شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 03:47 AM


اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] العلاقات البوسنية الزامبية
- [ تعرٌف على ] ألمانيا
- [ محامون الامارات ] دلموك محمد دلموك
- [ بنوك الامارات ] بنك ملي ايران
- يوجد حمرار عند منطقة السرة لطفل حديث الولادة حوالي ستة ايام فهل يعتبر التهاب للسرة انصحوني ماذا افعل ؟ وشكرا | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] سيستان وبلوشستان (محافظة)
- المولود الحافظي نشأته وتعلمه
- إبني 6 سنوات يعاني من الربو وأستعمل له بخار الفينتولين وشراب الزيلون عند حدوث النوبة هل يمكن إيقاف العلاج بعد 3 أيام إذا تحسنت الحاله أم أنه يجب الإست | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ناصر مبارك حميد السفري ... جدة ... منطقة مكة المكرمة

سؤال و جواب | حكم بيع العقار لجهة تقرض بالفائدة

تم النشر اليوم 12-12-2025 | سؤال و جواب | حكم بيع العقار لجهة تقرض بالفائدة
سؤال و جواب | حكم بيع العقار لجهة تقرض بالفائدة السؤال تقدمت جمعية رجال أعمال لشراء شقتين فى دورين من عقار أمتلكه، مع العلم بأن أحد أنشطة هذه الجمعيه هو (منح قروض بفوائد معلومة) للشباب مع العلم بأنني فى أمس الحاجة لثمن هاتين الشقتين لسداد ديون على أجهدتني، فهل يجوز هذا البيع على النحو السابق ذكره، علما بأنه فى حال جواز البيع سيكون نقداً مقابل تمليك الشقتين مع نسبه من الأرض؟ الإجابــة خلاصة الفتوى: لا حرج في بيع العقار لمن يمارس نشاطاً محرماً، لكن إذا علم أنه يقيم فيه عملاً محرماً فيحرم حينئذ سواء كان ذلك منصوصاً عليه في عقد البيع أو علم بالقرائن. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فينظر في مراد الجهة من شراء العقار المذكور فإذا كانت ستشتريه لتقيم فيها نشاطها المحرم كالإقراض بفائدة، فلا يجوز بيعه لها إذا علم البائع ذلك صراحة أو بالقرائن، جاء في دقائق أولى النهى: ولا تصح إجارة -ومثلها البيع- إجارة دار لتعمل كنيسة أو بيعه أو صومعة راهب أو بيت نار لتعبد المجوس أو لبيع خمر أو قمار ونحوه سواء شرط ذلك في العقد أو علم بقرينه. انتهى. أما إن كانت ستشتريه لغرض مباح فلا  مانع من بيعه لها ولا يضر البائع تعاملها بالربا، ما دامت المعاملة بينها وبينه معاملة صحيحة شرعاً، وما زال المسلمون يعاملون أهل الكتاب مع أن القرآن نص على أنهم يأكلون الربا والسحت. . خلاصة الفتوى: لا حرج في بيع العقار لمن يمارس نشاطاً محرماً، لكن إذا علم أنه يقيم فيه عملاً محرماً فيحرم حينئذ سواء كان ذلك منصوصاً عليه في عقد البيع أو علم بالقرائن. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فينظر في مراد الجهة من شراء العقار المذكور فإذا كانت ستشتريه لتقيم فيها نشاطها المحرم كالإقراض بفائدة، فلا يجوز بيعه لها إذا علم البائع ذلك صراحة أو بالقرائن، جاء في دقائق أولى النهى: ولا تصح إجارة -ومثلها البيع- إجارة دار لتعمل كنيسة أو بيعه أو صومعة راهب أو بيت نار لتعبد المجوس أو لبيع خمر أو قمار ونحوه سواء شرط ذلك في العقد أو علم بقرينه. انتهى. أما إن كانت ستشتريه لغرض مباح فلا  مانع من بيعه لها ولا يضر البائع تعاملها بالربا، ما دامت المعاملة بينها وبينه معاملة صحيحة شرعاً، وما زال المسلمون يعاملون أهل الكتاب مع أن القرآن نص على أنهم يأكلون الربا والسحت. . خلاصة الفتوى: لا حرج في بيع العقار لمن يمارس نشاطاً محرماً، لكن إذا علم أنه يقيم فيه عملاً محرماً فيحرم حينئذ سواء كان ذلك منصوصاً عليه في عقد البيع أو علم بالقرائن. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فينظر في مراد الجهة من شراء العقار المذكور فإذا كانت ستشتريه لتقيم فيها نشاطها المحرم كالإقراض بفائدة، فلا يجوز بيعه لها إذا علم البائع ذلك صراحة أو بالقرائن، جاء في دقائق أولى النهى: ولا تصح إجارة -ومثلها البيع- إجارة دار لتعمل كنيسة أو بيعه أو صومعة راهب أو بيت نار لتعبد المجوس أو لبيع خمر أو قمار ونحوه سواء شرط ذلك في العقد أو علم بقرينه. انتهى. أما إن كانت ستشتريه لغرض مباح فلا  مانع من بيعه لها ولا يضر البائع تعاملها بالربا، ما دامت المعاملة بينها وبينه معاملة صحيحة شرعاً، وما زال المسلمون يعاملون أهل الكتاب مع أن القرآن نص على أنهم يأكلون الربا والسحت. . خلاصة الفتوى: لا حرج في بيع العقار لمن يمارس نشاطاً محرماً، لكن إذا علم أنه يقيم فيه عملاً محرماً فيحرم حينئذ سواء كان ذلك منصوصاً عليه في عقد البيع أو علم بالقرائن. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فينظر في مراد الجهة من شراء العقار المذكور فإذا كانت ستشتريه لتقيم فيها نشاطها المحرم كالإقراض بفائدة، فلا يجوز بيعه لها إذا علم البائع ذلك صراحة أو بالقرائن، جاء في دقائق أولى النهى: ولا تصح إجارة -ومثلها البيع- إجارة دار لتعمل كنيسة أو بيعه أو صومعة راهب أو بيت نار لتعبد المجوس أو لبيع خمر أو قمار ونحوه سواء شرط ذلك في العقد أو علم بقرينه. انتهى. أما إن كانت ستشتريه لغرض مباح فلا  مانع من بيعه لها ولا يضر البائع تعاملها بالربا، ما دامت المعاملة بينها وبينه معاملة صحيحة شرعاً، وما زال المسلمون يعاملون أهل الكتاب مع أن القرآن نص على أنهم يأكلون الربا والسحت. .

شاركنا رأيك