ورمٌ نقويٌ متعدد - اسباب , اعراض و علاج مرض ورمٌ نقويٌ متعدد

تم النشر اليوم 12-12-2025 | ورمٌ نقويٌ متعدد - اسباب , اعراض و علاج مرض ورمٌ نقويٌ متعدد
Multiple Myeloma محتويات الصفحة ما هو ورمٌ نقويٌ متعدد العلاج ورم نقوي متعدد /الميالوما المتعددة هو أحد أشكال سرطانات الدم، المميزة بانقسام خلايا البلازما غير المنضبط، واحد من أنواع كريات الدم البيضاء. تقدر الميالوما بحوالي 1 ظھ من جميع حالات السرطان و 10 ظھ من الأورام الخبيثة الخاصة بالدم. يتم في العالم الغربي تشخيص حوالي 40000 مريض جديد كل عام؛ غالبًا ما يحدث السرطان في سن الشيخوخة، ومتوسط ​​العمر لظهور السرطان هو 67 عامًا، وإن كان يتم في السنوات الأخيرة أيضًا تشخيص مرضى أصغر سنًّا. إن خلايا البلازما المنقسمة، تنتج وتفرز إلى الدم والبول بروتين (مريض) الذي باستطاعته أن يضر بالأعضاء الأخرى؛ ولذلك، يتم استغلال كميته في الدم والبول كمقياس لتطور المرض. تواصل مع أطباء تشمل السمات الأساسية للمرض: آلام الظهر آلام العظام وأحيانا الكسور، وفقر الدم (الأنيميا)، والتلوث، وتلف الكلى، وزيادة تركيز الكالسيوم في الدم وإلحاق الضرر بالجهاز العصبي. علاج ورمٌ نقويٌ متعدد علاج المرض يشمل مركبين أساسيين: 1.علاج الميالوما بحد ذاتها بشكل عام، عن طريق العلاج الكيميائي، برتوكولات العلاج (MP) (ملفلان (melphalan) وبريدنيزون (prednisone)) أو (VAD) (فنكرستين (vincristine) أدرياميسين (Adriamycin) دكسامتزون (dexamethasone) ينصح بزرع ذاتي للنخاع الشوكي، للشباب نسبيًّا (أقل من 65 عامًا)، يتم في السنوات الأخيرة ، استعمال الأدوية مثل الثاليدومايد (thalidomide). إن من بين العلاجات التجريبية التي من الممكن أن يتم اللجوء إليها، يجب ذكر الهولكيد (Holked) والرباميد (Rabamed). مواضيع ذات علاقة فحوصات امراض الدم مراحل الورم النقوي المتعدد وعلاجه مراحل الورم النقوي المتعدد وعلاجه مستويات غير طبيعية من الكالسيوم والبروتين في البول 2.العلاج الداعم: إن المقصود هو منع مضاعفات السرطان أو علاج هذه المضاعفات. ويجدر ذكر البايفوسفونيت (bisphosphonates) (فيمدرونت (Famadront)، كلودرونت (Klodront)، حمض زوليدرونيك (zoledronic acid)) التي تمنع الكسور وتخفف آلام العظام، وحقن إرثروبويتين (erythropoietin) للحد من درجة فقر الدم. إن كل هذه، بالإضافة إلى وحدة الرعاية المركزة لعلاج الالتهابات وغيرها من المضاعفات، التي تؤدي إلى تحسين كبير في نوعية حياة المرضى وإطالة حياتهم. قد يصاب بعض المرضى الذين يعانون من الميالوما، بمرض الداء النشَواني الثانوي، ولا سيما المصابون بمرض سلاسل آمدا.