سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا أستطيع الثبات في العمل بسبب الروتين، فكيف أطور ذاتي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | صلاة الإشراق هل هي صلاة الضحى؟
- سؤال وجواب | حكم من يترك صلاة العشاء في جماعة لإدراك فضيلة تأخيرها
- سؤال وجواب | قصة قول عمر "متى استعبدتم الناس."
- سؤال وجواب | فترة خلافة عمر بن الخطاب
- سؤال وجواب | هل أنا مطالبة بالصبر على المكروه مع القدرة على التغيير؟
- سؤال وجواب | هل أعود لبلدي لأتخلص من المعاصي التي أنا فيها أم أبقى لرغبة والديّ؟
- سؤال وجواب | حكم التعامل مع شركة استثمارية تقرض ثمن السيارة وتأخذ رسوم المعاملة 200 دولار
- سؤال وجواب | صلاة الضحى اثنتي عشرة ركعة
- سؤال وجواب | لا يلزم الشاب إخبار أهله عن سبب صيامه
- سؤال وجواب | صلاة عمر بن الخطاب في بيت المقدس
- سؤال وجواب | مدى فعالية عملية الليزر لإزالة حب الشباب والتصبغات
- سؤال وجواب | ما هي المنزلة الرفيعة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | حكم صوم من اغتسلت من الحيض وبعد الفجر رأت لونا فاتحا
- سؤال وجواب | أخت زوجي تسيء معاملتي.ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من حموضة المعدة منذ فترة طويلة، ما العلاج برأيكم؟
آخر تحديث منذ 3 ساعة
6 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله.

عمري 35 سنة، متزوج ولدي بنت -الحمد لله-، وأصرف على أبي وأمي منذ 12 سنة، مضت 12 سنة من حياتي المهنية في تخصص المحاسبة والمالية، عملت في 6 شركات في عدة مجالات وفي عدة مدن ودول، انتقلت كثيرا، لأنني كنت أبحث عن راتب جيد وخبرة عملية جيدة.

لقد تحسن راتبي منذ 5 سنوات -بفضل الله -، مما ساعدني على الاستمرار في مساعدة أهلي وتقسيط بيت في بلدي وتسديد الإيجار في السعودية وتغطية باقي المصاريف.

خلال مسيرتي المهنية، تعرضت للكثير من الخيبات والضربات والفشل، لدرجة أنني ذهبت منذ 5 أشهر لطبيب نفسي حيث شخص حالتي بالقلق التفاعلي، ووصف لي Dogmatil 50mg & Zelax 10mg ومنذ 10 أشهر استقلت من الشركة، حيث لم أكن مرتاحا مع المدير وفريق العمل، وعملي كان روتينيا جدا وليس هناك تطور.

والمفاجأة أنه في هذه الوظيفة الجديدة الحالية ليس لدي الكثير من العمل والواجبات، فتمر أيام من دون أن أعمل شيئا، بالرغم من أنه أجرينا عدة مقابلات وظيفية وكانوا يطلبون شخصا بخبرتي وحاصل على شهادة محاسب إداري، والتي حصلت عليها منذ سنتين، ولكن -للأسف- غيابي مثل حضوري، أفكر كثيرا لماذا وظفوني؟ فكرت أنه ربما يمكنني أن أستغل وقت الفراغ في العمل، وأبدأ دراسة شهادة جديدة في مكان العمل بدلا من أن أجلس مكتوف اليدين، ووقعت مجددا في الحيرة والتخبط والضياع، لكثرة الشهادات وتنوعها.

لست متخصصا في مجال التدقيق لكي أدرس شهادة في التدقيق، ولست متخصصا في التحليل المالي لكي أدرس شهادة فيها، وهناك شهادة أخرى في المحاسبة تتطلب أن يكون معي ماجيستير لدراستها، وليس لدي الإمكانيات، وشهادات أخرى تتطلب أن يكون معي خبرة في مجال معين لدراستها.

أنا حاليا تائه ومتخبط ومحبط وضائع وأشعر أنني فاشل، وقلق على مستقبلي المهني، لا أدري ماذا أفعل؟ هل أبحث عن عمل آخر؟ لم أعد أستطيع الصبر، فالملل والضجر والتحسر على الماضي ينغص يومي، لا أنام جيدأ، أقوم الليل وأتهجد وأدعو الله ، أتمنى أن تنصحوني، ماذا أفعل في هذه الحالة؟ لأن حالتي نفسية جدا سيئة.

شكرا لكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

- مرحبا بك -أخانا الفاضل- في موقعك، ونشكر لك التواصل والاهتمام والسؤال، ونبشرك بأن من أحسن إلى والديه لن يضيعه الله تعالى، ونسأل الله أن يصلح حالك.

- الأصل هو أن يلزم الإنسان العمل الذي وجد فيه رزقه، ونتمنى أن تتمكن من تقديم خدمات من أي نوع للجهة المستخدمة التي لم توظفك إلا لما عندك من خبرات، ولا تستعجل في الانتقال من عملك، واجعل خطواتك محسوبة وقدر لرجلك قبل الخطوة موضعها، واعلم أن الشركات والمؤسسات عندما توظف أصحاب الخبرة تدرك أن عملهم لن يكون كثيرا في مقداره، ولكنه عميق في نفعه، وهم يشترون وقت الكفاءات ليستخدموه في الوقت المناسب، ووجود أمثالكم مهم في تصنيف وتقييم أي مؤسسة أو شركة.

- ولا مانع من السعي في تطوير النفس، ولكن يفضل أن يكون ذلك مع العمل أو من خلاله بعد التنسيق مع الجهة المستخدمة، وإذا كان التطوير لنفسك أثناء العمل فموافقة الشركة أساسية، ونقترح أن تعرض عليهم ما ينفعك وينفعهم، ونتمنى أن تفوز بمنحة على حسابهم كما تفعل بعض الشركات والمؤسسات.

- وقد أسعدنا استمرارك في الدعاء والاستخارة والاستشارة، ولن يخيب من يستخير ويستشير ويتوكل على الله ، ونوصيك بتوسيع دائرة التشاور حتى ممن حولك ومع زملائك الذين هم في الميدان.

- وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، وندعوك إلى تخفيف الضغوط على نفسك، وعود نفسك الرضا بقضاء الله وقدره، وثق بأن ما يختاره الله لنا أفضل مما نختاره لأنفسنا، واجعل رضاك في الذي يقدره سبحانه وتعالى، كما قال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله -: كنا نرى سعادتنا فيما يقدره الله ، وكما قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: لو كشف الحجاب، ما تمنى الناس إلا ما قدر لهم.

نسأل الله أن يجعلنا جميعا من الشاكرين الصابرين المستغفرين، وأسأله تعالى أن يوفقك للخير، ويحفظك ويتولاك..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أخت زوجي تسيء معاملتي.ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من حموضة المعدة منذ فترة طويلة، ما العلاج برأيكم؟
- سؤال وجواب | الأنبياء الذين ذكروا في القرآن ولم يكونوا رسلا
- سؤال وجواب | مسائل في الإحرام عن طريق الجو أو البر أو البحر
- سؤال وجواب | أشعر بضيق في الصدر بسبب نزول المخاط في الحلق والصدر، أرشدوني للعلاج؟
- سؤال وجواب | ليس للزوج أن يظلم زوجته بحجة طاعة أهله
- سؤال وجواب | حكم رفض الابن الهجرة مع أمه خوفا على دينه
- سؤال وجواب | أذاكر كثيرا ولكني لا أحصل على درجة عالية. ساعدوني
- سؤال وجواب | حساسيتي الشديدة أثرت على نفسيتي. أفيدوني
- سؤال وجواب | تأخرت دورتي بعد انتظامها لأسباب مجهولة.
- سؤال وجواب | حسن القضاء للدائن بإعطائه زيادة لا يعد ربا
- سؤال وجواب | أتخيل الحوادث الشنيعة وأنا في طريقي للعمل. هل من حل لمعاناتي؟
- سؤال وجواب | أحس دائما بالنقص وأن الناس أفضل مني. أريد حلا
- سؤال وجواب | صحة الزواج بعد طلاق بائن من زواج باطل
- سؤال وجواب | أعاني الخوف والقلق من مختلف المواقف. فهل يمكنكم مساعدتي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل