اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 01:53 PM
اخر المشاهدات
- [ خدمات السعودية ] المهن التي تحتاجها السعودية للتجنيس
- [ تعرٌف على ] الفسيولوجيا المرضية للربو
- [ رقم هاتف ] صالون عديل الروح للسيدات
- [ رقم هاتف ] عجمان لخدمات توريد العمالة
- [ رقم هاتف ] خياط عميد الكويت
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جميل محمد بن حسن الخزاعى ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ رقم هاتف ] علي حاجي عبد الله عوضي قرقاش (ذ.م.م)
- [ خذها قاعدة ] القراءة تُعادل المعرفة مع رأس شخص آخر ، بدلاً من التفكير في شخص آخر. - أرتور شوبنهاور
- [ ملابس الامارات ] شركة البقيع لتجارة مواد البناء
- [ دليل أبوظبي الامارات ] حضانة جرين ميموريز ... أبوظبي
مواقعنا
اخر بحث
- ايمان ظاظا
- ايمان ظاظا ويكيبيديا
- حسام فوزي الخرافي
- حلم طليقتي تزوجت
- دار المعرفة الباحة
- دافني روزان
- رقم مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات
- رقم هاتف قرض الحسن فرع الشهابية
- ستاندرد تشارترد بنك رقم الاتصال
- سكس منوره
- صيدلية الخليج توبلي
- صيدليه القصور جمعيه رقم ٢
- فروع القرض الحسن في البقاع
- مطعم كويتانا شرق
- ناعسة شاليش
- هاوت سكس
- يمحاض
- 0138315100
- aldehleez barbecue مشويات الدهليز
- claudia hess alexander mick weidung
- closol
- closol spray
- deena institute of technology معهد دينا photos
- fxx
- imaandaar
- jadefridah
- mesaimeer health center مركز مسيمير الصحي
- pevaryl crème دواعي الاستعمال
- photographer near me
- qatar aluminium extrusion company
- septrazole
- solve
- sulindac
- tabuk postal code 47911
- truth rent a car and real estate
- www.hg-edunet.tn/histoire/histunis11.htm
- أحمد بلافريج
- أدريانا كيسلوتي
- أدوية بحرف p
- أرقام مستشفى السلمانية
- أرلا فودز ذ.م.م
- أسئلة صراحة الأصدقاء مضحكة
- أسامة بن أحمد الشعفار قصة حياته
- أسباب انتفاخ البطن من الاعلى
- أسباب قيام الثورة المهدية
- أسماء كتب السحر
- أصل سكان تونس
- أضرار علاج دانازول
- أضرار كارنيفيتا فورت للنساء
- أفكار عن حب الوطن
- [ خدمات السعودية ] المهن التي تحتاجها السعودية للتجنيس
- [ تعرٌف على ] الفسيولوجيا المرضية للربو
- [ رقم هاتف ] صالون عديل الروح للسيدات
- [ رقم هاتف ] عجمان لخدمات توريد العمالة
- [ رقم هاتف ] خياط عميد الكويت
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جميل محمد بن حسن الخزاعى ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ رقم هاتف ] علي حاجي عبد الله عوضي قرقاش (ذ.م.م)
- [ خذها قاعدة ] القراءة تُعادل المعرفة مع رأس شخص آخر ، بدلاً من التفكير في شخص آخر. - أرتور شوبنهاور
- [ ملابس الامارات ] شركة البقيع لتجارة مواد البناء
- [ دليل أبوظبي الامارات ] حضانة جرين ميموريز ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] الفسيولوجيا المرضية للربو
- [ رقم هاتف ] صالون عديل الروح للسيدات
- [ رقم هاتف ] عجمان لخدمات توريد العمالة
- [ رقم هاتف ] خياط عميد الكويت
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جميل محمد بن حسن الخزاعى ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ رقم هاتف ] علي حاجي عبد الله عوضي قرقاش (ذ.م.م)
- [ خذها قاعدة ] القراءة تُعادل المعرفة مع رأس شخص آخر ، بدلاً من التفكير في شخص آخر. - أرتور شوبنهاور
- [ ملابس الامارات ] شركة البقيع لتجارة مواد البناء
- [ دليل أبوظبي الامارات ] حضانة جرين ميموريز ... أبوظبي
سؤال و جواب | التائب لا يؤاخذ بما سلف
آخر تحديث منذ 5 ثوانى
1 مشاهدة
تم النشر اليوم 06-12-2025 | سؤال و جواب | التائب لا يؤاخذ بما سلف
سؤال و جواب | التائب لا يؤاخذ بما سلف
السؤال
هل الذنوب التي ارتكبها الإنسان في حياته وتاب منها ولم يرجع لها هي السبب في:ـ عدم التوفيق للزواج.ـ عدم القدرة علي التعامل مع الآخرين.ـ النسيان والشرود الذهني وعدم الحفظ.ـ كره الآخرين للمذنب.ـ حصول حوادث سيارة، أو أي نوع من الابتلاءات؟.
وشكرا لكم، وجزاكم الله كل خير.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن الذنوب والمعاصي من أعظم أسباب المصائب والمتاعب التي يلاقيها الإنسان في هذه الحياة، فقد قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:}.
وروى ابن ماجه وصححه السيوطي أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليحرم من الرزق بالذنب يصيبه. وانظر الفتويين رقم: ، ورقم: .
ولكن المصائب قد تكون لأسباب أخرى غير الذنوب فقد تكون اختبارا للمرء، أو زيادة في درجاته ونحو ذلك ومن تاب إلى الله تعالى توبة نصوحاً تاب الله عليه وقبل توبته فلم يؤاخذه بما مضى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى:}.
وقال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:}.
وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه أيضاً.
وفي حديث رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.
وعلى أي تقدير، فإنه لا يمكن القطع بأن هذه المصيبة، أو تلك هي بهذا السبب، أو ذاك، لأن ذلك من الغيب الذي لا يعلمه إلا علام الغيوب، وما ذكر إنما هو في الجملة.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن الذنوب والمعاصي من أعظم أسباب المصائب والمتاعب التي يلاقيها الإنسان في هذه الحياة، فقد قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:}.
وروى ابن ماجه وصححه السيوطي أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليحرم من الرزق بالذنب يصيبه. وانظر الفتويين رقم: ، ورقم: .
ولكن المصائب قد تكون لأسباب أخرى غير الذنوب فقد تكون اختبارا للمرء، أو زيادة في درجاته ونحو ذلك ومن تاب إلى الله تعالى توبة نصوحاً تاب الله عليه وقبل توبته فلم يؤاخذه بما مضى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى:}.
وقال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:}.
وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه أيضاً.
وفي حديث رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.
وعلى أي تقدير، فإنه لا يمكن القطع بأن هذه المصيبة، أو تلك هي بهذا السبب، أو ذاك، لأن ذلك من الغيب الذي لا يعلمه إلا علام الغيوب، وما ذكر إنما هو في الجملة.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن الذنوب والمعاصي من أعظم أسباب المصائب والمتاعب التي يلاقيها الإنسان في هذه الحياة، فقد قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:}.
وروى ابن ماجه وصححه السيوطي أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليحرم من الرزق بالذنب يصيبه. وانظر الفتويين رقم: ، ورقم: .
ولكن المصائب قد تكون لأسباب أخرى غير الذنوب فقد تكون اختبارا للمرء، أو زيادة في درجاته ونحو ذلك ومن تاب إلى الله تعالى توبة نصوحاً تاب الله عليه وقبل توبته فلم يؤاخذه بما مضى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى:}.
وقال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:}.
وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه أيضاً.
وفي حديث رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.
وعلى أي تقدير، فإنه لا يمكن القطع بأن هذه المصيبة، أو تلك هي بهذا السبب، أو ذاك، لأن ذلك من الغيب الذي لا يعلمه إلا علام الغيوب، وما ذكر إنما هو في الجملة.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن الذنوب والمعاصي من أعظم أسباب المصائب والمتاعب التي يلاقيها الإنسان في هذه الحياة، فقد قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:}.
وروى ابن ماجه وصححه السيوطي أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليحرم من الرزق بالذنب يصيبه. وانظر الفتويين رقم: ، ورقم: .
ولكن المصائب قد تكون لأسباب أخرى غير الذنوب فقد تكون اختبارا للمرء، أو زيادة في درجاته ونحو ذلك ومن تاب إلى الله تعالى توبة نصوحاً تاب الله عليه وقبل توبته فلم يؤاخذه بما مضى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى:}.
وقال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:}.
وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه أيضاً.
وفي حديث رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.
وعلى أي تقدير، فإنه لا يمكن القطع بأن هذه المصيبة، أو تلك هي بهذا السبب، أو ذاك، لأن ذلك من الغيب الذي لا يعلمه إلا علام الغيوب، وما ذكر إنما هو في الجملة.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن الذنوب والمعاصي من أعظم أسباب المصائب والمتاعب التي يلاقيها الإنسان في هذه الحياة، فقد قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:}.
وروى ابن ماجه وصححه السيوطي أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليحرم من الرزق بالذنب يصيبه. وانظر الفتويين رقم: ، ورقم: .
ولكن المصائب قد تكون لأسباب أخرى غير الذنوب فقد تكون اختبارا للمرء، أو زيادة في درجاته ونحو ذلك ومن تاب إلى الله تعالى توبة نصوحاً تاب الله عليه وقبل توبته فلم يؤاخذه بما مضى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى:}.
وقال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:}.
وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه أيضاً.
وفي حديث رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.
وعلى أي تقدير، فإنه لا يمكن القطع بأن هذه المصيبة، أو تلك هي بهذا السبب، أو ذاك، لأن ذلك من الغيب الذي لا يعلمه إلا علام الغيوب، وما ذكر إنما هو في الجملة.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن الذنوب والمعاصي من أعظم أسباب المصائب والمتاعب التي يلاقيها الإنسان في هذه الحياة، فقد قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:}.
وروى ابن ماجه وصححه السيوطي أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليحرم من الرزق بالذنب يصيبه. وانظر الفتويين رقم: ، ورقم: .
ولكن المصائب قد تكون لأسباب أخرى غير الذنوب فقد تكون اختبارا للمرء، أو زيادة في درجاته ونحو ذلك ومن تاب إلى الله تعالى توبة نصوحاً تاب الله عليه وقبل توبته فلم يؤاخذه بما مضى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى:}.
وقال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:}.
وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه أيضاً.
وفي حديث رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.
وعلى أي تقدير، فإنه لا يمكن القطع بأن هذه المصيبة، أو تلك هي بهذا السبب، أو ذاك، لأن ذلك من الغيب الذي لا يعلمه إلا علام الغيوب، وما ذكر إنما هو في الجملة.
.