شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 09:57 AM


اخر بحث





- [ مراكز تدريب الامارات ] المنظمة العربية للتنمية الادارية
- [ مؤسسات البحرين ] البوعينين لتجارة الأجهزة المنزلية والإلكترونية ... المنطقة الجنوبية
- [ حكمــــــة ] قال عاصم: كنا ندخل على حفصة بنت سيرين وقد جعلت الجلباب هكذا وتنقبت به فنقول لها: رحمك الله قال الله والقواعد من النساء اللائي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة سورة النور آية 60 وهو الجلباب. قال فتقول لنا: أي شيء بعد ذلك? فنقول: وأن يستعففن خير لهن فتقول هو إثبات الجلباب.
- افضل دواء لزكام الاطفال ابني عمره ٦ شهور | الموسوعة الطبية
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة دغفل للتجارة ... الرياض
- [ تعرٌف على ] محيي الدين اللاذقاني
- [ ماذونين السعودية ] محمد بن فائع بن علي الشديدي ... رجال المع
- [ دليل دبي الامارات ] مطعم سويت ان حار ... دبي
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] الاجواء العقارية
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] مؤسسة الداخل العقارية

سؤال و جواب | حكم الاقتراض بالربا لشراء مستلزمات الزواج وكيفية التوبة من ذلك

تم النشر اليوم 15-12-2025 | سؤال و جواب | حكم الاقتراض بالربا لشراء مستلزمات الزواج وكيفية التوبة من ذلك
سؤال و جواب | حكم الاقتراض بالربا لشراء مستلزمات الزواج وكيفية التوبة من ذلك السؤال أنا خاطب لبنت وزواجي بعد أسبوع إن شاء الله، وعلمت منها أمس أنها أخذت سلفة ربوية من البنك لشراء مستلزمات زفافها، وقد غضبت منها كثيراً وأعلمتها بأن الربا من الكبائر... ولكني لا أعرف ما الحل في هذه المشكلة وكيف أتصرف..أرجو إفادتي بسرعة .. وجزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن السلفة المذكورة إذا كانت سلفا بزيادة أنها من الربا، وأن الربا من الموبقات السبع التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات: قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. رواه البخاري ومسلم. وبناء على هذا تجب على خطيبتك التوبة من هذا الذنب العظيم بإرجاع ما اقترضت من البنك دون زيادة إن استطاعت ذلك فقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ [ البقرة:- ] ويجب على من علم ارتكابها هذا المنكر أن يغيره بما استطاع فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم والنصيحة أنك إذا كنت تأمل أن تؤثر عليها بعد الزواج أن تتزوج بها، وإذا كنت تتوقع أنك لن تؤثر عليها، وأنها لن تتوب من فعلها هذا وستصر عليه وعلى مثله في المستقبل فالنصحية أن تهددها بفسخ الخطبة، فإن هي استجابت وتابت فذلك المطلوب، وإن لم تستجب فلا ينبغي أن تتزوج بها فإن الدين هو أهم معيار لاختيار الزوجة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. رواه البخاري ومسلم. وبإصرارها على هذا الذنب تكون فاسقة. .    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن السلفة المذكورة إذا كانت سلفا بزيادة أنها من الربا، وأن الربا من الموبقات السبع التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات: قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. رواه البخاري ومسلم. وبناء على هذا تجب على خطيبتك التوبة من هذا الذنب العظيم بإرجاع ما اقترضت من البنك دون زيادة إن استطاعت ذلك فقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ [ البقرة:- ] ويجب على من علم ارتكابها هذا المنكر أن يغيره بما استطاع فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم والنصيحة أنك إذا كنت تأمل أن تؤثر عليها بعد الزواج أن تتزوج بها، وإذا كنت تتوقع أنك لن تؤثر عليها، وأنها لن تتوب من فعلها هذا وستصر عليه وعلى مثله في المستقبل فالنصحية أن تهددها بفسخ الخطبة، فإن هي استجابت وتابت فذلك المطلوب، وإن لم تستجب فلا ينبغي أن تتزوج بها فإن الدين هو أهم معيار لاختيار الزوجة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. رواه البخاري ومسلم. وبإصرارها على هذا الذنب تكون فاسقة. .    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن السلفة المذكورة إذا كانت سلفا بزيادة أنها من الربا، وأن الربا من الموبقات السبع التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات: قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. رواه البخاري ومسلم. وبناء على هذا تجب على خطيبتك التوبة من هذا الذنب العظيم بإرجاع ما اقترضت من البنك دون زيادة إن استطاعت ذلك فقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ [ البقرة:- ] ويجب على من علم ارتكابها هذا المنكر أن يغيره بما استطاع فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم والنصيحة أنك إذا كنت تأمل أن تؤثر عليها بعد الزواج أن تتزوج بها، وإذا كنت تتوقع أنك لن تؤثر عليها، وأنها لن تتوب من فعلها هذا وستصر عليه وعلى مثله في المستقبل فالنصحية أن تهددها بفسخ الخطبة، فإن هي استجابت وتابت فذلك المطلوب، وإن لم تستجب فلا ينبغي أن تتزوج بها فإن الدين هو أهم معيار لاختيار الزوجة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. رواه البخاري ومسلم. وبإصرارها على هذا الذنب تكون فاسقة. .    فلا شك أن السلفة المذكورة إذا كانت سلفا بزيادة أنها من الربا، وأن الربا من الموبقات السبع التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات: قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. رواه البخاري ومسلم. وبناء على هذا تجب على خطيبتك التوبة من هذا الذنب العظيم بإرجاع ما اقترضت من البنك دون زيادة إن استطاعت ذلك فقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ [ البقرة:- ] ويجب على من علم ارتكابها هذا المنكر أن يغيره بما استطاع فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم والنصيحة أنك إذا كنت تأمل أن تؤثر عليها بعد الزواج أن تتزوج بها، وإذا كنت تتوقع أنك لن تؤثر عليها، وأنها لن تتوب من فعلها هذا وستصر عليه وعلى مثله في المستقبل فالنصحية أن تهددها بفسخ الخطبة، فإن هي استجابت وتابت فذلك المطلوب، وإن لم تستجب فلا ينبغي أن تتزوج بها فإن الدين هو أهم معيار لاختيار الزوجة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. رواه البخاري ومسلم. وبإصرارها على هذا الذنب تكون فاسقة. .   

شاركنا رأيك