عاجل
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أيهما أفضل لعلاج الفصام وصحتي نيبازان أم الريسبريدون؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الصوم عن الميت في كفارة القتل الخطأ
- سؤال وجواب | هل يَحسُن الترهيب من ترك الصلاة بمثل هذه المقولة؟
- سؤال وجواب | هل من علاج للشد العضلي في الحلقوم؟
- سؤال وجواب | هل من طريقة لشد جسمي وتوحيد لونه؟ وكيف أعيد لشعري صحته ونعومته؟ وما رأيكم بنبات السعد؟
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في صلاة السنة قبل الجمعة ومحلها
- سؤال وجواب
- سؤال وجواب | يضم الذهب إلى الفضة لتكميل النصاب
- سؤال وجواب | استنباط بعض أمور الغيب من نصوص الوحيين محض تخرص
- سؤال وجواب | كتابة الأب قطعة من الأرض لبناته على أنها ميراث لهنّ يستلمنها بعد موته
- سؤال وجواب | تعريف: الخضوع، وحكمه
- سؤال وجواب | توقفت عن استخدام اللسترال فعادت لي المخاوف والرعشة. هل أعود إليه؟
- سؤال وجواب | ما علاج التشقق الدائم للشفاه, وظهور أثر الضربات على جسدي, والحرقة في المعدة؟
- سؤال وجواب | أشكو من النحافة الشديدة، وبروز العضلات، وصغر حجم الصدر
- سؤال وجواب | أخي لا يحب سماع صوت الزيت، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | أهمية رعاية اللقطاء
آخر تحديث منذ 2 ساعة
10 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود أن أشكر موقعكم الرائع على الجهود التي يقوم بها في خدمة الناس، وجزاكم الله خيرا في الدنيا والآخرة.

أنا شاب عمري 33 سنة من المغرب، مريض بانفصام الشخصية منذ سبع سنوات تقريبا، ولكن ليس حادا، بل خفيف و-الحمد لله-.

أتابع عند دكتور في الطب النفسي، وتناولت العديد من الأدوية، كان آخرها الريسبريدن 2ملغ، وتحسنت حالتي و-لله الحمد-، ولكنني في الشهر الأخير زرت الطبيب المتابع لحالتي، وخفض الجرعة، فصرت أتناول الريسبريدون 2 ملغ يوما بعد يوم، وبعد أربعة أيام أحسست بعدم الارتياح، وربما عودة المرض الأصلي، تحولت إلى إنسان حساس وشكاك ومتوتر.

بعد أيام اتصلت بالطبيب المتابع لحالتي وأخبرته بالأمر، وطلب إرجاع الجرعة القديمة أي 2ملغ من الريسبريدون يوميا، ورغم عودتي إلى الجرعة الأصلية لم أشعر بالتحسن، وبقيت حساسا وشكاكا و ضعيف الشخصية ومرتبك.

رجعت إلى الطبيب رغم بعده عن المدينة التي أقطن فيها، وأخبرته بالأمر، فقام بتغير الدواء وأعطاني نيبازان nepazan 10 (الاونلازابين)، حبة كل مساء.

بعد أربعة أيام من استعماله أحسست ببعض الهيجان والتلعثم في الكلام، رغم أنني استعدت قوة الشخصية.

- هل الدواء الأخير نيبازان10 سليم لصحتي؟ وليس له أعراض؟ وهل هو أفضل من الريسبريدون؟ - هل يمكن أن تتحسن حالتي وأترك الدواء؟ - أنا مقبل على الزواج فبماذا تنصحونني؟ وجزاكم الله خيرا في الدنيا والآخرة لما تقدمونه من إرشادات ونصح للناس...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نسأل الله لك العافية، ونشكرك على الثقة في في موقعنا سؤال وجواب.

الحمد لله أنك مُدرك لحالتك، وهذه البصيرة وهذا الإدراك وبهذا المستوى الطيب والممتاز يجعلني أصل لقناعة أن حالتك بسيطة جدًّا، لأن مُعظم مرضى الفصام لا يدركون حقيقة أعراضهم بدقة، وهذا الافتقاد للاستبصار يُعتبر هو العرض الجوهري في مرض الفصام، حالتك ربما تكون أحد الحالات التي تشبه الفصاميات، أو مرض من أمراض الظنانيات، و-إن شاء الله - هذه خفيفة وبسيطة، لكن قطعًا أنت تتطلب العلاج.

جرعة الرزبريادون التي كنت تتناولها -وهي اثنين مليجرام- كانت جرعة وقائية بسيطة، وبعد أن خفض الجرعة إلى يومٍ بعد يومٍ حدث ما حدث، السبب في هذه الانتكاسة التي أتتك هو أن الرزبريادون دواء عمره النصفي في الدم ليس لأكثر من أربع وعشرين ساعة، يعني: أنت تحتاج لجرعة يومية، وليس جرعة كل ثماني وأربعين ساعة، مع احترامي الشديد لرأي الأخ الطبيب الذي نصحك بأن تأخذ حبة يومًا بعد يومٍ، كان الأجدر والأفضل أن تأخذ واحد مليجرام يوميًا، إذا أصلا كان هناك قرار حول تخفيض الدواء والتوقف عنه.

عمومًا أنت الآن تستعمل الأولانزبين، وهو دواء ممتاز جدًّا، فعّال جدًّا، قوي جدًّا لعلاج الأمراض الظنانية الشكوكية والفصامية، عيبه الوحيد أنه ربما يزيد النوم قليلاً لدى بعض الناس، لكن هذا أيضًا قد يكون مطلوبًا في بعض الأحيان، كما أنه يفتح الشهية نحو الطعام لدى بعض الناس، بخلاف ذلك فهو أنقى وأفضل، ولا يُسبِّب أي نوع من الرعشة أو ارتفاع في هرمون الحليب كما يحدث في حالة عقار رزبريادون، بالرغم من أنه هو أيضًا دواء ممتاز.

ما حدث لك من تغيرات من حيث شعورك بالهيجان والتلعثم في الكلام: المطلوب فقط أن تتناول الجرعة ليلاً مبكّرًا، حاول الساعة الثمانية أفضل.

التلعثم والثقل في الكلام معروف مع الأولانزبين إذا تناوله الإنسان في وقت متأخر من الليل، خاصة في الأيام الأولى للعلاج، فاستمر عليه، وربما بعد أن تستقر حالتك ربما تحتاج لخمسة مليجرام فقط، لكن اترك هذا الأمر لطبيبك، وهو ليس أفضل من الرزبريادون من ناحية القيمة العلاجية، لكنّه يُحسّن النوم أفضل، ولا يرفع هرمون الحليب، لكن الفعالية العلاجية لكلا الدوائين فعالية واحدة.

وبعد أن تستقر أحوالك كما ذكرتُ لك سوف يُخفض الطبيب الدواء، الجرعة خمسة مليجرام، ربما تكون هي الجرعة الوقائية المناسبة بالنسبة لك، وهي تقريبًا تُعادل اثنين مليجرام من الرزبريادون، لكن لا تقطع الدواء، أنت من الواضح تحتاج لجرعة وقائية بسيطة.

مراحل العلاج الدوائي: نبدأ دائمًا بجرعة تمهيدية، ثم ننتقل للجرعة العلاجية، ثم ننتقل للجرعة الوقائية، فاصبر عليها، وهذا لن يؤثّر عليك في الزواج، واستمر على علاجك، وإن رأى الطبيب أن يُرجعك للرزبريادون مرة أخرى هذا أيضًا لا بأس به.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا وبالله التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ذكر الله تعالى وفي الفم طعام هل يعد استهزاء
- سؤال وجواب | إذا تبلل سرواله فهل له ترك الجماعة دفعا للحرج
- سؤال وجواب | لا حرج في مقولة "الإنسان خليفة الله في الأرض"
- سؤال وجواب | حكم تعليم غير المسلم القرآن الكريم
- سؤال وجواب | هل ممارسة العادة السرية تسبب أضرارا بدنية؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاقة بين البواسير والقولون العصبي؟
- سؤال وجواب | يجوز للمحرم تغيير إحرامه بملابس إحرام أخرى
- سؤال وجواب | هل ملامسة ثياب ابنتي النجسة للسجادة تجعلها نجسة و يستوجب غسل السجادة
- سؤال وجواب | كتب جامعة في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | هل يمكن للإنسان أن يعرف مصيره الأخروي من خلال علامة في جسده
- سؤال وجواب | يجوز لمن تعاني من الوسواس في الصلاة إمامة النساء في صلاة التراويح
- سؤال وجواب | تعبت من كثرة الأدوية النفسية فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | يعمل في استخراج المعادن في بلاد الكفر ويعثر أحيانا على حلي
- سؤال وجواب | لا أتأثر بموت أحد حتى لو كان قريبًا جدًا مني!
- سؤال وجواب | امتنعت عن زوجها لأنه يفعل الحرام عن طريق الهاتف والشات
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل