سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كل ما يحصل بقدر الله وقضائه وما على العبد إلا الأخذ بالأسباب والدعاء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | سبب الصلاة إلى الكعبة والحكمة من خلقها
- سؤال وجواب | حكم رفع اليدين عند التكبير لسجود التلاوة
- سؤال وجواب | هل العلاج بالطب النفسي علاج دائم أم مؤقت؟
- سؤال وجواب | مواضع السجدات في القرآن الكريم
- سؤال وجواب | رؤية النبي صلى الله عليه وسلم مناما إكرام وليست بكسب
- سؤال وجواب | راتب المؤذن إذا غاب مدة ولم يوكل أحدا
- سؤال وجواب | صفة صلاة الجنازة
- سؤال وجواب | أصبت بافتقاد الرغبة والكسل والخوف بعد أن كنت عكس ذلك
- سؤال وجواب | لا ينبغي التشكيك في صحة اتجاه القبلة في المساجد
- سؤال وجواب | أشعر بتشتت وعدم اتزان، وأخشى الانتكاس.
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف والهلع والاضطراب وتبلد المشاعر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | رفضت إكمال ثمن الأضحية لأنني أريد الزواج وغضب مني والدي، فما العمل؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من شعور الغيرة والخوف من الناس؟
- سؤال وجواب | موجب تسمية الرسول صلى الله عليه وسلم بالصادق الأمين
- سؤال وجواب | الحكمة من الصلاة إلى الكعبة والطواف حولها
آخر تحديث منذ 4 دقيقة
3 مشاهدة

هل أحيانا قد يخطئ الإنسان أو يسهو قدرا دون أن يكون له ذنب في ذلك كأن لا يرى طالب مجتهد سؤالا في الامتحان لأنه مقدر له الحصول على مجموع معين يدخله كلية له فيها خير؟ أم أن أي خطأ أو سهو فمن الإنسان وشيطانه باعتباره في المثال قد تعجل؟ وإذا كانت الفرضية الأولى ممكنة، فماذا يجب علينا تجاه أخطائنا؟ وكيف نميز بين الحالتين؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن كل شيء يحصل للعبد من خطأ ومن سهو ومن نجاح وإخفاق وعدم ارتفاع معدل، إنما يحصل بقضاء الله وقدره، لقول الله تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ {القمر: 49}.

ولقوله تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ {التغابن: 11}.وفي حديث مسلم: كل شيء بقدر حتى العجز والكَيْس.

وفي حديث مسلم أيضا: إن الله كتب مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة.وفيه أيضا: أن رجلا قال: يا رسول الله فيم العمل اليوم؟ أفيما جفت الأقلام وجرت عليه المقادير؟ أم فيما نستقبل؟ قال: لا، بل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير، قال: ففيم العمل؟ قال: اعملوا، فكل ميسر لما خلق له.وأما عن العلاج: فأحسنه الدعاء، فإذا دعا العبد ربه صرف عنه السوء، ويدل لتغير الأحوال بسبب الدعاء ما في الحديث: لا يرد القضاء إلا الدعاء.

رواه الحاكم.وفي الحديث: إن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة.

رواه الحاكم، وحسنه الألباني.ثم إن الدعاء تعبدنا الله به ولو لم تكن عندنا حاجة، وقد ثبت أن الداعي لا يعدم خيرا يناله من دعواته، فإما أن يجد حاجته عاجلا، أو آجلا، أو يدفع عنه من السوء، ففي الحديث: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها.

رواه أحمد وصححه الألباني.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مطلقة وأرفض كل الخطاب رغم رغبتي في الزواج، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم التحدث بالكرامات والرؤى الصالحة
- سؤال وجواب | الواجب في حق البعيد عن الكعبة استقبال عين الكعبة أم الجهة
- سؤال وجواب | الترهيب من التكذيب بالسنن الثابتة
- سؤال وجواب | هل يكرر السجود إذا كرر تلاوة آية السجدة
- سؤال وجواب | صلت صلوات لا تعرف قدرها إلى غير القبلة
- سؤال وجواب | محل جواز عقد الصفقات التجارية على الهاتف
- سؤال وجواب | أحكام ما يخرج من قبل الرجل من السوائل
- سؤال وجواب | إحياء الموتى كرامة لبعض الصالحين. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | المراد بـ (آية) في سورة يونس، والتوفيق بينها وبين(آية) في سورة القمر
- سؤال وجواب | حكم صلاة المأمومين إذا كانوا منحرفين عن القبلة
- سؤال وجواب | ما هو أفضل علاج لاسمرار الجلد الناتج عن التعرض للشمس؟
- سؤال وجواب | هل هناك خطورة من ارتفاع عدد كريات الدم الحمراء والبيضاء؟
- سؤال وجواب | استقبال النبي لبيت المقدس بأمر من الله أم باجتهاده صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | شروط البيع بالمرابحة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل