سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | إجراءات الخطبة المشروعة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مترددة في الزواج من شخص عادة أهله ألا تكشف المرأة شعرها أمام والد الزوج ولا النساء
- سؤال وجواب | سفر المرأة بغير محرم لرؤية أهلها
- سؤال وجواب | أحس بألم في شريان أسفل الأذن في الجهة اليمنى
- سؤال وجواب | أعاني من وجود كتلة في ثديي الأيمن
- سؤال وجواب | السبب في تحريك الطفل لرأسه وهو نائم أو مستيقظ والغيرة بين الأطفال
- سؤال وجواب | عرض على شريكه شراء المحل أو بيعه له أو أخذ مبلغ ثابت كل شهر
- سؤال وجواب | ألم أعلى الرأس يأتي مع الكحة ويذهب بعدها، ما علاجه؟
- سؤال وجواب | السائق في شركة هل يتحمل الدية في القتل الخطأ؟
- سؤال وجواب | صداع شديد في مؤخرة رأسي وألم في تجاويف العينين، ما تفسيركم؟
- سؤال وجواب | ألم أعلى السرة وأعلى البطن مثل النغزات. ما هذه الأعراض؟
- سؤال وجواب | حكم سؤال الخاطب عن مقدار راتبه الشهري؟
- سؤال وجواب | ما حكم تبديل السلعة في غير المحل الذي اشتراها منه؟
- سؤال وجواب | أمي تدخن وأريد برها، ولكنني أنزعج من تدخينها. أرشدوني
- سؤال وجواب | دفع الزكاةِ للمدين لقضاء الدَّين
- سؤال وجواب | ضوابط فسخ الشركة
آخر تحديث منذ 5 ساعة
6 مشاهدة

ما هي السنة في مقدمات الخطوبة ؟ أي إذا أراد شاب الزواج يرسل من إلى أهل الزوجة لكي يطلبها من أهلها ؟ وإذا تم القبول بموافقة الزوجة والأهل ما هي الخطوة التي تليها قبل الخطوبة ؟ مثل المهر والأشياء الأخرى المطلوبة من الزوج.وهل من السنة أن تقرأ الفاتحة عند تحديد المهر، وهل لباس البدلة للزوجة يوم الخطبة ويوم الدخلة من السنة أم هناك لباس آخر ؟..

الحمد لله.

أولا : إذا أراد الإنسان الزواج ، وعزم على خطبة امرأة معينة ، فإنه يذهب إلى وليها بمفرده ، أو بصحبة أحد أقاربه كأبيه أو أخيه ، أو يوكل غيره في الخطبة ، والأمر في ذلك واسع ، وينبغي اتباع العرف الجاري ، ففي بعض البلدان يكون ذهاب الخاطب بمفرده عيبا ، فيراعى ذلك.

والمشروع للخاطب رؤية مخطوبته ، لما روى الترمذي (1087) والنسائي (3235) وابن ماجه (1865) عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ خَطَبَ امْرَأَةً فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( انْظُرْ إِلَيْهَا ، فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا ) أي : أَحْرَى أَنْ تَدُومَ الْمَوَدَّةُ بَيْنَكُمَا.

والحديث صححه الألباني في صحيح الترمذي.

ثانيا : إذا تمت الموافقة من الفتاة وأهلها ، فيُتفق حينئذ على المهر ، وتكاليف الزواج وموعده ، ونحو ذلك.

وهذا أيضا يختلف باختلاف الأعراف ، وبمدى قدرة الزوج واستعداده لإكمال الزواج ، فمن الناس من يُتم الخطبة والعقد في مجلس واحد ، ومنهم من يؤخر العقد عن الخطبة ، أو يؤخر الدخول عن العقد ، وكل ذلك جائز ، وقد عقد النبي صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله عنها وهي ابنة ست ، ثم دخل بها وهي ابنة تسع.

رواه البخاري (5158).

ثالثا : ليس من السنة أن تقرأ الفاتحة في الخطبة أو العقد ، وإنما السنة أن تقال خطبة الحاجة ، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خُطبَةَ الحَاجَةِ فِي النِّكَاحِ وَغَيرِهِ : إِنَّ الحَمدَ لِلَّهِ ، نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِهِ مِن شُرُورِ أَنفُسِنَا ، مَن يَهدِهِ اللَّهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ ، وَمَن يُضلِل فَلا هَادِيَ لَه ، وَأَشهَدُ أَن لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَشهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبدُهُ وَرَسُولُه.

( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً ) رواه أبو داود (2118) وصححه الألباني في صحيح أبي داود.

وسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء (19/146) : هل قراءة الفاتحة عند خطبة الرجل للمرأة بدعة ؟ فأجابت : " قراءة الفاتحة عند خِطبة الرجل امرأة ، أو عَقْدِ نكاحِه عليها بدعة " انتهى.

رابعا : ليس للخطبة أو العقد أو الدخول لباس خاص يلبسه الرجل أو المرأة ، وينبغي مراعاة ما تعارف عليه الناس في ذلك ما لم يكن مخالفاً للشرع.

وعلى هذا ، فلا حرج على الرجل في لبس البدلة ونحوها.

وإذا كانت المرأة بحيث يراها الرجال فإنها تلبس ملابسها الساترة ، كحالها قبل النكاح وبعده.

وإذا كانت بين النساء فلها أن تتزين وتلبس ما شاءت من اللباس ، وتجتنب الإسراف والتبذير وما يدعو للفتنة.

وأما لبس الدبلة ، فغير مشروع للمرأة ولا للرجل ؛ لما فيه من التشبه بالكفار ، وراجع السؤال رقم (

21441

) وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | جهالة الربح في الشركة يفسدها
- سؤال وجواب | من شروط صحة الشركة في الأموال، والواجب عند فسادها
- سؤال وجواب | هل يحق للزوجة الحمل بدون موافقة الزوج بعد الاتفاق على تنظيم الحمل؟
- سؤال وجواب | حكم مشاركة المسلم لكافر يتعامل بالربا
- سؤال وجواب | أرغب بالحمل لكنني أعاني من ارتفاع هرمون الحليب، أرجو المساعدة.
- سؤال وجواب | الطفح الجلدي في فترة الطفولة، ما علاجه؟
- سؤال وجواب | مات عن زوجة وأربعة أبناء وبنتين وأوصى لشخص ما بمثل نصيب أحد أبنائه
- سؤال وجواب | حكم إنشاء الشخص الضعيف لشركة تجارية وإدارتها
- سؤال وجواب | حكم سفر الفتاة للدراسة في بلد أجنبي
- سؤال وجواب | حكم الزواج من فتاة تكلم فيها الناس واتهموها في عرضها
- سؤال وجواب | يأتيني مع كل دورة شهرية ألم على طول الرجل اليسرى! ما علاجه؟
- سؤال وجواب | حكم التمويل في الفوركس، ومحاذيره
- سؤال وجواب | ثقل الرأس والأذن وتنميل الأطراف، هل يدل على مرض بالرأس؟
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من تنميل وبرودة في الرأس، فما السبب؟
- سؤال وجواب | يلازمني شعورٌ بأن الله سيعاقبني بسببب المعصية التي تركتها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل