شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:23 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] وتثقل بعدكَ الأيامُ خطوا .. ويثقل كاهلي شوقاً وشوقا ، أحسُّ كأنّ بعضي قد تهاوى .. وأنّ القلب بالأشجان شُقّا. - روضة الحاج
- [ دليل دبي الامارات ] مطعم باميان الأفغاني ... دبي
- [ تعرٌف على ] سيدي عيسى بن علي
- مفهوم مصطلح مناطق النفوذ
- [ فائدةالخلاصة البهية فى ترتيب أحداث السيرة النبوية للشيخ وحيد عبدالسلام ] 13 - وفي شوال من هذه السنة : تزوج النبي - صلى الله عليه وسلم - سودة بنت زمعة - رضي الله عنها -. لقد هاجرت سودة هي وزوجها إلى الحبشة، لكن زوجها مات هناك فتذوقت مرارة الترمل ومرارة الغربة ، الإنسان أحياناً يتزوج امرأةً لجمالها، وقد يتزوّجها لمالها، وقد يتزوجها لدينها، وقد يتزوجها جبراً لخاطرها. وهكذا فعل النبي .
- [ مؤسسات البحرين ] مشتل الحديقة المثالية ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] ورشة البنعلي للحداده واالحام والفبركه ... المنطقة الشمالية
- [ خدمات قطر ] وظائف مونديال قطر 2022 للمواطنين والمقيمين
- [ دليل دبي الامارات ] صالون رصاص للحلاقة ... دبي
- [ شركات التكييف والتبريد قطر ] شبكة مصنع قطر لتوزيع الهواء QATAR AIR DISTRIBUTION NETWORK MANUFACTURING FACTORY WLL ( QAD - NET ) ... الدوحة

سؤال و جواب | اتباع السنة لا ينافي الإخلاص لله تعالى

تم النشر اليوم 16-12-2025 | سؤال و جواب | اتباع السنة لا ينافي الإخلاص لله تعالى
سؤال و جواب | اتباع السنة لا ينافي الإخلاص لله تعالى السؤال كنت أصلي فعند ما أردت أن أجعل رجلي اتجاه القبلة مثل السنة فأتاني أنها تتجه للكعبة فقلت لا، قال لي القبلة أمامك والله فوقك، فقلت أنا أخصلها لله، ولكني قلت كيف أفعلها وأن أفعل مثل محمد أأخلصها لمحمد وتذكرت أنه في القرآن ذكرت القبلة فأخلصتها لله وكان كل هذا وأنا أصلي. فما هو الحكم، والكلام كله على القدم وأنا حركتها مثل محمد صلى الله عليه وسلم بعد الإخلاص له لكن كانت منحرفة قليلاً وليست مضبوطة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته فيما أمر به ليست عبادة له صلى الله عليه وسلم بل هي طاعة وعبادة لله تعالى، والله تعالى قد أمرنا في كتابه بمتابعته صلى الله عليه وسلم وأخذ ما آتانا وترك ما نهانا عنه، قال الله تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا.. {}، وقال تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ {آل عمران:}، وقال تعالى: ... وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا.. {}، والآيات في هذا كثيرة. فحين يوجه العبد أصابع رجله جهة القبلة في السجود مثلاً اتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم فإن هذا لا ينافي الإخلاص لله، وأنه تعالى يطاع بذلك فإن طاعة الرسول طاعة لله، قال الله تعالى: .. مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ.. {النساء:}، وأما جعل أصابع الرجلين إلى القبلة حال السجود فهو سنة.  قال ابن قدامة: ويستحب أن يكون -أي السجود- على أطراف أصابع رجليه ويثنيهما إلى القبلة، قال أحمد: ويفتح أصابع رجليه ليكون أصابعهما إلى القبلة ويسجد على صدور قدميه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم. ذكر منها أطراف القدمين. وفي لفظ أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد غير مفترش ولا قابضهما واستقبل بأطراف رجليه القبلة من رواية البخاري. ومن رواية الترمذي: وفتح أصابع رجليه وهذا معناه، ومن رواية أبي داود: سجد فانتصب على كفيه وركبتيه وصدور قدميه وهو ساجد. انتهى. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته فيما أمر به ليست عبادة له صلى الله عليه وسلم بل هي طاعة وعبادة لله تعالى، والله تعالى قد أمرنا في كتابه بمتابعته صلى الله عليه وسلم وأخذ ما آتانا وترك ما نهانا عنه، قال الله تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا.. {}، وقال تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ {آل عمران:}، وقال تعالى: ... وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا.. {}، والآيات في هذا كثيرة. فحين يوجه العبد أصابع رجله جهة القبلة في السجود مثلاً اتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم فإن هذا لا ينافي الإخلاص لله، وأنه تعالى يطاع بذلك فإن طاعة الرسول طاعة لله، قال الله تعالى: .. مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ.. {النساء:}، وأما جعل أصابع الرجلين إلى القبلة حال السجود فهو سنة.  قال ابن قدامة: ويستحب أن يكون -أي السجود- على أطراف أصابع رجليه ويثنيهما إلى القبلة، قال أحمد: ويفتح أصابع رجليه ليكون أصابعهما إلى القبلة ويسجد على صدور قدميه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم. ذكر منها أطراف القدمين. وفي لفظ أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد غير مفترش ولا قابضهما واستقبل بأطراف رجليه القبلة من رواية البخاري. ومن رواية الترمذي: وفتح أصابع رجليه وهذا معناه، ومن رواية أبي داود: سجد فانتصب على كفيه وركبتيه وصدور قدميه وهو ساجد. انتهى. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته فيما أمر به ليست عبادة له صلى الله عليه وسلم بل هي طاعة وعبادة لله تعالى، والله تعالى قد أمرنا في كتابه بمتابعته صلى الله عليه وسلم وأخذ ما آتانا وترك ما نهانا عنه، قال الله تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا.. {}، وقال تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ {آل عمران:}، وقال تعالى: ... وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا.. {}، والآيات في هذا كثيرة. فحين يوجه العبد أصابع رجله جهة القبلة في السجود مثلاً اتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم فإن هذا لا ينافي الإخلاص لله، وأنه تعالى يطاع بذلك فإن طاعة الرسول طاعة لله، قال الله تعالى: .. مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ.. {النساء:}، وأما جعل أصابع الرجلين إلى القبلة حال السجود فهو سنة.  قال ابن قدامة: ويستحب أن يكون -أي السجود- على أطراف أصابع رجليه ويثنيهما إلى القبلة، قال أحمد: ويفتح أصابع رجليه ليكون أصابعهما إلى القبلة ويسجد على صدور قدميه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم. ذكر منها أطراف القدمين. وفي لفظ أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد غير مفترش ولا قابضهما واستقبل بأطراف رجليه القبلة من رواية البخاري. ومن رواية الترمذي: وفتح أصابع رجليه وهذا معناه، ومن رواية أبي داود: سجد فانتصب على كفيه وركبتيه وصدور قدميه وهو ساجد. انتهى. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته فيما أمر به ليست عبادة له صلى الله عليه وسلم بل هي طاعة وعبادة لله تعالى، والله تعالى قد أمرنا في كتابه بمتابعته صلى الله عليه وسلم وأخذ ما آتانا وترك ما نهانا عنه، قال الله تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا.. {}، وقال تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ {آل عمران:}، وقال تعالى: ... وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا.. {}، والآيات في هذا كثيرة. فحين يوجه العبد أصابع رجله جهة القبلة في السجود مثلاً اتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم فإن هذا لا ينافي الإخلاص لله، وأنه تعالى يطاع بذلك فإن طاعة الرسول طاعة لله، قال الله تعالى: .. مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ.. {النساء:}، وأما جعل أصابع الرجلين إلى القبلة حال السجود فهو سنة.  قال ابن قدامة: ويستحب أن يكون -أي السجود- على أطراف أصابع رجليه ويثنيهما إلى القبلة، قال أحمد: ويفتح أصابع رجليه ليكون أصابعهما إلى القبلة ويسجد على صدور قدميه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم. ذكر منها أطراف القدمين. وفي لفظ أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد غير مفترش ولا قابضهما واستقبل بأطراف رجليه القبلة من رواية البخاري. ومن رواية الترمذي: وفتح أصابع رجليه وهذا معناه، ومن رواية أبي داود: سجد فانتصب على كفيه وركبتيه وصدور قدميه وهو ساجد. انتهى. .

شاركنا رأيك