شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 03:55 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] فيضانات سريلانكا 2021
- [ دليل أبوظبي الامارات ] النهر الاحمر للازياء ... أبوظبي
- [ صيدليات السعودية ] الدواء
- [ سيارات السعودية ] مكتب نجد الدولية لليموزين
- [ مدارس السعودية ] مدارس الأنجال الأهلية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فارس بن عبدالله بن ابراهيم العتيبي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ سوبر ماركت السعودية ] اسواق الشهراني
- [ مطاعم الامارات ] لا بيازا كوفي شوب ... أبوظبي
- سؤال و جواب | كيف أتطهر المذي ؟
- اعانى من التهابات مهبلية وصفت لى الطبيبة حبوب سيكنيدازول..وتحاميل ألبوتيل (بوليكريسولين)..وكنت قلقانة من التحاميل مع

أشعار الفرزدق

تم النشر اليوم 06-12-2025 | أشعار الفرزدق
أشعار الفرزدق يا سائلي أين حل الجود والكرم *** عندي بيان إذا طلابه قدموا هذا الذي تعرف البطحاء وطأته *** والبيت يعرفه والحل والحرم هذا ابن خير عباد الله كلهم *** هذا التقي النقي الطاهر العلم هذا الذي أحمد المختار والده *** صلى عليه الإله ثم جرى القلم هذا ابن فاطمه إن كنت جاهله *** بجده أنبياء الله قد ختم هذا علي رسول الله والده *** أمست بنور هداه تهتدي الامم هذا الذي عمه جعفر الطيار وال *** مقتول حمزه ليث حبه قسم هذا ابن سيده النسوان فاطمه *** وابن الوصي الذي في سيفه سقم من جده دان فضل الأنبياء له *** وفضل أمته دانت له الأمم لو يعلم الركن من جاء يلثمه *** لخر يلثم منه ما وطئ القدم و ليس قولك مَن هذا بضائره *** العرب تعرف من أنكرت والعجم الله شرفه قدما وفضله *** جرى بذاك له في لوحه القلم مشتقه من رسول الله نبعته *** طابت عناصره والخيم والشيم ينشق ثوب الدجى عن نور غرته *** كالشمس ينجاب عن اشراقها القتم إذا راته قريش قال قائلها *** إلى مكارم هذا ينتهي الكرم يغضي حياء ويغضى من مهابته *** فما يكلم الا حين يبتسم يكاد يمسكه عرفان راحته *** ركن الحطيم إذا ما جاء يستلم كلتا يديه غياث عم نفعهما *** يستو كفان ولا يعروهما العدم سهل الخليقه لا تخشى بوادره *** يزينه اثنان حسن الخلق والكرم حمّال اثقال اقوام إذا فدحوا *** حلو الشمائل تحلو عنده نعم لا يخلف الوعد ميمون نقيبته *** رحب الفناء اريب حين يعتزم عم البريه بالإحسان فانقشعت *** عنها الغيابه والاملاق والعدم ينمي إلى ذروه العز التي قصرت *** عن نيلها عرب الاسلام والعجم من معشر حبهم دين وبغضهم *** كفر وقربهم منجى ومعتصم ان عد اهل التقى كانوا ائمتهم *** او قيل من خير اهل الارض قيل هم لا يستطيع جواد بُعد غايتهم *** ولا يدانيهم قوم وان كرموا هم الغيوث إذا ما ازمه ازمت *** والاسد اسد الشرى والبأس محتدم لا يقبض العسر بسطا من اكفهم *** سيان ذلك ان اثروا وان عدموا يستدفع السوء والبلوى بحبهم *** ويسترب به الاحسان والنعم مقدم بعد ذكر الله ذكرهم *** في كل بدء ومختوم به الكلم يأبى لهم ان يحل الذد ساحتهم *** خيم كريم وايد بالندى هضم اي الخلائق ليست في رقابهم *** لاوّليّه هذا اوله نعم من يعرف الله يعرف اولويّة ذا *** فالدين من بيت هذا ناله الامم أمَا وَالّذِي مَا شَاءَ سَدّى لَعَبْدِهِ***إلى الله يُفْضِي مَنْ تَألّى وَأقْسَمَا لَئِنْ أصْبَحَ الوَاشُونَ قَرّتْ عُيونُهُم***بهَجْرٍ مَضَى أوْ صُرْمِ حَبلٍ تَجذّمَا لَقَدْ تُصْبِحُ الدّنْيَا عَلَينا قَصِيرَةً***جَميعاً وَمَا نُفشِي الحَديثَ المُكَتَّما فقُلْ لطَبيبِ الحُبّ إنْ كانَ صَادِقاً***بأيّ الرُّقَى تشفي الفُؤادَ المُتَيَّمَا فقالَ الطبيبُ: الهَجرُ يَشفي من الهَوى***وَلَنْ يَجْمَعَ الهِجرَانُ قَلباً مقسَّمَا إذا دَمَعَتْ عَيْناكَ وَالشّوْقُ قائِدٌ***لذي الشّوْقِ، حتى تَستَبِينَ المُكَتَّما ظَلِلْتَ تُبَكّي الحَيَّ والرَّبعُ دارِسٌ***وَقَدْ مَرّ بَعدَ الحَيِّ حَوْلٌ تجَرَّما وَشَبّهتَ رَسْمَ الدّارِ، إذْ أنتَ وَاقِفٌ***عَلَيها تكُفّ الدّمعَ، بُرْداً مُسَهَّمَا إنّ أمامي خَيرَ مَنْ وَطىءَ الحَصَى***لذي هِمّةٍ يَرْجو الغِنى أوْ لِغارِمِ فَقَالوا: فَعَلَنا، حَسبُنا الله، وَانْتَهَوْا***جَدِيلَةَ أمْرٍ يَقْطَعُ الشّكَّ عازِمِ إذا لمْ يكنْ حِصْنٌ سَوى الخَيلِ وَالقَنا***يُلاذُ بهِ، والمُرْهَفاتِ الصّوَارِمِ ولمّا مَضَوْا عَنْ خَيرِ سُنّةِ مَعْشَرٍ***وَقامَ سُلَيْمانٌ أتَتْ خَيرَ قائِمِ فَألقَتْ لعهُ الأيّامُ كُلَّ خَبيئَةٍ***عَلى ذِرْوَةٍ لا تُرْتقَى بِالسّلالِمِ ومستنبح والليل بيني وبينه***يراعي بعينيه النجوم التواليا سرى إذ تفشى الليل تحمل صوته*** إلي الصبا قد ظل بالأمس طاويا حلفت لهم إن لم تجبه كلابنا***لأستوقدن نارًا تجيب المناديا هذا الذي تعرف البطحاء وطأته*** والبيت يعرفه والحل والحرم هذا ابن خير عباد الله كلهم *** هذا التقي النقي الطاهر العلم هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله *** بجده أنبياء الله قد ختموا ما قال لا قط إلا في تشهده *** لولا التشهد كانت لاءه نعم إذا رأته قريش قال قائلها *** إلى مكارم هذا ينتهي الكرم دِيَارٌ بِالأُجَيْفِرِ كَانَ فِيهَا***أوَانِسُ مِثْلُ آَرَامِ الصّرِيمِ وَما أحَدٌ يُسَامِيني بِفَخْرٍ***إذا زَخَرَتْ بُحْورُ بَني تَمِيمِ إلى المُتَخَيَّرينِ أباً وَخَالاً***إذا نُسِبَ الصّميمُ إلى الصّميمِ تَرَى غُلْبَ الفِحَالِ لَنَا خُضُوعاً*** إذا نَهَضَتْ لِمُفْتَخَرٍ قُرُومي فلما دنا قلت ادن دونك إنني *** وإياك في زادي لمشتر كان فبت أسوي الزاد بيني وبينه *** على ضوء نار مرة ودخان إنّ الذي أعطَى الرّجال حظوظَهُمْ***على الناسِ أعطى خِنْدِفاً بالخَزَائمِ لخِنْدِفَ قَبْلَ النّاسِ بَيتانِ فيهِما***عَديدُ الحَصَى والمَأثُرًّتِ العَظائِمِ أخَذتُ على النّاسِ اثنَتَينِ ليَ الحَصَى***معَ المَجدِ ما لي فيهما من مُخاصِمِ أبُونَا خَلِيلُ الله وَابنُ خَلِيلِهِ*** أبُونَا أبُو المُسْتَخْلَفِينَ الأكَارِم وَمَا أحَدٌ مِنْ فَخْرِنَا بالّذي لَنَا***على النّاسِ مِمّا يَعْرِفُونَ بِرَاغِمِ وَهلْ من أبٍ في الناسِ يَدعونَ باسمه***لَهُ ابْنَانِ كَانَا مِثْلَ سَعْدٍ وَدارِمِ إذا مَا هَبَطْنَا بَلْدَةً كانَ أهْلُهَا***بهَا وُلِدُوا، يَظعَنْ بها كلُّ جارِمِ لَنَا العِزُّ مَنْ تَحلُلْ عَلَيْهِ بُيُوتُنا*** يَمُتْ غَرَقاً أوْ يَحتَملْ أنْفَ رَاغِمِ فَإنّ بَني سعدٍ هُمُ اللّيلُ، فيهِمُ***حُلُومٌ رَسَتْ، وَالظّالمو كلِّ ظالمِ فَإنّ بَني سَعْدٍ هُمُ الهَامَةُ الّتي***بهَا مُضَرٌ دَمّاغَةٌ لِلْجَماجِمِ أبَتْ لبَني سَعْدٍ جِبَالٌ رَسَتْ بِهمْ ***شَوَامِخُها، لا تُرْتَقَى بالسّلالمِ وَمَا أحدٌ مِمّنْ هَجَاني عَلِمْتُهُ***يَكُونُ وَفَاءً عِرْضُهُ لي بِدائِمِ وَمَا كُنْتُ أخْشَى طَيّئاً أنْ تَسُبّني*** وَهُم نَبَطٌ لمْ تَعْتَصِبْ بالعَمَائِمِ نَبِيطُ القُرَى لمْ تَخْتَمِرْ أُمّهاتُهُمْ *** وَلا وَجَدَتْ مَسَّ الحَديدِ الكَوَالمِ وَمَا يعلْلَمُ الطَّائِيُّ مِمَّنْ أبٌ لَهُ *** وَلَوْ سَأَلُوا عَنْ طَيِّءٍ كُلَّ عَلِمِ وَمَا يَمْنَعُ الطّائيُّ إلاّ رَصَاصَةٌ*** بهَا نَقْشُ سُلْطانٍ على النّاسِ قائِمِ مَتى يَهْبِطِ الطّائيُّ أرْضاً ولَمْ يَكُنْ *** بهِ وَشْمُ مَوْشُومٍ يكُنْ غُنْمَ غانِمِ مَتى يُمْنَعِ الطّائيُّ مِنْ حَيْثُ يَرْتقي***يكُنْ مَغنَماً من طَيّءٍ في المَقاسِمِ وَإنّ هِجائي طَيّئاً، وَهيَ طيّءٌ***نَبِيطُ القُرَى إحدى الكِبارِ العَظائِمِ بَنَى اللّؤمُ بَيْتاً فاستَقَرّتْ عِمادُهُ ***على طَيّءِ الأنْبَاطِ ضَرْبَةَ لازِمِ إذا اقْتَسَمَ اللّؤمَ اللّئَامُ وَجَدْتَهُ*** يَكُونُ أبَا الطّائيّ دُونَ العَمَاعِمِ وَما طَيّءٌ، واللّؤمُ فَوْقَ رِقَابِهِمْ*** وَلمْ تَرِمِ الأحْبَالُ عَنْهَا بِرَائِمِ أولئك آبائي فجئني بمثلهم *** إذا جمعتنا ياجرير المجامع فيا عجبًا حتى كليب تسبني*** كأن أباها نهشل أو مجاشع إن الذي سمك السماء بنى لنا *** بيتًا دعائمه أعز وأطول أحلامنا تزن الجبال رزانة *** وتخالنا جنًا إذا ما نجهل وهب القصائد لي النوابغ إذ مضوا*** وأبو يزيد، وذو القروح، وجرول

شاركنا رأيك