سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | هل الأفضل أن يخطب ويعقد بعد سنة أو يعقد مباشرة حتى لا يقع في الحرام ؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حصول أحد الشركاء على راتب مقطوع وزيادة نسبته في الأرباح مقابل إدارته- سؤال وجواب | كيفية تحديد درجة ومدى التحسن للمصاب بكسور ونزيف في الدماغ
- سؤال وجواب | ما الطرق الصحيحة لعلاج تساقط الشعر وضعفه؟
- سؤال وجواب | أخذ الشريك من مال الشركة لنفسه دون علم شريكه
- سؤال وجواب | قيام رمضان بنية تحقيق أمر ما يريده القائم
- سؤال وجواب | وقع في الزنا ثم تاب ، فهل يجوز له الزواج من امرأة عفيفة؟
- سؤال وجواب | وجد مبلغا من المال في الحرم
- سؤال وجواب | أصبت بندبة سوداء وغائرة في الجبهة. هل هناك حل تجميلي أو جراحي؟
- سؤال وجواب | واجب من شكت في عدد الأيام التي أفطرتها
- سؤال وجواب | الخروج من حالة أحلام اليقظة
- سؤال وجواب | كان يشارك إخوته في الراتب والتجارة ويريد الانفصال
- سؤال وجواب | الإمساك والإرهاق وكثرة الغازات وعلاقتها بمشاكل القولون؟
- سؤال وجواب | أعاني من الدورة المضطربة المصحوبة بآلام شديدة!
- سؤال وجواب | يسن للمعتمر الهدي
- سؤال وجواب | قلق وتشاؤم وخوف من الأمراض. أرشدوني إلى العلاج المناسب بدون آثار جانبية؟
ما هو الأفضل من الناحية الشرعية والعملية – خوفا من الوقوع في معصية الله 1- الخطوبة لمدة عام ثم العقد والبناء في ليلة العرس.
2- الخطوبة لفترة ثم العقد قبل البناء بمدة ثلاث أشهر ثم البناء.
3- العقد لمدة عام ثم البناء – لا توجد خطوبة ؟ وما موقف الأهل من هذه الاختيارات ؟ مع العلم أنه قد تحدث بعض التجاوزات قبل العقد من نظر بتلذذ للمخطوبة وبعض كلمات الحب وتلامس الأيدي أحيانا ..
الحمد لله.
الخاطب أجنبي عن مخطوبته ، فلا يحل له مصافحتها ولا النظر إليها بتلذذ ، ولا الخلوة بها ، ولا الكلام معها بكلمات الحب وما شابه ذلك ، وإنما أباح الشرع له أن ينظر إليها عند الخطبة من غير شهوةٍ أو خلوة ، لأن ذلك أدعى لدوام النكاح بينهما ، حتى لا يكون فيها شيء يكرهه وهو لا يدري يكون سبباً للنفور منها في المستقبل.
وما يحدث من تجاوز بعض الناس وتساهلهم في التعامل مع المخطوبة ، نظراً وخلوةً ونحو ذلك : منكر من المنكرات الشائعة ، التي يجب البعد عنها ، والتحذير منها.
وإذا كان الخاطب لا يضبط نفسه بما ذكرنا ، فإن الأولى له أن يعقد مباشرة ، أو بعد الخطبة بزمن يسير ؛ ليسلم من الوقوع في الحرام ، ومعلوم أن العاقد زوج يباح له ما يباح للأزواج ، إلا أنه لا يقدم على الوطء حتى يحصل الدخول وتنتقل الزوجة إليه ؛ مراعاة للعرف ، وتجنبا للمفاسد التي قد تحدث لو حصل جماع قبل إعلان الدخول.
ولا حرج في تأخير البناء عن وقت العقد ، سنة أو ثلاثة أشهر ، حسب ظروف كل من الزوجين ، وليس في الشريعة أمر محدد في هذه المسألة بل هذا يختلف باختلاف الناس وظروفهم وأحوالهم ، وقد كان في القديم تتم الخطبة والعقد والبناء في يوم واحد ، وكان غير ذلك أيضا ، وقد عقد النبي صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله عنها وهي ابنة ست ، ودخل بها وهي ابنة تسع.
والمهم أن يتجنب الإنسان الوقوع في المحظور ، ولهذا ينبغي التعجيل بالعقد لمن لا يقدر على ضبط نفسه أثناء الخطبة.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | قلق وتشاؤم وخوف من الأمراض. أرشدوني إلى العلاج المناسب بدون آثار جانبية؟- سؤال وجواب | قال لزوجته أثناء العقد: "إن لم تنزلي معي فأنت طالق" ولم تنزل
- سؤال وجواب | ما سبب فقدان الوعي الذي تعرضت له؟
- سؤال وجواب | هل تصلي الصبح في الحافلة إذا كانت لا تتوقف إلا بعد خروج الوقت ؟
- سؤال وجواب | حكم سماح الزوج لزوجته بالسفر منفردة
- سؤال وجواب | ما مدى تأثير حقن فيتامين ب 12 على الجسم؟
- سؤال وجواب | وجع الرأس يشعرني بالتوتر ويجعلني أفكر بالأورام!
- سؤال وجواب | ضربت أختي فغضبت أمي مني كثيراً ولم تسامحني، ما العمل؟
- سؤال وجواب | ضمان رأس المال يخرج العقد عن كونه شركة أو مضاربة
- سؤال وجواب | وجوب الجزم بالنية في الصوم
- سؤال وجواب | أثر الرنين المغناطيسي على الطفل في ظل الحاجة إليه لتلافي مشكلة نمو الرأس
- سؤال وجواب | توسطت في زواج ولم تكن تعلم بمرض المرأة
- سؤال وجواب | دفع الشريك إلى شريكه مبلغا شهريا محددا
- سؤال وجواب | أخطاء تقع في الذهاب إلى عرفة وفي عرفة
- سؤال وجواب | قال لزوجته: تحرمين عليّ قدر عيني ما تشوف
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا