شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 07:49 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] حركة عدم الانحياز
- هل يتعارض الويلبوترين مع اللوسترال؟
- [ ذكـــــرالصحيحة ] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أكثروا الصلاة علي, فإن الله وكَّل بي مَلَكاً عِندَ قبري, فإذا صلى عَلَيَّ رجل من أمتي قال لي ذلك الملك: يا محمد إنَّ فلانَ بن فلانَ صلى عليك الساعة "
- [ تعرٌف على ] قلعة الاتحاد
- [ مؤسسات البحرين ] باب المراد للمقاولات ... المحرق
- السلام عليكم انا ابنى عنده ٩ سنوات اريد دواء يساعده على زيادة الوزن والطول وهو ضعيف بعض الشي وهو بيلعب كارتيه طوله ١٢٠ سم و وزنه ٢٠ كيلو وشكرا | الموسوعة الطبية
- [ مراحل الحمل ] 5 معلومات مهمة عن الجماع في الشهر السابع من الحمل
- من مؤلفات إحسان عبد القدوس
- أعاني من حرقه في فتحة الشرج مع وجود حكة وتكون الحرقه دائما عند خروج مادة صفراء قليلة ولقد ذهبت الى طبيب جراحة وقام بعمل تحليل للبراز ولم يجد فية شيء.. | الموسوعة الطبية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] حضانة تيدي بير الأمريكية البطين ... أبوظبي

سؤال و جواب | لا يلام المرء على تخصيصه أهل الفضل بالإحسان

تم النشر اليوم 10-12-2025 | سؤال و جواب | لا يلام المرء على تخصيصه أهل الفضل بالإحسان
سؤال و جواب | لا يلام المرء على تخصيصه أهل الفضل بالإحسان السؤال سؤالي هو أنني أحب الخير لكل الناس وأحاول أن أقدم يد المساعدة لكل من أستطيع تطبيقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم ((أحب العيال إلى الله أنفعهم لعياله)) ولقوله ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)) ولكن في حبي وخدمتي أختص الملتزمين والمقيمين لحدود الدين أكثر من غيرهم فأقدم يد المعونة لإخواني الملتزمين ولو على حساب نفسي أما الآخرون فأخدمهم بما لا أتضرر أنا به.فهل أساوي بينهم؟ فأكون أقرب إلى مجلس النبي صلى الله علي وسلم يوم القيامة((أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنهم أخلاقا)) وعندما أتلقى الشكر على المعروف أُسرّ وهذا يدفعني إلى المزيد من العمل فهل هذا يبعدني عن الإخلاص؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس. رواه الطبراني وحسنه الألباني في ( صحيح الترغيب والذهيب)، وفي لفظ آخر: خير الناس أنفعهم للناس. رواه الطبراني في الأوسط وصححه الألباني في ( صحيح الجامع الصغير). ولا شك أن الإحسان إلى الناس فضله عظيم وثوابه جزيل، وصاحبه محمود عند الله والناس. وإن من تمام الإحسان إلى الناس: كف الأذى عنهم، وأمرهم بكل معروف يقربهم إلى الله، ونهيهم عن كل منكر يباعدهم عن الله. وكونك تخص المستقيمين المتمسكين بالدين بمزيد إحسان ـ فهذا مما تمدح عليه، لأن حب المؤمنين في الله تعالى يتبعض ويتجزأ، هذا يدل على أن محبتك لأهل الاستقامة أتم وأو فر. وولاؤك لهم أعظم. ولقد ندبنا نبينا إلى إكرام أصناف من الناس إكراماً يفوق غيرهم من المؤمنين، فقال صلى الله عليه وسلم: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو دواد وحسنه النووي. ولقد كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يدني أهل العلم والفضل والسبق من مجلسه، ويخصهم من الإكرام بما لا يخص به غيرهم، وكان يعظم أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بدر والسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار. وعلى هذا، فليس لأحد أن يلومك على إكرامك لأهل الفضل وإحسانك إليهم وتقديمك إياهم على غيرهم، فلك في رسول الله أسوة حسنة وأنت على سنن الخلفاء الراشدين المهديين. وأما كونك تتلقى بعض الشكر من الناس جزاء إحسانك دون أن يكون مقصودك من العمل ابتداء هو ثناء الناس ـ فلا شيء عليك إذا فرحت بثنائهم، فتلك عاجل بشرى المؤمن، وانظر . هذا ، وليعلم أن حديث: الخلق كلهم عيال الله، فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله. لا يصح، وقال عنه الألباني في ( السلسلة الضعيفة ) مرة: ضعيف ومرة ضعيف جداً، ويغني عنه الحديث الذي صدرنا به الجواب. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس. رواه الطبراني وحسنه الألباني في ( صحيح الترغيب والذهيب)، وفي لفظ آخر: خير الناس أنفعهم للناس. رواه الطبراني في الأوسط وصححه الألباني في ( صحيح الجامع الصغير). ولا شك أن الإحسان إلى الناس فضله عظيم وثوابه جزيل، وصاحبه محمود عند الله والناس. وإن من تمام الإحسان إلى الناس: كف الأذى عنهم، وأمرهم بكل معروف يقربهم إلى الله، ونهيهم عن كل منكر يباعدهم عن الله. وكونك تخص المستقيمين المتمسكين بالدين بمزيد إحسان ـ فهذا مما تمدح عليه، لأن حب المؤمنين في الله تعالى يتبعض ويتجزأ، هذا يدل على أن محبتك لأهل الاستقامة أتم وأو فر. وولاؤك لهم أعظم. ولقد ندبنا نبينا إلى إكرام أصناف من الناس إكراماً يفوق غيرهم من المؤمنين، فقال صلى الله عليه وسلم: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو دواد وحسنه النووي. ولقد كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يدني أهل العلم والفضل والسبق من مجلسه، ويخصهم من الإكرام بما لا يخص به غيرهم، وكان يعظم أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بدر والسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار. وعلى هذا، فليس لأحد أن يلومك على إكرامك لأهل الفضل وإحسانك إليهم وتقديمك إياهم على غيرهم، فلك في رسول الله أسوة حسنة وأنت على سنن الخلفاء الراشدين المهديين. وأما كونك تتلقى بعض الشكر من الناس جزاء إحسانك دون أن يكون مقصودك من العمل ابتداء هو ثناء الناس ـ فلا شيء عليك إذا فرحت بثنائهم، فتلك عاجل بشرى المؤمن، وانظر . هذا ، وليعلم أن حديث: الخلق كلهم عيال الله، فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله. لا يصح، وقال عنه الألباني في ( السلسلة الضعيفة ) مرة: ضعيف ومرة ضعيف جداً، ويغني عنه الحديث الذي صدرنا به الجواب. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس. رواه الطبراني وحسنه الألباني في ( صحيح الترغيب والذهيب)، وفي لفظ آخر: خير الناس أنفعهم للناس. رواه الطبراني في الأوسط وصححه الألباني في ( صحيح الجامع الصغير). ولا شك أن الإحسان إلى الناس فضله عظيم وثوابه جزيل، وصاحبه محمود عند الله والناس. وإن من تمام الإحسان إلى الناس: كف الأذى عنهم، وأمرهم بكل معروف يقربهم إلى الله، ونهيهم عن كل منكر يباعدهم عن الله. وكونك تخص المستقيمين المتمسكين بالدين بمزيد إحسان ـ فهذا مما تمدح عليه، لأن حب المؤمنين في الله تعالى يتبعض ويتجزأ، هذا يدل على أن محبتك لأهل الاستقامة أتم وأو فر. وولاؤك لهم أعظم. ولقد ندبنا نبينا إلى إكرام أصناف من الناس إكراماً يفوق غيرهم من المؤمنين، فقال صلى الله عليه وسلم: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو دواد وحسنه النووي. ولقد كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يدني أهل العلم والفضل والسبق من مجلسه، ويخصهم من الإكرام بما لا يخص به غيرهم، وكان يعظم أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بدر والسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار. وعلى هذا، فليس لأحد أن يلومك على إكرامك لأهل الفضل وإحسانك إليهم وتقديمك إياهم على غيرهم، فلك في رسول الله أسوة حسنة وأنت على سنن الخلفاء الراشدين المهديين. وأما كونك تتلقى بعض الشكر من الناس جزاء إحسانك دون أن يكون مقصودك من العمل ابتداء هو ثناء الناس ـ فلا شيء عليك إذا فرحت بثنائهم، فتلك عاجل بشرى المؤمن، وانظر . هذا ، وليعلم أن حديث: الخلق كلهم عيال الله، فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله. لا يصح، وقال عنه الألباني في ( السلسلة الضعيفة ) مرة: ضعيف ومرة ضعيف جداً، ويغني عنه الحديث الذي صدرنا به الجواب. . فقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس. رواه الطبراني وحسنه الألباني في ( صحيح الترغيب والذهيب)، وفي لفظ آخر: خير الناس أنفعهم للناس. رواه الطبراني في الأوسط وصححه الألباني في ( صحيح الجامع الصغير). ولا شك أن الإحسان إلى الناس فضله عظيم وثوابه جزيل، وصاحبه محمود عند الله والناس. وإن من تمام الإحسان إلى الناس: كف الأذى عنهم، وأمرهم بكل معروف يقربهم إلى الله، ونهيهم عن كل منكر يباعدهم عن الله. وكونك تخص المستقيمين المتمسكين بالدين بمزيد إحسان ـ فهذا مما تمدح عليه، لأن حب المؤمنين في الله تعالى يتبعض ويتجزأ، هذا يدل على أن محبتك لأهل الاستقامة أتم وأو فر. وولاؤك لهم أعظم. ولقد ندبنا نبينا إلى إكرام أصناف من الناس إكراماً يفوق غيرهم من المؤمنين، فقال صلى الله عليه وسلم: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو دواد وحسنه النووي. ولقد كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يدني أهل العلم والفضل والسبق من مجلسه، ويخصهم من الإكرام بما لا يخص به غيرهم، وكان يعظم أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بدر والسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار. وعلى هذا، فليس لأحد أن يلومك على إكرامك لأهل الفضل وإحسانك إليهم وتقديمك إياهم على غيرهم، فلك في رسول الله أسوة حسنة وأنت على سنن الخلفاء الراشدين المهديين. وأما كونك تتلقى بعض الشكر من الناس جزاء إحسانك دون أن يكون مقصودك من العمل ابتداء هو ثناء الناس ـ فلا شيء عليك إذا فرحت بثنائهم، فتلك عاجل بشرى المؤمن، وانظر . هذا ، وليعلم أن حديث: الخلق كلهم عيال الله، فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله. لا يصح، وقال عنه الألباني في ( السلسلة الضعيفة ) مرة: ضعيف ومرة ضعيف جداً، ويغني عنه الحديث الذي صدرنا به الجواب.

شاركنا رأيك