عاجل
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أحببت شابا مريضا فهل أنتظره ليتعافى ويأتي ليتزوجني؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أتوب من المعاصي وأعود إليها، فهل ذنوبي سبب ابتلاء أهلي؟
- سؤال وجواب | حكم نطق اسم الجلالة دون الهاء
- سؤال وجواب | كيفية صلاة العيد التي ذكرتها في المذهب الحنفي
- سؤال وجواب | انفصلت عن خطيبتي فأصبت بضيق لا يفارقني. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حالات الوساوس وارتباطها بتقلب المزاج اللاإرادي
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والخوف من المستقبل، فما الحل؟
- سؤال وجواب | منطوية وأنام وأستيقظ على حزن شديد يمزقني، فما علاج حالتي؟
- سؤال وجواب | التشتت الذهني والسرحان أثرّا على دراستي!
- سؤال وجواب | زوجته لها بنت من علاقة سابقة فهل يجوز أن ينسبها لنفسه؟
- سؤال وجواب | ظهار الموسوس وطلاقه
- سؤال وجواب | التهاب البروستاتا وعلاقته بالعادة السرية.
- سؤال وجواب | تهافت الزعم أن القرآن والسنة الصحيحة لم يرد فيهما تحريم الجماع في الدبر
- سؤال وجواب | الوفاء لمن ربت اللقيط والإحسان لها في حدود الشرع
- سؤال وجواب | أعاني من خمول الغدة الدرقية وسخونة الجسم، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم جائزة دفتر التوفير في البنك الإسلامي
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله عنا خير الجزاء.

أنا فتاة أبلغ من العمر 32 عاما، وتقدم لي أزواج كثر، ولم أوفق إطلاقا لعدم القبول، وأخيرا يوجد شاب يريد أن يتقدم لي، وأنا وافقت؛ لأني أعرفه جيدا، كان يريد أن يتزوجني من سنين، ولكن ساءت ظروفه وذهب ونسيت الموضوع، حاليا علم بأني لم أتزوج بعد فسارع بطلب الزواج مني فوافقت وفرحت فرحا كثيرا، لكن بعد أن يتعالج.

مع العلم أنه كان صحيح البدن، وحصل له ضغط نفسي وعصبي أدى إلى أنه أصبح قعيدا، لكن بفضل الله عمل عمليات وتدليكا طبيعيا وكورس علاج طويل، وأصبح أحسن بكثير من قبل بمراحل، المشكلة هنا أصبح يتعب كثيرا، وطاقته ومجهوده قليل جدا، ويمرض كثيرا، وأجرى تحاليل صور دم كاملة، والنتيجة أن المناعة عنده قلت أو ربما انعدمت وأدت إلى دخول فيروس إلى جسمه في الكبد، لا أعلم ما هو بالضبط، تليف، وباء، لا أفهم بالضبط.

أنا نفسي أتزوج من هذا الشخص كثيرا، هو الوحيد الذي قلبي دق له، وتعلقت به كثيرا، وهو يريدني بشدة، لكن يقول أنه يزداد مرضا، ويجري تحاليل كثيرة، والنتيجة سيئة، فكر ويريد أن يتركني لله، أشوف حالي؛ لأنه يخاف علي من مرضه، لا أدري ماذا قال له الدكاترة، أصيب بإحباط شديد، ويقول ليس عنده أمل أبدا أن يصبح معافى.

كل ما على لسانه الآن حرام أظلمك معي، أتركك لله، وإذا كنت من نصيبي ربنا سيرجعك إلي، وأنا أرفض كلامه، ومتمسكة به جدا، دائما أدعو الله أن يجمعني به، ربنا وحده يعلم كم أتمنى هذا الشخص زوجا لي، حالتي النفسية سيئة جداً.

أفيدوني بارك الله فيكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فنرحب بك -ابنتنا الفاضلة- في الموقع، ونشكر لك وله هذه المشاعر النبيلة، ونسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد، ونسأل الله أن يجمع بينكم على الخير، وأن يبلغ هذا الشاب العافية، نحن جميعًا لا نملك في هذا الموقف إلا أن نتوجه إلى الله -تبارك وتعالى-، وندعوه أن يعافيه في أسرع وقت، هو ولي ذلك والقادر عليه.

ولكننا نؤيد فكرته إذا جاءكِ خاطب في هذه الفترة وقبلت به، فنحن نرى أن هذا فيه خيرا، فيه راحة له وفيه راحة لك، وأيضًا إذا كان الخاطب القادم صاحب دين وصاحب خلق فلا تترددي في القبول به، ونسأل الله -تبارك وتعالى- أن يعافي هذا الشاب من الأمراض ومن الآفات، لأنه ليس من المصلحة أن تنتظري السراب، وتنتظري شابا يقول عن نفسه (يزداد مرضًا) وأذن لك في أن تتزوجي، كما أننا أصلاً لا نريد لهذه العلاقة التي ليس لها غطاء شرعي أن تأخذ أكبر من هذا الحجم، وأن تتمدد عاطفيًا بهذه الطريقة، فعمّري قلبك بما يُرضي الله تبارك وتعالى، وهذه العلاقة إما أن تُكمل الآن فتكون علاقة شرعية ويُجري العقد وتنتظري بعد ذلك، يباح لك عند ذلك أن تكلميه ويكلمك، وأن تتبادلوا هذه المشاعر النبيلة، وإلا فإذا كان ليس هناك غطاء شرعي لهذه العلاقة فنحن نتمنى أن تكتفي بالدعاء له، ثم بالابتعاد عن مثل هذه العلاقة، حتى تتأقلمي مع الوضع كما تأقلمت خلال السنوات التي غاب فيها هذا الشاب عن حياتك، ونشكر لك حقيقة هذه المشاعر النبيلة، ونشكر له هذا الحرص على مصلحتك، فهو أذن لك، وهذه في مصلحتك، وهذا الإذن أيضًا يدل على جانب عاطفي فقط، لكن نحن نريد لعواطفنا أن تكون محكومة بضوابط هذا الشرع الحنيف الذي شرفنا الله -تبارك وتعالى- به، وكلنا أمل في أن يبلغ العافية، وفي أن يحقق الله لك وله ما تريدون، ونسأل الله -تبارك وتعالى- أن يكتب له الشفاء العاجل.

ولست أدري ما هو رأي الأسرة؟ ما هي وجهة نظرهم، ما هي وجهة نظر الشاب أيضًا، هل عنده إمكانية للزواج؟ الوضع المادي بالنسبة له؟ هل هناك فرص متاحة بالنسبة لك؟ على كل حال أنت لست خاسرة، لكن نحن نريد أن يبلغ العافية، ثم بعد ذلك يطرق الباب، وإذا طرق الباب طارق آخر فعند ذلك ننظر، فإن كان صاحب دين وصاحب خلق ووجدت في نفسك ميلا إليه، رضيته زوجًا، لا نرى أن تتأخري كما هو رأي الشاب أيضًا، خاصة وأنت في هذا العمر.

نسأل الله -تبارك وتعالى- أن يقدر لك الخير، وأن يكتب له العافية في أسرع وقت، وأن يلهمه ويلهمك السداد والرشاد، وأن يشغلنا جميعًا بطاعته، وأرجو أن تشتغلي بالطاعة والإنابة، وعمري قلبك بحب الله -تبارك وتعالى-، ونسأل الله لك التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل البسكويت والشوكولاتة بها زيوت مهدرجة؟
- سؤال وجواب | زوجي تارك للصلاة والصيام ويرفض النقاش حول هذا الأمر!
- سؤال وجواب | بعد وفاة شقيقتي الصغرى أصبت بالخوف من الجن
- سؤال وجواب | شرب القهوة مجانا مرارا بدون علم أصحاب الكافتريا
- سؤال وجواب | حكم التوقيع على استمارة تقديم لمدرسة إذا تضمنت غرامة على التأخر في سداد المصروفات
- سؤال وجواب | سبب الاضطراب في تحليل البول
- سؤال وجواب | النهي عن المنكر واجب على المكلف صغيرا أو كبيرا
- سؤال وجواب | هل الذنوب تمنع توفيق الله -عز وجل- للعبد؟
- سؤال وجواب | تسأل عن رموز عبدة الشيطان على اللباس
- سؤال وجواب | حكم الجمع بين نية الصيام ونية التضامن مع الأسرى
- سؤال وجواب | أعاني منذ 8 سنوات من قلق المخاوف الوسواسي والقلق التوقعي، ساعدوني.
- سؤال وجواب | قرأت القرآن عند عمل الحجامة وأصبت بإغماء، ما دلالة ذلك؟
- سؤال وجواب | يقرضه البنك مبلغاً معيناً ، بشرط أن يرده مع نسبة زيادة ، فما حكم ذلك القرض ؟
- سؤال وجواب | أدرس تخصصا غير الذي رغبت به فكيف أكمل مشواري؟
- سؤال وجواب | هل أستحق من زوجي كل هذه المعاملة بسبب ما فعلت؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل