شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 01:00 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] ساكورا
- [ سيارات السعودية ] محلات راشد على الدوسرى لبيع قطع الغيار
- [ مؤسسات البحرين ] شركة حلويات جمال شويطر ذ.م.م ... المحرق
- [ خذها قاعدة ] وقد يكون مناسبا أن لا نتعمد تركيب وتعقيد البسيط ؛ إن كان وضاحا وبسيطا. - محمد حامد الأحمري
- [ تعرٌف على ] المجر في الألعاب الأولمبية
- [ أمراض اﻷطفال والمراهقين ] طريقة فطام الأطفال
- ارقام وهواتف مستشفى المعلمين 3 ش محمود مختار الجزيرة, بالقاهرة
- [ مطاعم الامارات ] ذي تشيز كيك فاكتوري ... دبي
- [ متاجر السعودية ] خدمات التسويق ... البكيريه ... منطقة القصيم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ملوك سالم زعاب الشمراني ... بيشه ... منطقة عسير

سؤال و جواب | ليس بين الآيتين تعارض

تم النشر اليوم 11-12-2025 | سؤال و جواب | ليس بين الآيتين تعارض
سؤال و جواب | ليس بين الآيتين تعارض السؤال سؤالي هو: كيف يتم الجمع بين الآيتين الكريمتين (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان)؟ (وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك)؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الآية الأولى: إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ. {}، قال عنها العلماء: ليس للشيطان سلطان على قلوبهم وموضع إيمانهم، وقيل ليس له سلطان في أن يلقيهم في ذنب لا تمحوه التوبة أو يمنعهم من عفو الله ويضيقه عليهم، وهؤلاء الذين هداهم الله واجتباهم واختارهم واصطفاهم... وأما الآية الثانية: وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ. {}. قال العلماء: ما كان للشيطان على من أغواهم من حجة ولا سلطان ولا برهان، وإنما هو التزيين والإغراء والخداع... والله ما ضربهم بعصا ولا أكرهم على شيء، وما كان إلا غروراً وأماني، دعاهم إليها فأجابوه، فسيطر عليهم بالغرور والخداع... وعلى ذلك فليس بين الآيتين الكريمتين تعارض حتى نحتاج إلى الجمع بينهما، فالآية الأولى تنفي تسلط الشيطان على قلوب المخلصين وإيمانهم. والثانية تنفي تسلطه على من أغواهم بالحجة والبرهان أو بالدليل والبيان ولكنه استهواهم بالغرور والخداع.. فانقادوا له. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الآية الأولى: إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ. {}، قال عنها العلماء: ليس للشيطان سلطان على قلوبهم وموضع إيمانهم، وقيل ليس له سلطان في أن يلقيهم في ذنب لا تمحوه التوبة أو يمنعهم من عفو الله ويضيقه عليهم، وهؤلاء الذين هداهم الله واجتباهم واختارهم واصطفاهم... وأما الآية الثانية: وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ. {}. قال العلماء: ما كان للشيطان على من أغواهم من حجة ولا سلطان ولا برهان، وإنما هو التزيين والإغراء والخداع... والله ما ضربهم بعصا ولا أكرهم على شيء، وما كان إلا غروراً وأماني، دعاهم إليها فأجابوه، فسيطر عليهم بالغرور والخداع... وعلى ذلك فليس بين الآيتين الكريمتين تعارض حتى نحتاج إلى الجمع بينهما، فالآية الأولى تنفي تسلط الشيطان على قلوب المخلصين وإيمانهم. والثانية تنفي تسلطه على من أغواهم بالحجة والبرهان أو بالدليل والبيان ولكنه استهواهم بالغرور والخداع.. فانقادوا له. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الآية الأولى: إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ. {}، قال عنها العلماء: ليس للشيطان سلطان على قلوبهم وموضع إيمانهم، وقيل ليس له سلطان في أن يلقيهم في ذنب لا تمحوه التوبة أو يمنعهم من عفو الله ويضيقه عليهم، وهؤلاء الذين هداهم الله واجتباهم واختارهم واصطفاهم... وأما الآية الثانية: وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ. {}. قال العلماء: ما كان للشيطان على من أغواهم من حجة ولا سلطان ولا برهان، وإنما هو التزيين والإغراء والخداع... والله ما ضربهم بعصا ولا أكرهم على شيء، وما كان إلا غروراً وأماني، دعاهم إليها فأجابوه، فسيطر عليهم بالغرور والخداع... وعلى ذلك فليس بين الآيتين الكريمتين تعارض حتى نحتاج إلى الجمع بينهما، فالآية الأولى تنفي تسلط الشيطان على قلوب المخلصين وإيمانهم. والثانية تنفي تسلطه على من أغواهم بالحجة والبرهان أو بالدليل والبيان ولكنه استهواهم بالغرور والخداع.. فانقادوا له. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الآية الأولى: إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ. {}، قال عنها العلماء: ليس للشيطان سلطان على قلوبهم وموضع إيمانهم، وقيل ليس له سلطان في أن يلقيهم في ذنب لا تمحوه التوبة أو يمنعهم من عفو الله ويضيقه عليهم، وهؤلاء الذين هداهم الله واجتباهم واختارهم واصطفاهم... وأما الآية الثانية: وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ. {}. قال العلماء: ما كان للشيطان على من أغواهم من حجة ولا سلطان ولا برهان، وإنما هو التزيين والإغراء والخداع... والله ما ضربهم بعصا ولا أكرهم على شيء، وما كان إلا غروراً وأماني، دعاهم إليها فأجابوه، فسيطر عليهم بالغرور والخداع... وعلى ذلك فليس بين الآيتين الكريمتين تعارض حتى نحتاج إلى الجمع بينهما، فالآية الأولى تنفي تسلط الشيطان على قلوب المخلصين وإيمانهم. والثانية تنفي تسلطه على من أغواهم بالحجة والبرهان أو بالدليل والبيان ولكنه استهواهم بالغرور والخداع.. فانقادوا له. .

شاركنا رأيك