عاجل
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم الدخول بالفتاة الصغيرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم إجراء عملية في الأنف قد تؤدي إلى تغييرٍ في شكله
- سؤال وجواب | حكم تخصص الرجل بطب النساء
- سؤال وجواب | معاملتان فاسدتان لعدم توفر شروط صحة الإجارة والبيع فيهما
- سؤال وجواب | من عمل الخير بمقدوره وعجز عن إكماله ينال أجر عامله
- سؤال وجواب | أمي تخاف عليّ وتراقبني كثيرًا وأنا أتضايق من ذلك، فما الحل؟
- سؤال وجواب | الفتاة الملتزمة وسرعة الغضب والعصبية
- سؤال وجواب | أخذ الهدية في مقابل التبرع بالكلى
- سؤال وجواب | خطبة الفتاة التي رضيت بخطبة شاب دون مستواها
- سؤال وجواب | زكاة المضاربة على رأس المال وما حال عليه الحول من الأرباح
- سؤال وجواب | رائحة الإبط لم تنفع معها العلاجات، ما الحل؟
- سؤال وجواب | توكيل غير حاج في رمي الجمرات
- سؤال وجواب | سبب الملل والاكتئاب عند القراءة
- سؤال وجواب | التهاب أسفل الظهر
- سؤال وجواب | بين الوظيفة وطلب العلم
- سؤال وجواب | ما يجب على صاحب السلس
آخر تحديث منذ 5 ساعة
3 مشاهدة

لدي عدة أسئلة:ما علاج السرحان في الصلاة، أنا شاب في العشرين من عمري خطبت فتاة ولكن عمرها 12 سنة هل يجوز الزواج والدخول بها علما بأنها لم تبلغ، معَ أني قادر على الزواج حالياَ والطرفان موافقان، فما رأي الشرع في ذلك، هل الإقلاع عن الاستمناء قبل الزواج بخمسة شهور كاف لأن يزيل آثاره، أحس أني بعد قضاء الصلاة أنها مردودة علي وأن الله لم يقبلها وأن نصيبي من ذلك التعب فقط، أفيدوني؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأما علاج السرحان في الصلاة فلك أن تراجع فيه الفتوى رقم: 6598، والفتوى رقم: 9525.ثم إنه لا مانع من الزواج بمن ذكرت، والدخول بها إن أطاقت الوطء، وراجع في ذلك الفتوى رقم:

21361�

� والعادة أن من كانت في سن الثانية عشرة تكون مطيقة للوطء مع أن ذلك يختلف من بنت لأخرى.ثم إن الاستمناء أمر محرم، وكنا قد ذكرنا ذلك في فتاوى كثيرة، فراجع منها الرقم: 7170، وواجب من يمارس هذه العادة السيئة هو أن يتوب إلى الله منها فوراً، بأن يقلع عنها في الحال مع الندم على ما مضى والعزم على أن لا يعود إليه.

ثم ما الذي تقصده بالآثار التي تسأل عما إذا كان تركه خمسة أشهر كاف لإزالتها، فإن كنت تقصد بها الآثار العضوية التي تصيب عادة الشخص الممارس لتلك العادة السيئة فإنما يسأل عنها أهل الطب، وإن كنت تعني بها الذنوب، فإن التائب من الذنب إذا أخلص توبته، فهو كمن لا ذنب له، كما ورد في سنن ابن ماجه من حديث أبي عبيدة بن عبد الله عن أبيه، ولكن الواجب ترك الذنب حالاً وعدم التسويف بذلك.ثم ما ذكرته من الإحساس بأن صلاتك ليست مقبولة عند الله ، وأن نصيبك منها إنما هو التعب، فإنه من وسوسة الشيطان وكيده، يريد أن يجعلك تترك صلاتك وعبادتك بالكلية، فلا تلتفت إليه، وعليك أن تحسن صلاتك وتحسن بالله الظن، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 8759.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما يجب على صاحب السلس
- سؤال وجواب | حكم كشف المرأة وجهها أو غيره للحجام
- سؤال وجواب | هل من علاج فعال لمشكلة الأوتار في اليدين والأكتاف؟
- سؤال وجواب | العاقد الذي لم يدخل عليه مراعاة العرف السائد
- سؤال وجواب | هل أوافق على هذا الخاطب أم أنتظر حتى يأتي الرجل المناسب؟
- سؤال وجواب | صلاة من عجز عن الاغتسال بسبب المرض
- سؤال وجواب | درجة حديث (كان فيها ست كلمات.)
- سؤال وجواب | على الزوجين اجتناب ما يثير الشهوة أثناء الصيام
- سؤال وجواب | كيفية التصرف في المال المكتسب بطرق غير شرعية
- سؤال وجواب | شهادة من يربي الحمام بين القبول الرد
- سؤال وجواب | الإنفاق من صندوق صدقات المسجد على إصلاح مخبز الحي
- سؤال وجواب | حكم قراءة الخطيبين للقرآن بالهاتف أو عبر النت
- سؤال وجواب | قدر نصاب الذهب عيار 18 بالغرام
- سؤال وجواب | ما سبب الألم في الجانب الأيمن من البطن؟
- سؤال وجواب | هل أستمر في الخطبة أم أفسخها لعدم الانشراح؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل