شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 08:06 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ خدمات السعودية ] مواعيد رحلات النقل الجماعي من الرياض للقصيم 2023 بالأسعار
- [ متاجر السعودية ] إليجانت بوتيك ... النماص ... منطقة عسير
- كلمات عن فراق الأخ
- [ شركات طبية السعودية ] شركة نوفونوردسك ... الرياض
- [ حكمــــــة ] قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: لا تفترقوا فتهلكوا .
- [ شركات عامة قطر ] بايونيير الترفيهية Pioneer DJ ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] استثناء (نحو)
- [ فــــــرصةصحيح الترغيب للالبانى ] عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أيما رجل قام إلى وضوئه يريد الصلاة ثم غسل كفيه نزلت كل خطيئة من كفيه مع أول قطرة فإذا مضمض واستنشق واستنثر نزلت خطيئته من لسانه وشفتيه مع أول قطرة فإذا غسل وجهه نزلت كل خطيئة من سمعه وبصره مع أول قطرة فإذا غسل يديه إلى المرفقين ورجليه إلى الكعبين سلم من كل ذنب كهيئته يوم ولدته أمه قال: فإذا قام إلى الصلاة رفع الله درجته وإن قعد قعد سالما
- الشفافية القفوية، اجراء الفحص وتحليل النتائج
- [ مطاعم الامارات ] مقهى مطعم برلين ... الشارقة

سؤال و جواب | هل يفسخ الخطبة لكون والدي خطيبته لا يصليان

تم النشر اليوم 06-12-2025 | سؤال و جواب | هل يفسخ الخطبة لكون والدي خطيبته لا يصليان
سؤال و جواب | هل يفسخ الخطبة لكون والدي خطيبته لا يصليان السؤال خطبت فتاة على معرفتي أنها ذات دين، وبعد الخطبة عرفت أن أمها لا تصلي، ولا تعرف أن تصلي، وأن أباها كذلك لا يصلي ويدخن السجائر فهذا لا يريحني، فهل هذا سبب يجعلني أفسخ الخطبة؟ أم أكون ظالما ومخلا للوعد ويحاسبني ربي على ذلك، فأرجوكم أفيدوني إخواني بالتفصيل، فإني خائف من الله جداً وخائف على نفسية الأخت؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . فلا شك أن ترك الصلاة من أكبر الكبائر وأشنع الموبقات، فتاركها جاحداً لوجوبها كافر خارج عن الملة بالإجماع، وتاركها كسلاً مع إقراره بوجوبها لا يكون كافراً بذلك عند الجمهور خلافاً للحنابلة، وراجع في ذلك ، كما أن التدخين أمر محرم وله مخاطر عظيمة ومفاسد كثيرة كما ذكرنا في . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . ومع هذا فإذا كانت الفتاة المذكورة ذات خلق ودين فلا نرى أن تفسخ خطبتها لما ثبت من الترغيب في اختيار مثلها بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. متفق عليه. وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . وما عليه والداها من ترك للصلاة وغير ذلك لا يمنع الزواج منها ولا يكون مبرراً لفسخ خطبتها؛ لأن القاعدة الشرعية المعروفة عدم مؤاخذة الشخص بذنب غيره، قال تعالى: وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:}، ولعل الله تعالى يجعلك سبباً لإصلاح هذه الأسرة ، لكن لو فسخت خطبتها لهذا السبب أو لغير سبب، فلا تكون ظالماً لها ولا تأثم بذلك ولا تحاسب عليه؛ لأنك لم ترتكب أمراً محرماً بل فعلت مكروهاً فقط، وراجع في ذلك . . .

شاركنا رأيك