مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ضابط الاضطرابات النفسية التي ترفع التكليف

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أهل زوجتي يؤثرون عليها وأخشى من انتقال التأثير إلى أولادي
- سؤال وجواب | أبي طلق أمي ظلما وحرمها من كل شيء، فكيف نتعامل معه؟
- سؤال وجواب | يتأكد حق الوالدة حال كبرها وضعفها
- سؤال وجواب | الدين الحالُّ أو المؤجل يمنع الزكاة إذا استغرق المال
- سؤال وجواب | ما هي أضرار وآثار حبوب GNC على الشباب؟
- سؤال وجواب | المرأة الميتة كالرجل في الغسل
- سؤال وجواب | مخالفة الأب في تسمية المولود هل تدخل في العقوق؟
- سؤال وجواب | الإجابة عن تعارض بين حديثين بخصوص تحريم مكة
- سؤال وجواب | شروط جواز تصرف الوالد في مال ولده
- سؤال وجواب | إقامة حلقات للأطفال للتلوين والرسوم في المسجد وبيعهم فيه
- سؤال وجواب | أحاديث في فضل عمر رضي الله عنه
- سؤال وجواب | موقف البنت من أبيها الذي يرفض تزويجها ممن ترغب فيه
- سؤال وجواب | مسائل في الأخذ من مال المحجور عليه والتصرف فيها
- سؤال وجواب | محظورات الإحرام للرجل والمرأة
- سؤال وجواب | استعمال التحاميل لا يفطر
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

لي أخ يكبرني بعدة سنوات، وهو لا يصلي، ولم يكن بارا بوالدي، علما بأنه يعاني من اضطرابات نفسية حسب إفادة الطبيب، والآن -ولله الحمد- شفي تماما، وانتظم في الصلاة, والعبادات الأخرى، وعمل وقفا برا بوالدي، فأرجوا إفادتي عن الحكم فيما يخص أخي -بارك الله فيكم، ووفقكم-؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلم تبين في سؤالك المقصود بالحكم على أخيك من أي جهة، وعمومًا نقول: إن مجرد الاضطرابات النفسية لا ترتفع معها أهلية التكليف حتى يصبح صاحبها لا يعقل تصرفاته، فلا يؤاخذ حينئذ، للحديث الذي رواه أحمد, والنسائي, وابن ماجه عن عائشة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصغير حتى يكبر، وعن المجنون حتى يعقل."وترك الصلاة من الأمور الخطيرة، والذنوب العظيمة، حتى إن بعض أهل العلم قد ذهب إلى كفر تاركها, كما بينا في الفتوى رقم: 1145.

وعدم بره بوالديه إن كان المقصود به: أنه يعقهما بالإساءة إليهما أو إيذائهما، أو عصيانهما فيما تجب عليه طاعتهما فيه، فالعقوق كبيرة من كبائر الذنوب، ومن أسباب سخط علام الغيوب، وراجع فيه الفتوى رقم:

17754.

والحمد لله على نعمة انتظامه في الصلاة والعبادات، ونسأل الله أن يحفظه، ويثبته على الحق والخير، ونسأل الله أن يتقبل منه ما قام به من وقف برا بوالديه، وأن يكسبه به رضاهما إن كانا لا يزالان على قيد الحياة، وأن يجمعه بهما في الجنة إن كانا قد ماتا.

ولمزيد الفائدة نرجو مراجعة الفتوى رقم:

24082�

� والفتوى رقم: 7893.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من ترك بعض أشواط سعي العمرة قبل الحج
- سؤال وجواب | أشعر أن والدي بخيلان لا يكثرون طعامنا! فكيف أنصحهم؟
- سؤال وجواب | هل الخوف من أسباب الإجهاض، وكيف أتغلب على هذه المشكلة؟
- سؤال وجواب | حائر بين البقاء أعاني وبين العودة والاستقرار في بلدي!
- سؤال وجواب | المستحاضة يلزمها الغسل فقط عند انتهاء أيام الحيض
- سؤال وجواب | تغيير هيئة الجلوس أثناء التشهد لا يخل بالطمأنينة
- سؤال وجواب | ضابط الشك المستنكح
- سؤال وجواب | كم الجرعة المطلوبة من السيروكسات حتى يختفي التوتر والقلق؟
- سؤال وجواب | حكم المتخلف عن صلاة الجماعة إن كان لا يرى وجوبها
- سؤال وجواب | هل من علاج غير الجراحة للتخلص من تضخم غدة الثدي؟
- سؤال وجواب | واجب من شك أنه لم يأت بالصلاة على وجهها
- سؤال وجواب | أنت مطالب بحضور الجماعة ما لم يكن أبوك بحاجة إليك
- سؤال وجواب | ما حكم صلاة تحية المسجد مع وجود درس علم؟
- سؤال وجواب | مسافر وأهل زوجتي يقضون يومهم في بيتي وهذا يضايقني!
- سؤال وجواب | حكم من يستمر نزول الدم عليها عشرين يوما
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل