شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 06:15 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فيصل احمد بن عبدالرحمن الخليفه ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ مؤسسات البحرين ] نبراس ميديا ... منامة
- [ ملابس السعودية ] محل عبد الخالق الرشيدى للملابس الجاهزة
- [ تعرٌف على ] برنامج الإسكان السعودي
- [ تعرٌف على ] فضيلة الشابي
- [ تعرٌف على ] تاريخ مصر الإسلامية
- [ رقم هاتف ] رقم فرع تموين جمعية السرة التعاونية
- [ شركات البترول والغاز قطر ] رامبول للبترول و الغاز Ramboll ... الدوحة
- وظائف الوصف في اللغة العربية
- [ مؤسسات البحرين ] ايمان حاجي ناصر ... المنطقة الشمالية

معلومات عن صناعة الخنجر العماني

تم النشر اليوم 06-12-2025 | معلومات عن صناعة الخنجر العماني
معلومات عن صناعة الخنجر العماني السلطنة ، و تميزها منذ القدم بصناعة الخناجر :- تعد صناعة الفضيات ، و ذلك بأنواعها ، و أشكالها المختلفة من إحدى أهم الصناعات اليدوية التي تميز بها الحرفي العماني ، و منذ القدم ، و من ضمن تلك الصناعات الشديدة الشهرة سواء من الناحية المحلية أو العالمية بالسلطنة هي صناعة الخناجر العمانية ، و التي كما هو معروف تعتبر واحدة من أشهر بل ، و أهم الصناعات الحرفية التي تميزت بها سلطنة عمان عبر تاريخها بل ، و لا زال ، و حتى عصرنا الحالي يمارسها الأهالي في بعضاً من ولايات السلطنة بل ، و يوجد عدداً من أشهر الأسماء العمانية المشهورة بتميزها الغير محدود في هذه الصناعة بالأخص .و من بين أشهر الحرفيين العمانيين في هذا المجال ” محمد بن مراد البلوشي ” ، و الذي يعد واحداً من الذين قد عرفوا ، و تعلموا هذه المهنة العمانية منذ زمن بعيد ، و لا يزال مواصلاً لها مع بعضاً من أبنائه ، و ذلك في محل سكنه القريب من شاطئ البحر ، و الواقع ضمن النطاق الجغرافي لولاية صحم بمحافظة شمال الباطنة .نبذة عن أشهر الحرفيين العمانيين بصناعة الخناجر :- يعتبر ” محمد بن مراد البلوشي ” واحداً من أشهر الحرفيين العمانيين ، و المتخصصين العمانيين في صناعة الخناجر العمانية ، و ذلك راجعاً إلى البلوشي قد بدأ مزاولة حرفة صناعة الفضيات بأنواعها ، و من أبرزها صناعة الخناجر العمانية منذ أن كان عمره ” 15 ” عاماً فقط أي ما قبل ما مدته حوالي ” 45 ” عاماً ، و ذلك راجعاً إلى ما تمثله له هذه المهنة من مصدر دخل رئيسي علاوة على حبه ، و ولعه الكبير بها ، و نظراً لذلك فقد قام البلوشي بتعليمها لأبنائه حرصاً منه على ضرورة تعليم الجيل الحاضر لمهنة الأجداد ، و الأباء ، و هذا من ناحية بالإضافة إلى الحفاظ على هذه الحرفة على مر الزمان ، و بالتالي حمايتها من الإندثار مع مرور الوقت .

شاركنا رأيك