شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
حكم الجسم الأثيري في الإسلام

حكم الجسم الأثيري في الإسلام

عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- والشعوذة

الجسم الأثيري

يعدُّ الجسم الأثيري أحدَ طبقات الهالة النورانية السبع التي تحيط بالجسم كما يدعي من يؤمن بهذه الطبقات السبع، حيثُ تحيط بجسم الإنسان المادي هالة من نور تبلغ سماكتها نصف بوصة، وهي نسيج غشائي وقالب خارجي للجسم، يرى من يعتقد هذا المُعتقد ويؤمن بالجسم الأثيري أنَّ جسم الإنسان يقسم إلى قسمين: الجسم الأثيري وهو عبارة عن طاقة ونور، وجسم فيزيائي مادي بحت، ويستطيع الجسم الأثيري أن يخرج من الجسد المادي ويسافر إلى أي مكان أو زمان يريده الشخص، وهو أيضًا كما يعتقد البعض مرآة للجسد ونمط يستند عليه، وبالرغم من أنَّ طبيعة الجسم الأثيري مختلفة عن الجسد إلا أنه يرتبط بشكل كبير به ويرتبط بوظائفه وصحته بشكل كليّ، خاصةً بالغدد الكظرية والغدد الصماء، والجسم الأثيري هو الذي يقوم بتغذية الجسم المادي كما يمدُّه بالطاقة والحياة، وهو متَّحد معه ومتطابق كليًّا، ومن أهم وظائف الجسم الأثيري: يستقبل الطاقة الكونية التي تحفظ للجسم المادي تماسكه. ينقل الطاقة الكونية من وإلى الجسم المادي. يتلقى أيضًا الطاقة الكونية أثناء النوم العميق. يعزّز من صحة الجسد المادي لأنَّ نقص الطاقة به تؤدي إلى إصابة الجسد بالأمراض. يعدُّ الجسم الأثيري مركزًا لمراكز القوة والتي تسمى الشاكرات السبع وهي صلة الوصل بين الجسمين. يحملُ وعي الإنسان الكامل وهو مصدر الإحساس والقدرة.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً