شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 08:21 PM


اخر بحث





- فوائد عرق السوس
- [ تعرٌف على ] حور بنت سلطان القاسمي
- [ مؤسسات البحرين ] نقش كافيه ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ خذها قاعدة ] لماذا أنا اشتاق اليك كل هذا الشوق اذا كانت أنا تعنينا نحن الاثنين كما اتفقنا؟ - غسان كنفاني
- [ خذها قاعدة ] أيا أمّ الأسير سقاكِ غيثٌ .. بكرهٍ منك ما لقي الأسير , إذا ابنك سار في برٍّ وبحرٍ .. فمن يدعو له أو يستجير. - أبو فراس الحمداني
- [ خدمات السعودية ] مواعيد مستشفى الملك خالد للعيون (حجز موعد وطباعته)
- استبدال البروزاك بالتفرانيل ومدى إمكانية الجمع بينهما لعلاج الرهاب
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عليا حسين ابراهيم المسعودي ... البدع ... منطقة تبوك
- تيزانيدين
- علاج التهاب المهبل

سؤال و جواب | ترك العمل في موطن الفتنة والبحث عن آخر

تم النشر اليوم 05-12-2025 | سؤال و جواب | ترك العمل في موطن الفتنة والبحث عن آخر
سؤال و جواب | ترك العمل في موطن الفتنة والبحث عن آخر السؤال رجائي لسيادتكم أن تستمعوا إلي كأخت أو ابنة؛ وجزاكم الله خيراً.أبلغ من العمر تسعة وعشرين سنة، كأبناء جيلي قضيت مدة من شبابي وأنا متبرجة [غفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين]؛ خلالها عرفت شخصا وهو يعمل معي في نفس المكتب، حتى دخل الشيطان بيننا,الآن والحمد لله تحجبت، أخاف الله وأؤدي فرائضي؛ غير أن وجوده معي يوميا يعطي مجالا للخطيئة فأندم وأستغفر الله، لتضعف نفسي وأعود للخطأ، ويتكرر هذا يتكرر ثم يتكرر، ماذا أفعل؟ إذا كان انتقالي مستحيلا، وإذا كان الله لم يأذن بابن الحلال، أصلي وأصوم وأخاف الله لكن نفسي وهواي يغلبان بعض الأحيان, ساعدوني؟ جزاكم الله خيراً ولو بالدعوات. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي البداية نهنئك على توفيق الله تعالى لك بالتوبة وارتداء الحجاب، فإن الله تعالى يتقبل توبة التائبين ويفرح بها، فقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ [الشورى:]، وقال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه وحسنه الشيخ الألباني. ثم اعلمي أن عملك في وظيفة تشتمل على الاختلاط المحرم بالرجال لا يجوز إلا في حالة الضرورة الملحة بحيث لا تجدين ما يقوم بحاجاتك الضرورية، إضافة إلى الضوابط الشرعية المطلوبة في هذا الأمر، والتي هي مفصلة في . فإذا كنت محتاجة إلى هذا العمل وأمكن انفصالك عن الشخص المذكور فهذا حسن ويحرم عليك الخلوة معه أو مجالسته وكل ما يؤدي إلى حصول ريبة بينكما، وإذا لم يمكن الانفصال والبعد عن المكان الذي يوجد فيه الشخص المذكور وعلمت من نفسك عدم السيطرة على الوقوع المتكرر في المعصية، فالواجب عليك ترك هذه الوظيفة والبحث عن وسيلة للكسب مباحة ولن يضيعك الله تعالى، فقد قال الله تعالى: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِب [الطلاق: -]. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال ما عنده إلا بطاعته. صححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير، وراجعي . .     الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي البداية نهنئك على توفيق الله تعالى لك بالتوبة وارتداء الحجاب، فإن الله تعالى يتقبل توبة التائبين ويفرح بها، فقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ [الشورى:]، وقال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه وحسنه الشيخ الألباني. ثم اعلمي أن عملك في وظيفة تشتمل على الاختلاط المحرم بالرجال لا يجوز إلا في حالة الضرورة الملحة بحيث لا تجدين ما يقوم بحاجاتك الضرورية، إضافة إلى الضوابط الشرعية المطلوبة في هذا الأمر، والتي هي مفصلة في . فإذا كنت محتاجة إلى هذا العمل وأمكن انفصالك عن الشخص المذكور فهذا حسن ويحرم عليك الخلوة معه أو مجالسته وكل ما يؤدي إلى حصول ريبة بينكما، وإذا لم يمكن الانفصال والبعد عن المكان الذي يوجد فيه الشخص المذكور وعلمت من نفسك عدم السيطرة على الوقوع المتكرر في المعصية، فالواجب عليك ترك هذه الوظيفة والبحث عن وسيلة للكسب مباحة ولن يضيعك الله تعالى، فقد قال الله تعالى: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِب [الطلاق: -]. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال ما عنده إلا بطاعته. صححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير، وراجعي . .     الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي البداية نهنئك على توفيق الله تعالى لك بالتوبة وارتداء الحجاب، فإن الله تعالى يتقبل توبة التائبين ويفرح بها، فقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ [الشورى:]، وقال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه وحسنه الشيخ الألباني. ثم اعلمي أن عملك في وظيفة تشتمل على الاختلاط المحرم بالرجال لا يجوز إلا في حالة الضرورة الملحة بحيث لا تجدين ما يقوم بحاجاتك الضرورية، إضافة إلى الضوابط الشرعية المطلوبة في هذا الأمر، والتي هي مفصلة في . فإذا كنت محتاجة إلى هذا العمل وأمكن انفصالك عن الشخص المذكور فهذا حسن ويحرم عليك الخلوة معه أو مجالسته وكل ما يؤدي إلى حصول ريبة بينكما، وإذا لم يمكن الانفصال والبعد عن المكان الذي يوجد فيه الشخص المذكور وعلمت من نفسك عدم السيطرة على الوقوع المتكرر في المعصية، فالواجب عليك ترك هذه الوظيفة والبحث عن وسيلة للكسب مباحة ولن يضيعك الله تعالى، فقد قال الله تعالى: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِب [الطلاق: -]. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال ما عنده إلا بطاعته. صححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير، وراجعي . .     الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي البداية نهنئك على توفيق الله تعالى لك بالتوبة وارتداء الحجاب، فإن الله تعالى يتقبل توبة التائبين ويفرح بها، فقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ [الشورى:]، وقال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه وحسنه الشيخ الألباني. ثم اعلمي أن عملك في وظيفة تشتمل على الاختلاط المحرم بالرجال لا يجوز إلا في حالة الضرورة الملحة بحيث لا تجدين ما يقوم بحاجاتك الضرورية، إضافة إلى الضوابط الشرعية المطلوبة في هذا الأمر، والتي هي مفصلة في . فإذا كنت محتاجة إلى هذا العمل وأمكن انفصالك عن الشخص المذكور فهذا حسن ويحرم عليك الخلوة معه أو مجالسته وكل ما يؤدي إلى حصول ريبة بينكما، وإذا لم يمكن الانفصال والبعد عن المكان الذي يوجد فيه الشخص المذكور وعلمت من نفسك عدم السيطرة على الوقوع المتكرر في المعصية، فالواجب عليك ترك هذه الوظيفة والبحث عن وسيلة للكسب مباحة ولن يضيعك الله تعالى، فقد قال الله تعالى: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِب [الطلاق: -]. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال ما عنده إلا بطاعته. صححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير، وراجعي . .    

شاركنا رأيك