سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا تعالج الخطأ بخطأ مثله.

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أثر لا يصح عن عمر ، في أن السيئة تتبعها عشر خصال مذمومة.
- سؤال وجواب | يستحب الإحسان إلى رحم الزوج وصلتهم
- سؤال وجواب | مواقف الغيبة كيف يكون التسامح منها والتعامل معها؟
- سؤال وجواب | إقامة المرأة في بلد أجنبي بمفردها
- سؤال وجواب | من أنكر فقد برئ
- سؤال وجواب | حكم عمل المرأة في محل للبيع
- سؤال وجواب | مدى قدرة الشاي على علاج السواد والانتفاخ الموجود تحت العين
- سؤال وجواب | حكم من طلق زوجته الحامل واستمتع بها بدون نية الرجعة
- سؤال وجواب | هل يجوز للصغيرة السفر للحج دون محرم
- سؤال وجواب | أصبت بدوخة لم أستطع معها الوقوف، ما تشخيص ذلك؟
- سؤال وجواب | متردد بالزواج ممن تصغرني في العمر بفارق كبير، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | نصيحة للولد الذي تأخر زواجه ويكلّفه والده فوق طاقته في النفقة
- سؤال وجواب | الكفارة في اليمين المؤكدة لا في اللغو من الأيمان
- سؤال وجواب | زوجي لا يحبني ولا يعطيني حقوقي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخوف والقلق الشديد من مواجهة المشاكل والأشخاص؟
آخر تحديث منذ 8 ساعة
1 مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيمزوجتي لا تزورأمي ولا تسأل عنها، وأمي لا تسأل عن زوجتي أيضا، وأنا أصل أمي وهي راضية عني،هل أعاملها بالمثل ولا أصل أمها حيث هي لا تسمع كلامي لزيارة أمي أرشدوني جزاكم الله كل خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فلا ريب أنك قد أحسنت صنعاً في صلتك لأمك وكسبك لرضاها، وفي هذا قيام بالواجب الذي فرضه الله عليك من صلة الرحم والإحسان إلى الوالدين، كما أن ما وقع بين زوجتك وأمك من قطيعة أمر مذموم شرعاً ومضاد لما هو مطلوب من الود والصلة بين المسلمين، لاسيما إذا كانوا أصهاراً.ولا يجوز لك أن تقابل ما وقع من زوجتك تجاه أمك بالمعاملة بالمثل، إذ إن هذا من معالجة الخطأ بخطأ مثله.فنصيحتنا لك أن تكون حكيماً في معالجة مثل هذه الأمور لأنه كثيراً ما تكون هنالك مشاكل بين المرأة وزوجة ابنها، فقد تكون زوجتك أصابها من الأذى والإساءة ما لا تستطيع تحمله، أو أن تكون أمك هي التي وجدت ذلك من زوجتك، فلا بد أن تقوم بدور المصلح، والصلح خير، وقد أباح الشرع الكذب في مثل هذه الأمور، روى مسلم في صحيحه عن أم كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس ويقول خيراً وينمي خيراً.

والمقصود بذلك أن تنقل لكل واحدة عن الأخرى كلاماً جميلاً يطيب قلبها، عسى الله تعالى أن يجعل بينهما المودة والمحبة.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل تعود لي صحتي بعد التخفيف من العادة السرية؟
- سؤال وجواب | أفضل الأدوية لعلاج القلق والمخاوف الوسواسية
- سؤال وجواب | هل قول الحقيقة يعتبر من الغيبة في حال السؤال عن الشخص للزواج؟
- سؤال وجواب | أرضعت طفلاً تظنه ابنها فهل يثبت التحريم بالرضاعة؟
- سؤال وجواب | انعدام الثقة في النفس والخوف من الناس، ما الحل في ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم خروج المعتدة من طلاق إلى الاستشارات العائلية
- سؤال وجواب | كل ما خرج من السبيلين ينقض الوضوء
- سؤال وجواب | ابني خصيته معلقة، فما هي أفضل الطرق لإنزالها؟
- سؤال وجواب | حكم طاعة الأم في ترك الانضمام للجماعات الإسلامية
- سؤال وجواب | أنواع عيوب اختلاف شكل الذكر وعلاجها وكيفية التعامل مع احمرار فخذي الطفل بسبب الحفاظات
- سؤال وجواب | طلاق الحائض وكيف تحسب عدتها إن انقطع الحيض لمدة شهر
- سؤال وجواب | أريد حلا لخوفي الشديد من الموت والإصابة بالأمراض والاكتئاب
- سؤال وجواب | أشعر بألم وكأنه وخز في ظهري. هل أنا مصابة بارتخاء الصمام؟
- سؤال وجواب | البقاء مع الأم في بلد يعصي الله فيها أم مفارقتها إلى مكان يطيع الله فيه
- سؤال وجواب | أسقطت للمرة الثانية. فهل السبب هو تكيس المبيض؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل