شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
سؤال و جواب | هل تقبل بمقطوع اليد زوجا السؤال هل أوافق على عريس محترم جدا ومتدين، ولكن يده مقطوعة؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالأصل في معيار اختيار الزوج هو الدين والخلق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ.  رواه ابن ماجه، الترمذي، وحسنه الألباني.  وذلك لأن في صلاح الدين والخلق سعادة الآخرة والدنيا. فإذا كان هذا الرجل الذي تقدّم إليك ذا دين وخلق فلا نرى رده لكونه مقطوع اليد ما دام قادرا على تحمل أعباء الزواج، والأمر إليك، فاستشيري أهلك ـ ولا سيما ذوي العقل منهم ـ واستخيري الله تعالى وسليه أن يقدر لك الخير حيث كان. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالأصل في معيار اختيار الزوج هو الدين والخلق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ.  رواه ابن ماجه، الترمذي، وحسنه الألباني.  وذلك لأن في صلاح الدين والخلق سعادة الآخرة والدنيا. فإذا كان هذا الرجل الذي تقدّم إليك ذا دين وخلق فلا نرى رده لكونه مقطوع اليد ما دام قادرا على تحمل أعباء الزواج، والأمر إليك، فاستشيري أهلك ـ ولا سيما ذوي العقل منهم ـ واستخيري الله تعالى وسليه أن يقدر لك الخير حيث كان. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالأصل في معيار اختيار الزوج هو الدين والخلق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ.  رواه ابن ماجه، الترمذي، وحسنه الألباني.  وذلك لأن في صلاح الدين والخلق سعادة الآخرة والدنيا. فإذا كان هذا الرجل الذي تقدّم إليك ذا دين وخلق فلا نرى رده لكونه مقطوع اليد ما دام قادرا على تحمل أعباء الزواج، والأمر إليك، فاستشيري أهلك ـ ولا سيما ذوي العقل منهم ـ واستخيري الله تعالى وسليه أن يقدر لك الخير حيث كان. . فالأصل في معيار اختيار الزوج هو الدين والخلق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ.  رواه ابن ماجه، الترمذي، وحسنه الألباني.  وذلك لأن في صلاح الدين والخلق سعادة الآخرة والدنيا. فإذا كان هذا الرجل الذي تقدّم إليك ذا دين وخلق فلا نرى رده لكونه مقطوع اليد ما دام قادرا على تحمل أعباء الزواج، والأمر إليك، فاستشيري أهلك ـ ولا سيما ذوي العقل منهم ـ واستخيري الله تعالى وسليه أن يقدر لك الخير حيث كان. .
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً