شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 10:14 AM


اخر بحث





- [ الزراعة و النباتات والزهور قطر ] ركن الزهور
- [ تعرٌف على ] معقر البارقي
- [ حكمــــــة ] 4 - وصاحب الهمّة قد تعتريه فَتْرة وضعف قليل لما يراه من تدني همم غالب الخلق فلا يحزن لأجل هذه الفترة, وليوطن نفسه على الإحسان وعلو الهمّة مهما ضعف أو تخاذل مَن حوله, وأياً كان سبب الفترة التي تعتريه فهي أمر طبيعيّ يعتري العاملين والسالكين,
- حبوب جاهزة للاكل، شركة كلوقز KELLOGG ALL-BRAN BRAN BUDS من كلوقز: اكتشفوا القيمة الغذائية والسعرات الحرارية
- كيفية تنظيف سقف السيارة من الداخل
- كيفية صنع قفص عصافير من الخشب
- [ تعرٌف على ] الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات (الجزائر)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مفرح يحي بن مفرح القحطاني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- كيفية استخدام محسن الكيك
- [ تعرٌف على ] الاتحاد المصري لكرة السلة

مدينة طمرة

تم النشر اليوم 06-12-2025 | مدينة طمرة
مدينة طمرة مدينة طمرة إنّ مدينة طمرة هي إحدى المدن الفلسطينية المحتلة منذ عام 1948م، وهي تقع في منطقة الجليل الغربي، ولا تفصلها سوى مسافة خمسة عشر كيلومتراً عن مدينة عكا، فيما تبعد عن مدينة حيفا مسافة عشرين كيلو متراً، وبلغ عدد سكان المدينة 32.500 نسمة بحسب إحصائيات دولة الاحتلال الإسرائيلي لعام 2015م، ويُشكل الفلسطينيون المسلمون الأغلبية الساحقة من سكان المدينة، أما مساحة المدينة فتبلغ 29.259 كم². أصل تسمية مدينة طمرة سُميّت مدينة طمرة بهذا الاسم بسبب كثرة أشجار النخيل فيها، ونسبةً إلى ثماره التمر سُميت بتمرة أو طمرة، كما تُرجح رواية أُخرى أن تكون المدينة سُميت بطمرة نسبة إلى أمير كنعاني يُدعى ياعل تومر الذي مرّ منها ذات مرة، بحسب الروايات المُتناقلة حول أصول تسمية المدينة. تاريخ مدينة طمرة تُعدُّ طمرة مدينة قديمة، حيثُ يعود تاريخ تأسيسها إلى آلاف السنين، وتم العثور فيها على آثار ومقابر تعود إلى العصر البيزنطي، والعصر الروماني أيضاً، ويُقال إنّ اسم طمرة أيام العهد الروماني كان كفر تيمارتا، وبما أنّ سلطات الاحتلال تمارس سياسة التهويد لكلّ ما هو فلسطيني، فعمدت سلطة الآثار الإسرائيلية إلى ردم الدلائل التاريخية من العصر البيزنطي في طمرة، كما صادرت بعض القطع الأثرية، ورغم محاولات الاحتلال لنفي ماضي طمرة فهناك بعض المباني القديمة التي ما زالت موجودة حتى الوقت الحالي، وتُعتبر شاهداً تاريخياً على عراقة المدينة. من الوقائع التاريخية التي يذكرها المؤرخون الفلسطينيون في طمرة، استشهاد شاعر ثورة البراق فيها نوح ابراهيم، حيث قضى نحبه خلال معركة الصنيبعة التي وقعت على أطراف ونواحي مدينة طمرة أو على ما يُعرف بجبل الصنيبعة عام 1938م، ودُفن ابراهيم في المقبرة القديمة بطمرة، وما زال قبره موجوداً حتى الوقت الحالي. جغرافية مدينة طمرة تحتوي مدينة طمرة على العديد من المواقع الجغرافية الجميلة والمتنوعة، كمنطقة التل المُشرف على سهول طمرة الخضراء، كذلك توفر أراضي طمرة إطلالة غاية في الجمال على مدينتي عكا وحيفا، وسواحلهما على البحر الأبيض، لكن الاحتلال يمنع السكان من الاعتناء بتلك المواقع، مما قد ينذر بتدهورها إذا ما تم الوضع على ما هو عليه. السياحة في مدينة طمرة يوجد في مدينة طمرة منتجعان سياحيان كبيران، وهما منتجع ملاهي التوت، ومنتجع العش اللذان يقصدهما الفسطينيون من مختلف الأراضي المحتلة عام ثمانية وأربعين، كما تتعدد المطاعم الموجودة في المدينة، مما ساهم في تنشيط الحركة السياحية الفلسطينية فيها. معالم مدينة طمرة المساجد: المسجد القديم. مسجد القبة. مسجد السلام. مسجد الدعوة. مسجد خلة الشريف. مسجد بلال بن رباح. مسجد الرحمة. مسجد معاذ بن جبل. مسجد التابعين. مسجد السحليان.الأحياء: الحارة الفوقة. حي المياعرة. حي أبو الرمان. حي خلة الشريف. حي الجبل. حي الشمالي. حي المسلوقة. حي الهربة. حي الحمرة. حي حسن النمر. حي خلة الغزال.

شاركنا رأيك