سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ضمان رأس المال في الشركة يحولها إلى قرض ربوي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | عزوف الخطّاب وعلاقته بالسحر
- سؤال وجواب | المراد بالولاجة الخراجة
- سؤال وجواب | انجذاب الأطفال للتلفاز
- سؤال وجواب | مطالبة أهل القتيل بالدية بعد التنازل
- سؤال وجواب | حديث الفتاة مع سائق الحافلة الأجنبي عنها للحاجة
- سؤال وجواب | الحرقان في منطقة الدبر والعانة في أيام الدورة خاصة
- سؤال وجواب | حكم إلقاء السلام على شخص لا يصلي
- سؤال وجواب | من أدب الولد مع أبيه
- سؤال وجواب | كيف نحمي أطفالنا من التحرش والمتحرشين؟
- سؤال وجواب | حكم منع الإنجاب بعد الأربعين خوفا من ولادة جنين معاق
- سؤال وجواب | امتنع الأب من تجهيز ابنته للزواج ، فهل يلزم خالها بذلك ؟
- سؤال وجواب | ساعدوني في تغيير شخصيتي، أريد أن أكون اجتماعية.
- سؤال وجواب | مسألة ادعاء الشريك الخسارة
- سؤال وجواب | حكم وصية الزوجة لزوجها ألا يتزوج بعد موتها وتحديدها من يربي أولادها
- سؤال وجواب | الواجب في الرِجل إذا كسرت في حادث
آخر تحديث منذ 9 يوم
- مشاهدة

سؤالي هو أن هناك شخصا طلب مني أن أدفع مبلغا من المال وهو يدفع باقي المبلغ لكي نأخذ سيارة لتأجيرها لإحدى الشركات.

وفترة التأجير 5 سنوات.

أنا سآخذ الإيجار لمدة سنتين ونصف وفي آخر المدة سآخذ الفلوس التي دفعتها بالإضافة إلى الإيجار الذي كنت آخذه كل شهر.

وبعد ذلك يأخد هو باقي مدة الإيجار، وبعد ذلك تبقى السيارة ملكا لهذا الشخص.

أنا فقط كنت خائفا من أن يكون هذا ربا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فهذه المعاملة حقيقتها أنك ستقرض صاحبك ذلك المبلغ لأنه ضامن له وسيعيده إليك وتستوفيه منه مع زيادة هي مبلغ الإجارة مدة سنتين.

وهذا هو عين الربا المحرم.

قال الإمام ابن عبد البر: وكل زيادة في سلف أو منفعة ينتفع بها المسلف فهي ربا، ولو كانت قبضة من علف، وذلك حرام إن كان بشرط.وقال الإمام ابن المنذر: أجمعوا على أن المسلف إذا اشترط على المستسلف زيادة أو هدية فأسلف على ذلك.

أن أخذ الزيادة على ذلك ربا.

وراجع للمزيد من الفائدة الفتوى رقم:

16503.

وبالتالي فلا يجوز الإقدام على تلك المعاملة.

لكن لو شئتما عقدا صحيحا فيمكنكما أن تشتركا في السيارة وتؤجرانها، وتكون الأجرة لكما بحسب ما تتفقان عليه، ثم إذا شئتما بعد ذلك فض الشركة وإخراج أحدكما ببذل عوض له عن نصيبه في السيارة فلا حرج في ذلك.

وتمكن المواعدة غير الملزمة به لكن لايمكن إجراء العقد عليه، لأنه حينئذ لايكون عقد شركة، وإنما هو قرض ربا؛ إذ العبرة في العقود بمعانيها لابألفاظها ومبانيها.

وللمزيد حول الشركات انظر الفتويين:

63560�

75921.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا حرج في بيع الشريك نصيبه لشريكه بسعر السوق
- سؤال وجواب | ضوابط جواز الاستثمار في الشركات
- سؤال وجواب | زوجي غاضب وممتنع عن معاشرتي فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | المعتدة لا تقضي حوائج غيرها
- سؤال وجواب | رؤية حركة النبض في شريان الرقبة
- سؤال وجواب | كل ما يسمى سفرا فالمرأة منهية عنه إلا بالمحرم
- سؤال وجواب | ما سبب ارتفاع هرمون الحليب؟
- سؤال وجواب | ارتفاع نسبة هرمون الحليب . كيف تؤثر على الحمل؟
- سؤال وجواب | تزوج من امرأة أسلمت حديثا بدون إذن والديها ثم رضيا بعد ذلك
- سؤال وجواب | ارتفاع هرمون الحليب والتكيس على المبايض هل يسببان تأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | معنى اسم الله عز وجل الواسع
- سؤال وجواب | حكم تصرف المدير ببعض مال الشركة لمصلحة العمل ثم رده
- سؤال وجواب | مؤذن المسجد يأخذ من ماء الصدقه .
- سؤال وجواب | الدواب لا توصف بالإسلام ولا بالكفر
- سؤال وجواب | لا يحجّ المسلم عن غيره إلا بعد أن يحجّ عن نفسه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل