عاجل
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا علاقة للعلامات في البدن بمصير الإنسان في الآخرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مدى وجوب طاعة الوالدين في أمر الدراسة
- سؤال وجواب | وجدت لقيطا وتريد من بناتها إرضاعه حتى تكون محرما له
- سؤال وجواب | كيف أبتعد عن العادة السرية وتكون لدي ثقة وقناعة؟
- سؤال وجواب | أكملت تسعة أشهر بعد نزع اللولب ولم أتمكن من الحمل فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم زكاة الفطر عن ولد ارتدت أمه وفرت به
- سؤال وجواب | بين الغيب المطلق والاطلاع على بعض الأمور الغائبة الخفية
- سؤال وجواب | علاقاتي لا تستمر طويلًا وأشعر بالفراغ والحزن، أرجو النصيحة
- سؤال وجواب | كيف تتصرف المرأة مع زوجها الذي يقيم علاقة عاطفية مع أجنبية
- سؤال وجواب | أعاني من ثنائي القطب بسبب دراسة الطب.
- سؤال وجواب | حكم قول اللقيطة لمن تكفلها هي وزوجها: يا أمي ويا أبي
- سؤال وجواب | هل خوفي على فتاة من الإنحراف يبيح لي الكلام معها؟
- سؤال وجواب | كيف أوضح لصديقي المبتدع طريق الحق المستقيم؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم الأسنان في جهات متفرقة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | آلام المعدة والصدر وعلاقتها بالارتجاع المريئي
- سؤال وجواب | أريد الزواج من فتاة، وأهلي يريدون ابنة عمي.
آخر تحديث منذ 11 يوم
- مشاهدة

هل من الممكن أن يبين الله للإنسان مصيره من النار أو الجنة وهو في هذه الدنيا, عن طريق علامة في جسده مثلًا أو شيء من هذا القبيل؟ أرجو أن لا تهملوا سؤالي هذا؛ لأني أعاني من قلق شديد في هذا الأمر؛ لوجود علامة معينة في جسدي, ولا أدري ما دلالتها في الشرع؟.

الحمد لله, والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه, أما بعد:فلا علاقة للعلامات في البدن بمصير الإنسان في الآخرة, ومصيره في الآخرة من علم الغيب, وقد قال الله تعالى: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ {آل عمران: 179}ومن عقيدة أهل السنة والجماعة أنه لا يُشهد لأحد من الناس بجنة أو نار إلا من شهد لهم الوحي بذلك, والقلق الذي تجدينه من تلك العلامة قد يكون مرده إلى الوسوسة الشديدة التي تعانين منها, فقد ذكرت في أسئلة سابقة لك أنك مصابة بالوسوسة في أمور عدة, ومنها: الردة, والخروج من الإسلام, والصوم, والطهارة.والذي نوصيك به هو أن لا تسترسلي مع تلك الوساوس, وخوفك من النار ينبغي أن يكون دافعًا لك إلى العمل الصالح, وأن يصاحبه الرجاء, وأن لا يؤدي إلى القنوط من رحمة الله تعالى، فصلاح المؤمن مرهون باجتماع الخوف والرجاء في قلبه, فاجتهدي في طاعة الله تعالى, وابتعدي عن معاصيه, واثبتي على الاستقامة إلى أن تلقي الله عز وجل, فإن فعلت ذلك فأنت على خير, وترجى لك الجنة - إن شاء الله -.والله تعالى أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا ميراث للابن المتبنى
- سؤال وجواب | الكمية التي يحتاجها الإنسان من النوم واختلافها من شخص لآخر
- سؤال وجواب | سعيدة في زواجي لكني أعاني من كثرة الأحلام الجنسية المزعجة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | كافل اللقيط له من الأجر ما لكافل اليتيم
- سؤال وجواب | تهافت الزعم أن القرآن والسنة الصحيحة لم يرد فيهما تحريم الجماع في الدبر
- سؤال وجواب | زوجتي لا ترغب في السفر معي . ما الحل؟
- سؤال وجواب | هل يجوز له أن يتبنى بنتا كانت زوجته قد تبنتها في حياتها ؟
- سؤال وجواب | أحكام اللقيط
- سؤال وجواب | ضعف التركيز والاستيعاب عند الطفل
- سؤال وجواب | إذا وُلد لكافرين زانيين ولدٌ فهل يُنسب للزاني ؟
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في تقبيل المطلقة الرجعية
- سؤال وجواب | مشكلتي التفكير في كلام الناس والتأثر بالنقد السلبي
- سؤال وجواب | تسمية الطفل اللقيط
- سؤال وجواب | تبنته عائلة وحمل اسمها فهل يجب عليه التبرؤ منها ؟
- سؤال وجواب | استحالة تكليم الميت لأهله في اليقظة وإخبارهم بأمور غيبية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل