شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 05:12 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] كان ذلك المساء قمرياً، ككل المساءات التي أرى فيها وجهك، كنت أستعد ووالدي لزيارتكم، لطلب يدكِ! ترى لماذا جُعلت اليد رمزاً لطلب الزواج؟! ألأن أيدينا هي أكثر أعضائنا قدرةً على التشبث؟! أم لأن فراغات الأصابعِ بينها معدةٌ خصيصاً لتملأها يدٌ أخرى؟! لا أعرف ولكنني أحب يدك وأرغب في طلبها.. غير أني أرغبُ أكثر في طلبِ عينيكِ، فهي أول مصيدةٍ وقعت فيها! وهي أكثرُ البحارِ التي يستهويني الغرقُ فيها! - أدهم شرقاوي
- [ معلومات غذائية ] 11 من أهم فوائد القرنفل وأضراره
- [ رقم هاتف ] مكتب السيارات هيرتز لتأجير السيارات- مطار البحرين الدولي وعنوان شركة تأجير سيارات في البحرين
- [ تعرٌف على ] خط طول 53° غرب
- وظائف خالية لدى مصر جلف للملاحة والاعمال البحرية ..وظائف مصر
- [ خدمات السعودية ] ذكرى بيعة ولي العهد محمد بن سلمان اي يوم بالهجري والميلادي
- [ تعرٌف على ] الإمبراطورية الأثينية الثانية
- [ عصائر ] تعرف على 11 من فوائد عصير الليمون الطبيعي
- [ تعرٌف على ] ميركوري-أطلس 7
- [ خذها قاعدة ] في هذه الدنيا إما أن تكون كرة يركلها لاعب أو لاعب يركل الكرة. - مثل الحسبان

امس ارتفعت حراراتى بدء من صداع من المساء حتى الصباح واذهب للحمام كل ساعتين يٱتى مغص شديد اسفل السره البطن مما يجعلنى اذهب للحمام كل نصف ساعه وينزل هذا | الموسوعة الطبية

تم النشر اليوم 13-12-2025 | امس ارتفعت حراراتى بدء من صداع من المساء حتى الصباح واذهب للحمام كل ساعتين يٱتى مغص شديد اسفل السره البطن مما يجعلنى اذهب للحمام كل نصف ساعه وينزل هذا | الموسوعة الطبية
امس ارتفعت حراراتى بدء من صداع من المساء حتى الصباح واذهب للحمام كل ساعتين يٱتى مغص شديد اسفل السره البطن مما يجعلنى اذهب للحمام كل نصف ساعه وينزل هذا | الموسوعة الطبية

سؤال وجواب | امس ارتفعت حراراتى بدء من صداع من المساء حتى الصباح واذهب للحمام كل ساعتين يٱتى مغص شديد اسفل السره البطن مما يجعلنى اذهب للحمام كل نصف ساعه وينزل هذا

السؤال

امس ارتفعت حراراتى بدء من صداع من المساء حتى الصباح واذهب للحمام كل ساعتين يٱتى مغص شديد اسفل السره البطن مما يجعلنى اذهب للحمام كل نصف ساعه وينزل هذا السائل...

الجواب

يجب اخذ بنادول + فيسرالجين ٣ مرات يوميا لمدة ٣ ايام مع ضرورة عمل تحليل بول+ تحليل براز

شاركنا رأيك