شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 09:12 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- بنتى 4 سنوات بتعمل بول قليل جدا ممكن مرة او مرتين على مدار اليوم كامل بالرغم انها بتشرب مايه كتير هل ده فى خطورة عليها وايه سبب كده وعملتلها تحليل... | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ صناعات منزلية ] كيف تصنع شوكولاته
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة خالد المطيردى للمقاولات
- [ مؤسسات البحرين ] خباز كسلا ... المنطقة الشمالية
- [ آية ] ﴿ أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَٱلْأَنْعَٰمِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴾ [ سورة الفرقان آية:﴿٤٤﴾ ]وإنما نُفي فهم الأدلة السمعية والعقلية عن أكثرهم دون جميعهم؛ لأن هذا حال دهمائهم ومقلِّديهم، وفيهم معشر عقلاء يفهمون، ويستدلون بالكائنات، ولكنهم غلب عليهم حبّ الرئاسة، وأَنِفوا من أن يعودوا أتباعاً للنبي- صلى الله عليه وسلم - ومساوين للمؤمنين من ضعفاء قريش وعبيدهم، مِثل عمار، وبلال. ابن عاشور:19/37.
- والدتي عمرها 43عاماً وتم استئصال المراره من شهر ونصف والان يوم جد عندها اسهال يميل الي اللون البرتقالي وبول لونه برتقالي والاسهال يحرقها بشده مع الام | الموسوعة الطبية
- [ اضطرابات نفسية ] هل تعلم عن الصحة النفسية
- [ حكمــــــة ] فرض الله الحج فكان آخر فروضه؛ لأنه يجمع عملا على بدن وحقا في مال. فجعل فرضه بعد استمرار فروض الابدان وفروض الاموال؛ ليكون استئناسهم بكل واحد من النوعين ذريعة إلى تسهيل ما جمع بين النوعين. فكان في إيجابه تذكير ليوم الحشر بمفارقة المال والاهل، وخضوع العزيز والذليل في الوقوف بين يديه، واجتماع المطيع والعاصي في الرهبة منه والرغبة إليه، وإقلاع أهل المعاصي عما اجترحوه، وندم المذنبين على ما أسلفوه، فقل من حج الا وأحدث توبة من ذنب وإقلاعا من معصية ؛ لأن الندم على الذنوب مانع من الاقدام عليها، والتوبة مكفرة لما سلف منها. فإذا كف عما كان يقدم عليه أنبأ عن صحة توبته، وصحة التوبة تقتضي قبول حجته.
- [ خذها قاعدة ] وإذا كان يلزم وقت طويل لكي تترسخ الأفكار في نفوس الجماهير، فإنه يلزم وقت لا يقل عنه طولاً لكي تخرج منها.. وهكذا نجد من وجهة النظر الفكرية أن الجماهير متأخرة عن العلماء والفلاسفة بعدة أجيال. - جوستاف لوبون

سؤال و جواب | المال المشكوك في كونه فائدة ربوية

تم النشر اليوم 10-12-2025 | سؤال و جواب | المال المشكوك في كونه فائدة ربوية
سؤال و جواب | المال المشكوك في كونه فائدة ربوية السؤال كنت أعمل موظفاً لدى الأمم المتحدة في العراق في الأعمال الإنسانية لمدة خمس سنوات ونصف، وبعد انتهاء عملي معهم وبعد مرور فترة سنتين أعطوني مكافأة نهاية الخدمة وهي من أحد حقوقي حسب قوانين المنظمة، وكان المبلغ بحدود دولار، إلا أنني لاحظت في الرسالة المكتوبة والمرسلة مع المبلغ عبارة مكتوب فيها interest .$ ضمن المبلغ، فهل هذا يعني أن هناك فوائد ربوية ضمن المبلغ، وإذا كان الأمر كذلك فماذا أفعل بهذا المبلغ، علماً بأنني لم أطلب منهم ذلك المبلغ ولم يكن لي علم مسبق به، وهل يجوز أن أتصدق به في الأعمال الخيرية في حالة كونه غير حلال علي، أفيدوني أفادكم الله؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالذي نرى أن تفعله بادئ ذي بدء هو أن تسأل الجهة التي أرسلت إليك هذا المبلغ، فإذا علمت منها أنه حق من حقوقك كان منسيا عند الحساب، أو أنه هبة من الجهة التي كنت تعمل معها أو نحو ذلك... فلا حرج عليك في تملكه كسائر ممتلكاتك. وإن أخبروك أنه فوائد حصلت من تأخر المبلغ عندهم أو قامت عندك قرينة على ذلك، فإنه حينئذ لا يحل لك، وإنما يجوز لك منه -فقط- القدر التي هو من حقوقك، قال الله تعالى: وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ {البقرة:}. فعليك أن تتخلص منه لا بنية الصدقة، بل بجعله في مصالح المسلمين العامة، ومن ضمن ذلك إنفاقه على الفقراء والمحتاجين منهم والأعمال الخيرية، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالذي نرى أن تفعله بادئ ذي بدء هو أن تسأل الجهة التي أرسلت إليك هذا المبلغ، فإذا علمت منها أنه حق من حقوقك كان منسيا عند الحساب، أو أنه هبة من الجهة التي كنت تعمل معها أو نحو ذلك... فلا حرج عليك في تملكه كسائر ممتلكاتك. وإن أخبروك أنه فوائد حصلت من تأخر المبلغ عندهم أو قامت عندك قرينة على ذلك، فإنه حينئذ لا يحل لك، وإنما يجوز لك منه -فقط- القدر التي هو من حقوقك، قال الله تعالى: وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ {البقرة:}. فعليك أن تتخلص منه لا بنية الصدقة، بل بجعله في مصالح المسلمين العامة، ومن ضمن ذلك إنفاقه على الفقراء والمحتاجين منهم والأعمال الخيرية، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالذي نرى أن تفعله بادئ ذي بدء هو أن تسأل الجهة التي أرسلت إليك هذا المبلغ، فإذا علمت منها أنه حق من حقوقك كان منسيا عند الحساب، أو أنه هبة من الجهة التي كنت تعمل معها أو نحو ذلك... فلا حرج عليك في تملكه كسائر ممتلكاتك. وإن أخبروك أنه فوائد حصلت من تأخر المبلغ عندهم أو قامت عندك قرينة على ذلك، فإنه حينئذ لا يحل لك، وإنما يجوز لك منه -فقط- القدر التي هو من حقوقك، قال الله تعالى: وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ {البقرة:}. فعليك أن تتخلص منه لا بنية الصدقة، بل بجعله في مصالح المسلمين العامة، ومن ضمن ذلك إنفاقه على الفقراء والمحتاجين منهم والأعمال الخيرية، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالذي نرى أن تفعله بادئ ذي بدء هو أن تسأل الجهة التي أرسلت إليك هذا المبلغ، فإذا علمت منها أنه حق من حقوقك كان منسيا عند الحساب، أو أنه هبة من الجهة التي كنت تعمل معها أو نحو ذلك... فلا حرج عليك في تملكه كسائر ممتلكاتك. وإن أخبروك أنه فوائد حصلت من تأخر المبلغ عندهم أو قامت عندك قرينة على ذلك، فإنه حينئذ لا يحل لك، وإنما يجوز لك منه -فقط- القدر التي هو من حقوقك، قال الله تعالى: وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ {البقرة:}. فعليك أن تتخلص منه لا بنية الصدقة، بل بجعله في مصالح المسلمين العامة، ومن ضمن ذلك إنفاقه على الفقراء والمحتاجين منهم والأعمال الخيرية، وراجع في ذلك . .

شاركنا رأيك