سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف أستعيد ثقتي بزوجي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما الأفضل التيجان المفردة أم الجسر للأسنان الأمامية؟
- سؤال وجواب | حساسية الأسنان
- سؤال وجواب | حكم صيام من دخل إلى جوفه شيء مما علق بأسنانه
- سؤال وجواب | ترك صلاة الجماعة بسبب المرض
- سؤال وجواب | الأضحية بهدية بهيمة الأنعام صحيحة
- سؤال وجواب | إمكانية تركيب تقويم للأسنان بعد إجراء تجريف للثة
- سؤال وجواب | العمر المناسب لتقويم الأسنان والأعراض المحتملة لها
- سؤال وجواب | حكم الدعاء بطريقة جماعية بعد الصلاة الواجبة
- سؤال وجواب | ما يجب على الأم إذا مات ولدها بسبب خطئها
- سؤال وجواب | كم هي الفترة التي تلتئم فيها اللثة بعد خلع السن؟
- سؤال وجواب | علاج معاملة الزوج القاسية وإساءة الأولاد
- سؤال وجواب | هل من العقوق رفع الابن شكوى على أبيه لمقاضاته في أموال له عليه؟
- سؤال وجواب | دفع الزكاة للأخ الذي لم يجد عملًا
- سؤال وجواب | علاج التكيس في أسفل الضرس.
- سؤال وجواب | هل ما قاله لي طبيب تقويم الأسنان صحيحا أم لا؟
آخر تحديث منذ 5 ساعة
4 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله.

أنا في حيرة, ولا أعرف ماذا أعمل؟ أشعر بتشتت, وذلك بسبب شكي بزوجي, أشك فيه كثيرًا, وأصبحت لا أصدقه, بعد ولادتي وفي فترة النفاس وجدت رسالة بجوال زوجي, وعندما سألته حلف لي أنه لا يعرف صاحب الرقم, وكتب الرسالة فقط ليستدرجه, وقد كنت أثق فيه ثقة عمياء, وبعد قراءة الرسالة, لم أعد أثق به, وقد مضى على ولادتي 8 أشهر, وما زلت أشك فيه؛ لأن يضع رقمًا سريًا لجواله بعض الأوقات, وإذا جلس على جهاز الكمبيوتر يمسح ما يدخله, لا أعرف لماذا يفعل ذلك؟ وهل لديه ما يخفيه؟ وإذا كان لديه ما يخافه فماذا أفعل في ذلك الحين؟ أرجو مساعدتي وتوجيهي...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ Nano حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, وبعد: نرحب بك في موقعك, ونسأل الله أن يلهمك السداد والرشاد, وننصحك بعدم إشعار الزوج بأنك تشكين فيه, وأنك لا تصدقينه, وأنه ليس محل ثقة؛ لأن هذه المشاعر بكل أسف هي مدمر للإنسان, وقد تدفع هذا الرجل إلى تصديق هذه الوساوس السيئة, ولذلك ينبغي أن تحسني به الظن, وتقتربي منه, وتعوذي بالله من الشيطان الذي يريد أن يشوش عليك, وإذا كان هذا الرجل قد حلف لك فأرجو أن تصدقيه, وأرجو أن تعامليه على أنه سليم ومعافىً, واجتهدي في الدخول إلى حياته والاقتراب منه, والتزين له, واهتمي بمشاعره, وحاولي أن تربطيه بفتاته الصغيرة, وتفنني في إظهار ما وهبك الله من محاسن وجمال في نفسك, وكلميه بالكلام الجميل, وعيشي معه الاهتمامات التي يهتم بها؛ لأن هذه الأشياء هي وصفة الحماية, إذا خرج فودعيه بالاهتمام بالمشاعر الجميلة, بل بالقبلات, كما كانت تعمل زوجة عمر, وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج ويقبل عائشة, وإذا غاب فاسألي عنه بالرسائل, وعبري له عن شوقكم له؛ لأنه قمر البيت, وإذا رجع فأحسني استقباله, وأظهري الفرح بوجوده, واقتربي منه, وكوني هادئة عند منامه, وابتسمي عند طعامه, وكوني له أرضًا يكن لك سماء, وكوني له أمة يكن لك عبدًا, وتجنبي التجسس عليه, والبحث من ورائه؛ لأن هذا لا يوصل إلى حل, وهذا كله من الشيطان يريد أن يجلب لك الأتعاب من خلال الشكوك والظنون، كوني واثقة أن هذا الزوج الذي اختارك من بين النساء, والذي ما عرفت عنه إلا الخير, والذي ليس عندك أمامه إلا ظنون أنه يمسح الرسائل, وأنه كذا, فأرجو أن لا تمضي مع مثل هذه الوساوس, وإذا ظهر لك بمثل الشمس أنه فعلاً له علاقات فعند ذلك أيضًا لا تسارعي إلى اتهامه, ولكن عامليه بأن تدخلي في حياته, واسأليه هل ينقصك شيء؟ هل رابك منا شيء؟ هل هناك شيء تطمع فيه؟ حاولي أن تعرفي الأمور التي يحبها لتأتيها, والأمور التي لا يحبها لتتجنبيها, وفكري مع نفسك, وحاولي أن تعرفي ما الذي يجذبه إلى الأخريات إن كان هذا صحيحًا, لكننا نعتقد أن هذا غير صحيح, ونتمنى أن يكون هذا غير صحيح؛ لأن هذه الأدلة التي ذكرتِها لا تدل على شيء من هذا, والرجل يخفي بعض الأشياء عن زوجته إذا كانت الزوجة من النوع الذي يحقق ويسأل, ولماذا؟ وأنت كذا, عند ذلك يخفي, فأشعريه بالأمن والطمأنينة والثقة, عندها سيخرج لك كل ما في نفسه, وهذا باب من أبواب النجاح في التفاهم مع الزوج, أما إذا كانت المسألة اتهامًا وتفتيشًا وتجسسًا فإنك بهذا تتعبين نفسك, وتدفعين زوجك إلى الهاوية، شجعيه كذلك على الصلاة, والمراقبة لله تعالى, وأشعريه بحاجتك إليه, واقتربي منه جدًّا, وشاركيه الاهتمامات, إن كان يحب الرياضة فناقشيه بالرياضة, إن كان يحب البر فتكلمي معه عن البر واذهبي إلى البر, المهم أن تدخلي في حياته, وتجعلي بينكما قواسم مشتركة.

ولست أدري كيف هي محافظة الزوج على الصلاة؟ وكيف هي محافظته على طاعة الله تعالى؟ لأن هذا جانب مهم جدًّا، فإن كان يصلي فبها ونعمت, وإن كان غير ذلك فاجتهدي في إصلاح هذه العلاقة بينه وبين الله تعالى؛ لأن الإنسان إن صلى لله, وراقب الله فهذا يسلم الإنسان من السقوط في الهاوية, واهتمي ببيتك, واهتمي بزوجك.

ونسأل الله تعالى لك التوفيق والسداد, ونوصيك بتقوى الله , ثم بشغل نفسك بالمفيد, ثم السعي في إرضاء هذا الزوج, ومعرفة الأشياء التي تهمه, والأشياء التي تعجبه, والأشياء التي يرتاح لها, وحاولي بين الفينة والأخرى إن كان له احتياجات, أو عنده أشياء يطلبها, وحاولي أيضًا أن تظهري له ما وهبه الله لك من دلال وجمال وزينة, فإذا أظهرت الشقيات السحر الحرام والجمال الحرام فأظهري أنت سحرك الحلال لزوجك الحلال, و نسأل الله أن يديم بينكم المودة والرحمة, هو ولي ذلك والقادر عليه, وأستغفر الله لي ولك..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المباشر ضامن وإن لم يتعمد
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في الأسنان وصداع لا أعرف سببها!
- سؤال وجواب | حكم إخفاء المرأة مالها عن زوجها
- سؤال وجواب | عملت ابتسامة هوليود وندمت، فكيف أستعيد أسناني الطبيعية؟
- سؤال وجواب | أشكو من ثقل في وجهي وشد في خدي، فما سببها؟
- سؤال وجواب | علاج ضرس العقل الملتهب المؤلم
- سؤال وجواب | ضربه على يده برفق فمات فماذا على الضارب؟
- سؤال وجواب | علاج ألم الضرس بسبب الأكل عليه
- سؤال وجواب | عملية تقويم الأسنان . الفوائد والأعراض المحتملة
- سؤال وجواب | انتفاخ عند نهاية الفك من الجهتين. ما علاقته بالسائل المنظف؟
- سؤال وجواب | هل للرجل الذي عنده تبرعات الإعانة في دفع دية قتل بالخطأ؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب الإجهاض؟
- سؤال وجواب | معاناتي مع الشعور بثقل في الرأس أجهل سببه، هلاّ ساعدتموني؟
- سؤال وجواب | ما سبب استمرار الألم بعد خلع الضرس؟
- سؤال وجواب | قلع الضرس الملتهب أو إبقاؤه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل