سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الواصل من إذا قطعت رحمه وصلها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعمل ما يرضي الله وإلى الآن لم أتزوج!
- سؤال وجواب | زوج لا يستطيع أن يبوح بمشاعره لزوجته
- سؤال وجواب | لا يأخذ الأب غير المحتاح من مال ولده بحجة إنفاقه عليه في صغره
- سؤال وجواب | استخرت على أمر نوت الإقدام عليه فلم أشعر بالراحة، ماذا يعني ذلك؟
- سؤال وجواب | الدم الخارج بسبب التهاب اللثة هل ينجس الريق
- سؤال وجواب | تمكين المسلمين من الذّبح حسب شريعة الإسلام
- سؤال وجواب | وجود أثر دم الحيض في الملابس، وحكم وجود دم في الأنف بعد الاستنشاق
- سؤال وجواب | مآلات إتيان الكهان، وسبل علاج آثاره
- سؤال وجواب | لا بأس بالاستمرار في الصلاة لمن به قرحة وإن سالت دماً
- سؤال وجواب | اختلاف العلماء في حكم التسوية بين الأولاد في العطية (عطية الأب)
- سؤال وجواب | حكم من لا يلتزم بالأحكام الشرعية بحجة الحرية الشخصية
- سؤال وجواب | هل من الضروري أخذ فيتامين B لمن كان يعاني من السكر؟
- سؤال وجواب | إرضاع الطفل أثناء فترة الحمل
- سؤال وجواب | الحرية الشخصية ليست مانعا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- سؤال وجواب | كيف أقنع أبي بالموافقة على دراستي خارج مدينتنا؟
آخر تحديث منذ 5 ساعة
4 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهأريد أن أسالكم في حكم علاقتي بأختي التي جرحتني كثيرا بأقوالها وأفعالها وأعلم علم اليقين أنها لا تحبني وفي مقابل هذا فأنا أصلها ولكن لا أكن لها أية مودة أو حب؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فصلة الرحم واجبة لقوله سبحانه: (وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ) [النساء:1].أي واتقوا الأرحام أن تقطعوها، والأحاديث في الوصية بصلة الرحم كثيرة، وليس المراد بالصلة أن تصلهم إن وصلوك فهذا مكافأة، بل المراد أن تصلهم وإن قطعوك، فقد روى البخاري وغيره: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قطعت رحمه وصلها".وعلى المسلم أن يحتسب الأجر في وصل من قطعه، وأن يعلم أن الله عز وجل معينه وناصره، فقد روى مسلم وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رجلاً قال: يا رسول الله ، إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلم عنهم ويجهلون علي.

فقال: "لئن كنت كما قلت: فكأنما تُسِفُّهُمْ المل، ولا يزال معك من الله ظهير ما دمت على ذلك" أي: فكأنما تطعمهم الرماد الحار.

وأما المحبة، فإن الله عز وجل لم يكلف أحداً أن يحب من يسيء إليه، ولكن هناك جزء من المحبة يجب أن يبقى في القلب، وهو المحبة في الله ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله " رواه البزار.فلا يبغض مطلقاً إلاَّ الكافر، وأمَّا المسلم فيجب علينا أن نحبه بقدر ما معه من الدين، ونبغضه بقدر ما هو عليه من المعاصي.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أقنع أبي بالموافقة على دراستي خارج مدينتنا؟
- سؤال وجواب | هل يجوز لامرأة أجهضت عن حمل عمرة شهر ونصف الطواف
- سؤال وجواب | لعق الدم تأباه الفطرة السليمة
- سؤال وجواب | حكم الدم اليسير إذا لاقى الثوب المبتل أو الماء
- سؤال وجواب | ذهبت حساسية الأنف وبقي الاحتقان وانسداد الأذن!
- سؤال وجواب | هل يثبت التحريم بإرضاع الكتابية المسلم؟
- سؤال وجواب | تعرفت على شاب يقول بأنه يحبني، ولكنه يماطل، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | سؤال الكاهن أو تصديقه معصية كبيرة
- سؤال وجواب | حكم الحجر على الأب المبذر
- سؤال وجواب | الإسلام ينتشر ويتمدد في بلاد الغرب
- سؤال وجواب | حكم شراء سيارة بقرض من الشركة المملوكة للبنك
- سؤال وجواب | الشك في حصول الرضاع
- سؤال وجواب | تشخيص حالات التلبّس من خلال رؤية عين المريض
- سؤال وجواب | استعمال الحروف المقطعة للعلاج من سبل السحرة والكهنة
- سؤال وجواب | حكم دفع رشوة للحصول على مشاريع يتم التنافس عليها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل