شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 04:13 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ أحكام شرعية ] حكم الاحتلام
- تعرف على أفضل الحبوب المنومة لك
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] احمد شبنان صويلح العتيبي ... الحويه ... منطقة مكة المكرمة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مصبغة بينونة ... أبوظبي
- السفارة في العمارة (فيلم) قصة الفيلم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] يحي سالم مداوي النجادي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] وعن علي بن الحسين :( أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجةٍ كانت عند قبر النبي فيدخل فيها فيدعو ، فنهاه وقال : ألا أحثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله قال : لا تتخذوا قبري عيداً ، ولا بيوتكم قبوراً ، فإن تسليمكم يبلغني أين كنتم ) . رواه الضياء في المختارة ( 428 ) وأبو يعلى ( 469 ) ---------------- ( عن علي بن الحسين ) أي ابن علي بن أبي طالب ، المعروف بزين العابدين ، وهو أفضل التابعين من أهل بيته وأعلمهم ، مات سنة 93 ﻫ على الصحيح . ( يجيء إلى فرجة ) بضم الفاء وسكون الراء ، واحدة الفُرج وهي الكوة في الجدار والخوخة ونحوهما . ( فيدخل فيها فيدعو ... ) وهذا يدل على النهي عن قصد القبور والمشاهد لأجل الدعاء والصلاة عندها ، لأن ذلك من اتخاذها عيداً ، كما فهمه علي بن الحسين من الحديث ، فنهى ذلك الرجل عن المجيء إلى قبر النبي للدعاء عنده ، فكيف بقبر غيره ؟
- [ تعرٌف على ] مقياس العضلات العجانية
- [ باب التواضع وخفض الجناح للمؤمنينتطريز رياض الصالحين ] عن أنس - رضي الله عنه - قال: كانت ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العضباء لا تسبق، أو لا تكاد تسبق، فجاء أعرابي على قعود له، فسبقها، فشق ذلك على المسلمين حتى عرفه، فقال: «حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه» . رواه البخاري. ---------------- في هذا الحديث: التزهيد في الدنيا، وإغماض الطرف عن زهرتها. قال ابن بطال: فيه هوان الدنيا على الله، والتنبيه على ترك المباهاة والمفاخرة. وفيه: الحث على التواضع، وطرح رداء الكبر، والإعلام بأن أمور الدنيا ناقصة غير كاملة. وفيه: ما كان عليه - صلى الله عليه وسلم - لحسن خلقه من إذهاب ما يشق على أصحابه.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نايف عيسى ثويبت المطيري ... الدرعيه ... منطقة الرياض

التيما 2016 شرط الفحص

تم النشر اليوم 06-12-2025 | التيما 2016 شرط الفحص
N/A

شاركنا رأيك