سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | صلاة من يشك في الجلوس بين السجدتين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحتاج إلى الحنان والاهتمام اللذان حرمت منهما منذ صغري، فكيف أعوض الماضي؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع غيرة ابنتي الصغرى من أختها الكبرى؟
- سؤال وجواب | ضعف الذاكرة بسبب تعاطي المخدرات .
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع عصبية والدي الزائدة؟
- سؤال وجواب | منع الوالد ولده من السفر للدراسة في الخارج
- سؤال وجواب | يحرم استعمال الأواني المصنوعة من الذهب والفضة
- سؤال وجواب | حكم إسقاط الدين عن المدين من الزكاة
- سؤال وجواب | شك في صحة صلاته بعد أدائها فأعادها
- سؤال وجواب | حكم طاعة الابن والده في حضور صلاة الجماعة
- سؤال وجواب | السنة الراتبة هل تغني عن تحية المسجد
- سؤال وجواب | أداء تحية المسجد في حجرة ضمنه
- سؤال وجواب | زوجتي تريد العيش بعيداً عن أهلي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | هل يجوز تقديم زكاة الفطر لسنتين قياساً على زكاة المال؟
- سؤال وجواب | أبي لا يتصف بصفات الأبوة .فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | حديث عدم قبول دعوة من لم يشهد على دينه
آخر تحديث منذ 9 يوم
- مشاهدة

أنا أعلم أنه إن نقص ركن من أركان الصلاة يجب سجود السهو والقيام بهذا الركن، لكن انظر: أنا أصبح لدي وسواس في الشك إذا قمت بفعل الجلسة بين السجدتين أم لم أقم بفعلها.

أصبح لدي وسواس شديد جداً حتى أصبحت في كل صلاة أقوم بسجود السهو مع أجراء فعل الجلسة بين السجدتين، مع أني أعلم أن هذا شك، وأني غالبا قمت بهذا الفعل.

ما الحل؟ من المعلوم أن مرض الاكتئاب لدى الإنسان هو نقص إفراز مادة من الدماغ ونقص مرور السيالات العصبية لدى الإنسان فيولد له إحباط شديد ويأس من الحياة، فلو انتحر الإنسان بسبب مرض الاكتئاب هل يعد منتحرا ويدخل النار؟ تقبلوا تحياتي..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فأما ما يعرض لك من كثرة الشكوك في الصلاة، والتي قد تصل إلى حد الوسوسة، فالواجب عليك أن تعرض عنها وألا تلتفت إليها، فإذا شككت هل أتيت بالجلسة بين السجدتين أو لا؟ فاطرح عن نفسك هذا الشك، وعد نفسك آتيا بهذه الجلسة، وهكذا كل ما شككت في الإتيان به، فإنه لا يؤثر في صحة صلاتك، بل أعرض عنه وامض في صلاتك غير مكترث به، يقول الشيخ ابن عثيمين في منظومته: والشك بعد الفعل لا يؤثر * وهكذا إذا الشكوك تكثر.وراجع للفائدة الفتوى رقم:

134196

.

وأما الانتحار فإنه من كبائر الذنوب، ولا يوجد ما يسوغه من مرض نفسي أو عضوي، بل من أقدم على الانتحار وهو غير مغلوب على عقله بأن كان يعي ما يفعل فإنه مؤاخذ بذلك، وهو عرضة لعقوبة الله تعالى إن لم يغفر الله له.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | انتفاع الأخ بزكاة الفطر التي أخرجها إخوته
- سؤال وجواب | تدريس المناهج الدراسية في المسجد بأجر
- سؤال وجواب | منع الزوجة زوجها من إرسال صور الأبناء لأهله خوفًا عليهم من الحسد
- سؤال وجواب | أخذت حبوب منع الحمل وصامت ولم ينقطع الدم
- سؤال وجواب | الطهارة ليس شرطا في صحة السعي
- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بالدوار كلما جلست في المقهى؟
- سؤال وجواب | الموسوس يطرح الشك في جميع العبادات
- سؤال وجواب | من وجبت عليه الزكاة في رمضان وأخر إخراجها إلى ذي الحجة
- سؤال وجواب | أفضلية إجراء عقد النكاح في المسجد الحرام
- سؤال وجواب | أريد إدخال ابنتي الحضانة وأهل زوجي يعارضون
- سؤال وجواب | حكم الصلاة خلف من لا يطمئن في صلاته
- سؤال وجواب | هل يعتبر مرض السماك الصفائحي (Ichthyosis lamella) من الأمراض المانعة للزواج؟
- سؤال وجواب | حكم ترك المقام في المدينة المنورة للالتحاق بعمل غير متوفر فيها
- سؤال وجواب | استحباب الصبر على أذى الأهل والإخوان
- سؤال وجواب | القارن بين الحج والعمرة لا يلزمه سوى سعي واحد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل