سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | القضاء المطلق والقضاء المعلق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | جيران النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة
- سؤال وجواب | ترك الطمأنينة في الركوع والسجود. الحكم. والواجب
- سؤال وجواب | هل امتلاء الصدر والذراعين له علاقة باضطراب الهرمونات؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع ابني وعصبيته؟
- سؤال وجواب | أفضل ما يُتقرب به إلى الله في البلد الحرام
- سؤال وجواب | لا تبطل الصلاة بالنفخ والتأفف
- سؤال وجواب | معنى "كان رسول "إذا مشى تكفأ"
- سؤال وجواب | الأمور المستحبة قبل الذهاب لأداء الجمعة حتى الفراغ من الصلاة
- سؤال وجواب | حصول استباحة مكة تاريخيا
- سؤال وجواب | صلاة المفترض خلف المتنفل
- سؤال وجواب | اتفقت مع أختي على أن تبيعني سيارتها بأقل سعر، فهل العقد صحيح؟ ومن تلزمه تكاليف الشحن إن أرجعتها؟
- سؤال وجواب | من شك هل سجد سجدة واحدة أم اثنتين
- سؤال وجواب | دخول الممرضة الكافرة مكة بصحبة من تمرضه
- سؤال وجواب | هل تقبل الغيرة الشديدة سببا للطلاق؟
- سؤال وجواب | طافت للإفاضة وشكت في صحة طهارتها أثناء الطواف ولم تعد
آخر تحديث منذ 18 ساعة
3 مشاهدة

أريد أن أعرف ما الفرق بين القضاء المطلق والقضاء المعلق وأمثلة عن كل منهما.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن القضاء المطلق أويقال ( القضاء المبرم) هو ما سبق في علم الله تبارك وتعالى وهو لا يتبدل ولا يتأخر، وقدره الله قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة كما ثبت في صحيح مسلم.

قال الله تعالى: وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا {المنافقون: 11} وقال تعالى: مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ {قّ: 29}، وقال صلى الله عليه وسلم لأم حبيبة: لقد سألت الله لآجال مضروبة وأيام معدودة وأرزاق مقسومة، لن يعجل الله شيئا قبل حله، أو يؤخر شيئاً عن حله.

رواه مسلم.

قال الإمام النووي: إن الآجال والأرزاق مقدرة لا تتغير عما قدره الله وعلمه في الأزل، فيستحيل زيادتها ونقصها حقيقة عن ذلك.

اهـ أما القضاء المعلق: فهو ما يتعلق بعلم الملك الموكل، فيقع فيه التبديل والتغيير والإثبات والمحو كالزيادة في العمر، فيقال للملك -مثلاً- عمره ستون، فإذا وصل رحمه زيد أربعين، ويكون سبق في علم الله أنه سيصل رحمه فيكتب مائة، فيبدل في صحف الملائكة، ولا يبدل ما في علم الله وكتب في اللوح المحفوظ.

( راجع الفتاوى الكبرى لشيخ الإسلام ) وعلى هذا حملوا قوله تعالى: يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَاب {الرعد:39}، وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه.

متفق عليه عن أنس.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الترهيب من الزنا في المدينة المنورة
- سؤال وجواب | هديه صلى الله عليه وسلم في الذكر عند الركوع والسجود
- سؤال وجواب | أجر الصلاة يتفاوت حسب المشقة
- سؤال وجواب | الخوف من الخروج من البيت وعلاقته بالمرض النفسي
- سؤال وجواب | بعض من لقنه النبي صلى الله عليه وسلم عند الموت
- سؤال وجواب | قضاء الفوائت بقدر الاستطاعة والطاقة
- سؤال وجواب | زوجي إنسان متدين لكنه يخطئ عليّ ولا يسمعني كلامًا عاطفيًا
- سؤال وجواب | تلف أدوات العمل. حالات الضمان وعدمه
- سؤال وجواب | حكم صلاة المستحاضة صلوات فائتة بوضوء واحد
- سؤال وجواب | قسمة التركات لا فرق فيها بين دار الإسلام ودار الكفر
- سؤال وجواب | أصبحت موسوساً أخاف من الموت والأمراض بعد وفاة أخي!
- سؤال وجواب | تعرضت لاعتداء وأنا طفلة أكثر من مرة، فهل أنا عذراء؟
- سؤال وجواب | حمل المصحف للمأموم مخالفة للسنة
- سؤال وجواب | علة كراهة الاستنجاء بماء زمزم
- سؤال وجواب | لا أستطيع التحكم بتنفسي وأشعر بالخوف وضعف التركيز. أريد علاجا مهدئا
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل