن الأكلات والوجبات التي يجب ان نتناولها حتى نحصل على النسبة الطبيعية لفيتامين د في الجسم؟ هذا ما نتعرف عليه خلال السطور القليلة القادمة.

أطعمة غنية بفيتامين د في الجسم

لابد لنا أن نعرف هذه الأطعمة ونضعها في الطعام المثالي أو النظام الغذائي لنا، وهذه الأطعمة يجب ان نتناولها بشكل يومي أو وضع مقادير منها أسبوعياً على الأقل، هذا مع التعرض للشمس بشكل يومي، وذلك لأن الشمس وأشعتها هي المحفز الوحيد لزيادة وثبات نسبة فيتامين د في الجسم، فما هي هذه الأطعمة التي يجب أن نتناولها؟ يجب أن تتناول التالي للحصول على فيتامين د: الفطر أو المشروم– لحم البقر- الجبن بشتى أنواعها- البيض- منتجات الألبان- حليب الصويا- الأسماك بشتى أنواعها والمأكولات البحرية- الكافيار الأسود والأحمر. في حالة عدم تناول هذه الأطعمة لفترات طويلة قد يؤدي هذا إلى نقص في هذا الفيتامين الهام في الجسم، وهو ما يعني أنك ستعاني من أعراض متعددة بسبب نقص هذا الفيتامين، وهو ما نتناولها بالتفصيل بعد قليل.

هل عدم التعرض للشمس يؤدي إلى نقص فيتامين د؟

إنه من الأسئلة الشائعة التي يقوم الجميع بالبحث عنها، فإن أسباب نقص فيتامين د عديدة من بينها بالطبع عدم التعرض اليومي لأشعة الشمس، لأن هذه الأشعة محفزة على وجود فيتامين د ونشاطه في الجسم، إلا أن هناك أسباب وعوامل أخرى لابد من معرفتها والعمل على علاجها لزيادة نسبة الفيتامين في الجسم: الشيخوخة: تعتبر الشيخوخة وكبر السن من أسباب نقص فيتامين د في الجسم، فكما رأينا من معدلات وجود فيتامين د عند كبار السن فإنه يجب أن يزداد بنسبة أكبر مع التعرض للشمس يومياً، وهو ما لا يمكن توّفره لدى العديد من كبار السن الذين يعانون من أمراض الشيخوخة.السمنة الزائدة: تعتبر من العوامل الخطيرة التي تؤدي إلى نقص فيتامين د في الجسم، وذلك لأن السمنة تؤدي بدور سلبي في عدم امتصاص فيتامين د في الأمعاء وهو ما يعني عدم وجوده في الجسم عبر المعدلات الطبيعية له.التعرض لأمراض مزمنة: هناك بعض الأمراض المزمنة التي يعاني منها الشخص تؤدي بالضرورة إلى قلة وجود فيتامين د في الجسم، ومن هذه الأمراض أمراض الكُلى، وأمراض الكبد.تناول بعض الأدوية التي تؤدي لنقص الفيتامين في الجسم: هناك بعض العوامل التي تتعلق ببعض حالات نوبات الصرع والتي تتناول هذه الأدوية، فإن هذه الأدوية تؤدي إلى نقص فيتامين د في الجسم مما يزيد من المضاعفات التي تؤدي لذلك.عدم تناول الغذاء السليم: كما تعرفنا منذ قليل، فإن هناك العديد من الأطعمة التي يوجد بها فيتامين د وهذه الأطعمة بالضرورة لابد من الحصول عليها، وإلا فإن فيتامين د سيقل عن المعدلات الطبيعية في الجسم.

مشاكل صحية كبيرة تحدث في حال نقص فيتامين د من الجسم

بعد أن تعرفنا في النقاط السابقة على أعراض نقص فيتامين د في الجسم، سنتعرف على العديد من الأسباب التي تجعل فيتامين د ناقصاً في جسم الإنسان، حيث توجد العديد من الأسباب حول هذا الأمر. ومن أسباب نقص فيتامين د في الجسم هو عدم تناول الأطعمة الغنية بالفيتامين، حيث تناولنا بعض المصادر الغذائية الهامة لفيتامين د، وهذه المصادر الغذائية لابد من الحصول عليها إما يوميا أو أسبوعياً لزيادة نسبة فيتامين د وبالتالي التخلص من مضاعفات ومشكلات النقص لهذا الفيتامين الهام. ومن أسباب نقص الفيتامين ايضاً هو وجود مشكلات صحية عديدة خاصة بما يعرف بمشكلات امتصاص العناصر الغذائية من الغذاء، حيث تمثل عدم قدرة الجسم لهذا الامتصاص جزء كبير من نقص الفيتامين الهام في الجسم. كذلك عدم تعرض الشخص لأشعة الشمس اليومية قد تكون من الأسباب الرئيسية التي تؤدي لنقص الفيتامينات في الجسم خاصة فيتامين د، نظراً لأن فيتامين د من الفيتامينات الهامة التي مصدرها الشمس نفسها. وقد أظهرت العديد من الدراسات إلى أن مشاكل الكبد قد تكون سبباً في عدم تحويل فيتامين د إلى الشكل النشط في الجسم، وبالتالي يحدث خمول لنشاط هذا الفيتامين وينقص عن النسبة الطبيعية له في خلايا الجسم المختلفة، كذلك الكليتين، فإذا حدثت مشاكل في الكُلى فإن ذلك من الأمور التي قد تسبب بنقص فيتامين د في الجسم. ومن الأمور التي قد تسبب بنقص فيتامين د في الجسم، هي تناول بعض الأدوية التي تتعارض مع عملية امتصاص الفيتامين في الجسم، لذلك لابد من الإشراف الطبي الدقيق على تناول هذه الأدوية. وهناك العديد من الفئات التي تعاني من نقص فيتامين د في الجسم بسبب العوامل والأسباب السابقة وغيرها، وهؤلاء نتناولها بالتفصيل خلال النقاط التالية: الأطفال: يعاني الأطفال من نقص فيتامين د بسبب عدم تعرضهم للشمس أغلب الوقت مما يعني عدم تنشيط هذا الفيتامين في الجسم، هذا سبب من ضمن الأسباب بالطبع، إلا ان هناك العديد من الأسباب الأخرى مثل عدم اعتماد الأطفال على حليب الثدي وبالتالي فإن الطبيب في هذه الحالة يصف لبن صناعي غني بفيتامين د، حيث يجب على الأطفال الرضع يحصلون على 400 وحدة دولية من فيتامين د على شكل مكمّلات يومية.كبار السن: يعاني كبار السن من نقص فيتامين د بسبب العديد من العوامل منهم عدم تعرضهم لأشعة الشمس، أو عدم تناول العديد من الأطعمة الغنية بفيتامين د، بل إن التقدم في السن تؤدي إلى مشكلات الشيخوخة ومنها كسل الكبد وعدم القدرة على امتصاص فيتامين د وغيره من الفيتامينات، أو وجود مشكلات صحية بالكليتين تؤدي لنفس النتيجة من عدم امتصاص فيتامين د، لذلك فإن الطبيب قد يصب بعض العلاجات الهامة للكبد والكليتين وبالتالي لزيادة فيتامين د لدى كبار السن.الاشخاص الأفارقة أو اصحاب البشرة السمراء: أظهرت الدراسات المختلفة والتي تمت في السنوات الأخيرة إلى تعرض الأشخاص الذين يتميزون بالبشرة السمراء إلى نقص فيتامين د بسبب عدم كفاءة إنتاج فيتامين د بسبب عدم كفاءة امتصاص أشعة الشمس لجلدهم بسبب البشرة السمراء كما قالت الدراسات المختلفة.الإصابة ببعض الأمراض: هناك العديد من الأمراض قد تؤدي إلى نقص فيتامين د وأهمها مرض كرون أو مرض حساسية القمح وذلك بسبب تأثير هذه الأمراض في عدم امتصاص فيتامين د في الجسم وبالتالي عدم الاستفادة من هذا الفيتامين وهو ما يؤدي بالتبعية إلى نقص نسبته الطبيعية في الجسم. وهناك عوامل أخرى منها الخضوع لإجراء بعض العمليات الجراحية الدقيقة مثل عملية المجازة المعدية وكذلك الإصابة بأمراض هشاشة العظام وداء الساركويد والسل والإصابة بالأورام الغدد الليمفاوية و نشاط جارات الغدة الدرقية وأمراض الكُلى والكبد المزمن.السمنة المفرطة: تعتبر السمنة المفرطة من ضمن المشاكل الكبيرة التي تؤدي إلى نقص فيتامين د في خلايا الجسم المختلفة، حيث تعيق الدهون الوظائف الحيوية الهامة التي تساعد على امتصاص هذا الفيتامين والاستفادة منه بشكل كامل.تناول بعض الأدوية: هناك بعض الأدوية التي تتداخل مع عملية الأيض في الجسم مثل أدوية الكوليسترامين والأدوية المضادة للنوبات والأدوية المضادة للفطريات وأدوية علاج الإيدز وغيرها من الأدوية الأخرى التي تتدخل تركيباتها الكيميائية بالتركيبة الغذائية لفيتامين د وبالتالي قد تؤدي غلى عدم قدرة الجسم لامتصاص فيتامين د وبالتالي يؤدي ذلك بالضرورة إلى النقص في هذا الفيتامين بشكل طبيعي. أما عن المشاكل الصحية التي يمكن أن تؤدي لمضاعفات خطيرة على الجسم للفئات المختلفة التي يعاني منها نقص فيتامين د، فهذه المشكلات لها العديد من المظاهر التي تختلف حسب العديد من العوامل منها الحالة الصحية العامة والأمراض المزمنة التي يعاني منها الجسم إلى جانب نقص فيتامين د، بالإضافة إلى العمر والجنس وغيرها من العوامل التي تؤثر في المشكلات الصحية والمضاعفات الناتجة عن هذا النقص، وهذا ما نتعرف عليه خلال النقاط التالية: المضاعفات الصحية لنقص فيتامين د عند الأطفال الرضع: يعاني الأطفال الرضع بالعديد من المضاعفات الخطيرة مثل التشنجات العصبية والنوبات في الجهاز العصبي والتنفسي وكذلك أعراض عديدة تدل على نقص معدن الكالسيوم في الجسم وبالتالي حدوث مشكلات في النمو، ومشكلات في العظام.المضاعفات الخاصة التي تحدث نتيجة نقص فيتامين د عند الأطفال: أما الأطفال فهم يعانون من العديد من المشكلات والمضاعفات نتيجة نقص نسبة فيتامين د لديهم، وهذه المشكلات هي الآلام في العظام والعضلات والضعف والتشنجات الكبيرة لها، كما يعاني الأطفال من مشاكل النمو وتقليل الوزن، وقد تؤثر على عملية الحبو والمشي بعد ذلك، كما تأخر نمو الأسنان بشكل كبير ناتج إلى النقص في فيتامين د.كما يعاني الأطفال من مضاعفات شديدة للإصابة بالعدوى، مصاحبة لبعض الاعراض الخاصة مثل المشاكل في التنفس، وضعف عضلات الصدر والقفص الصدري، وكذلك المشكلات الخاصة بانخفاض مستوى الكالسيوم في الدم، حالات الكساح الشديدة والتشنجات في العضلات وغيرها. بل بعض الحالات تعاني من ضعف شديد في عضلة القلب، ولكنها حالات نادرة تحدث عندما توجد مستويات قياسية في نقص فيتامين د في الجسم. مضاعفات خطيرة عند البالغين من الذكور والإناث عند نقص فيتامين د في الجسم: يعاني البالغين من النساء والرجال على حد سواء من العديد من الاعراض المختلفة التي تدل على نقص فيتامين د في الجسم، ومن هذه الأعراض مثلاً الشعور بالتعب والإرهاق العام في الجسم، وكذلك حدوث بعض الآلام الشديدة في العضلات خاصة عند بذل مجهود ونشاط يومي مثل صعود الدرج أو النهوض من الأرض في حالة وضعية الجلوس على مقعد منخفض. كذلك تحدث بعض الأعراض الخاصة بالآلام في العظام مثل عظام الأضلاع في الصدر وحدوث مشاكل في العظام خاصة في الظهر والوركين والحوض والقدمين وغيرها من مناطق الجسم المختلفة. هذه الأعراض المختلفة يجعلنا نتساءل جلياً عن ما هي الطرق العلاجية التي تساعدنا في تخطي هذه المضاعفات والمشاكل الصحية، وهذا ما نتعرف عليه في النقطة الأخيرة من هذا المقال، وهي طرق علاج نقص فيتامين د من الجسم.

معدل فيتامين د في الجسم

فيتامين د من الفيتامينات التي لا غنى عنها في جسم الإنسان، إنه فيتامين ذائب في الدهون، فهناك نوعين من الفيتامينات الموجودة في الغذاء، فيتامينات ذائبة في الدهون ويتم الاستفادة منها من خلال إذابتها في النسيج الدهني للجسم، فيتامينات ذائبة في الماء والتي يتم التخلص منها سريعاً ولا يتبقى منها سوى بعض الأنواع التي يمكن تخزينها، أما عن فيتامين د فإن نقصه يؤدي للعديد من الأعراض التي تزيد من المظاهر الصحية غير الطبيعية، في هذا المقال تعرف عنا على معدل فيتامين د في الجسم.

ما هي أعراض نقص فيتامين د في الجسم

في حال نقص فيتامين د في الجسم عن المعدلات الطبيعية التي تناولناها فإن هذا قد يؤدي إلى ظهور العديد من اعراض ومضاعفات خطيرة وهذه الأعراض تتمثل في: الضعف العام للجسم والهزال والإعياء والشعور الدائم بالإرهاق حتى من أقل مجهود مبذول.الآلام الشديدة التي تحدث في العظام وعضلات الجسم المختلفة.تقوّس الأرجل وتشوّهات العظام عند الأطفال.تأخر خروج الأسنان من منابتها عند الأطفال.التقلبات المزاجية العنيفة والتوتر والقلق والعصبية الزائدة لدى البالغين. وفي حالة ظهور تلك الأعراض والعلامات الصحية فهذا يعني بالضرورة وجود نقصاً في فيتامين د في الجسم ويجب العلاج فوّراً لعدم ظهور العديد من المضاعفات الخطيرة في الجسم.

طرق علاج نقص فيتامين د من الجسم

تعرفنا على فوائد فيتامين د في الجسم، وهذه الفوائد تساعد على حمايتنا من الأمراض المختلفة، إلا أن نقص فيتامين د يؤدي للعديد من المضاعفات والأخطار الصحية وهذا ما تناولناه في السطور السابقة. حسناً؛ في حالة حدوث مشاكل ومضاعفات بسبب نقص فيتامين د عن المعدلات الطبيعية له فما الحل؟ وما هي الطرق العلاجية لذلك؟ هذا ما نتعرف عليه من خلال النقاط التالية: تناول المكمّلات الغذائية التي تحتوي على نسبة غنية من فيتامين د، وهذا حسب ما أظهرته دراسة تم نشرها في العام 2015م في مجلة Journal of the Academy of Nutrition and Dietetics حيث قالت الدراسة على أن تناول المكمّلات هذه تساعد على زيادة النسبة الطبيعية للفيتامين في الجسم، ويتم تناول هذه المكمّلات مع الوجبات اليومية، فهي تزيد نسبة الفيتامين بالجسم بنسبة قد تصل في بعض الحالات بأكثر من 50%، كما توصي الدراسة أن تناول المكمّلات يجب أن يكون على مدار 3 شهور على اقل تقدير.تناول الوجبات المختلفة التي تحتوي على فيتامين د: إننا تناولنا من خلال السطور القليلة السابقة عن بعض الأكلات التي تحتوي على فيتامين د، فهناك بعض المأكولات البحرية وكذلك الأسماك وغيرها من الأكلات التي تساعد على زيادة فيتامين د في الجسم، وبالتالي علاج الحالات التي تعاني من نقص هذا الفيتامين. وهناك العديد من الحالات على العكس من نقص فيتامين د، حيث تزيد عندهم النسبة عن المعدلات الطبيعية وهو ما يسبب لهم العديد من المشكلات الصحية وبعض الأعراض الخطيرة على الصحة العامة لديهم، فالطبيعي أن تكون المعدلات في النسبة الطبيعية، أما إذا زادت عن المعدلات الطبيعية فيؤدي لك للعديد من المشكلات مثل: حدوث الإرهاق – خسارة الوزن – ارتفاع ضغط الدم- الدوخة – الإمساك – الجفاف- فقدان الشهية للطعام- والغثيان – وطنين في السمع والأذن وغيرها من الأعراض. وهناك العديد من الحالات التي تعاني من مشكلات صحية خطيرة ومضاعفات مثل الحالات التي تعاني من التوّهان عدم التركيز والتشتت الذهني، كما تؤثر عملية زيادة فيتامين د في الجسم على التأثير في نبضات القلب ووظائفه. وعلى كل حال فهناك العديد من العلاجات التي تعالج كل هذه الأعراض الخطيرة في حال زيادة نسبة فيتامين د في الجسم. هذه العوامل لابد من حل المشكلات التي تتعلق بها، نظراً لأن فيتامين د من الفيتامينات الهامة التي يجب أن تكون بمعدلات طبيعية لا تقل عنها، لأنه من الفيتامينات التي تحمي بالفعل من أمراض عديدة، كما أنه ذو فائدة للبالغين والأطفال على حد سواء، لذلك لابد من وضع برنامج غذائي سليم للحصول عليه.

شاركنا رأيك