عاجل
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعاني من رهاب فوبيا الأماكن المرتفعة والمفتوحة، فما هو الحل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | خوف من الذهاب بمفردي ومن المناطق المرتفعة والمغلقة!
- سؤال وجواب | التهاب في الحلق يرافقه ألم في الأذنين
- سؤال وجواب | مسائل في المبيت بمنى ومزدلفة ورمي جمرة العقبة
- سؤال وجواب | الأدلة على لحوق أقارب المؤمن في الجنة به
- سؤال وجواب | لا أريد العودة للمنزل، ولو كانت فرصة العمل أفضل.
- سؤال وجواب | سئمت من التهاب حلقي المتكرر . فما نصائحكم؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من بحة الصوت التي تلازمني منذ زمن؟
- سؤال وجواب | أعاني من صعوبة وألم عند بلع الريق، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أشعر بالفشل كأم، كيف أتعامل مع طفلتي العنيدة الأنانية؟
- سؤال وجواب | أعاني من ثنائي القطب بسبب دراسة الطب.
- سؤال وجواب | أمي تسيء معاملة أبي. كيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | لا أجد السعادة إطلاقا، فهل ذنوبي سبب تعاستي؟
- سؤال وجواب | تغيير الطفل لسلوكه وطرق علاج ذلك
- سؤال وجواب | هل هناك حلول جديدة لمشكلة الارتجاع المريئي؟
- سؤال وجواب | ولديّ يكثران الجدال والخصام والعناد، كيف أتعامل معهما؟
آخر تحديث منذ 2 يوم
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا عمري 27 سنة، وسأشرح لكم حالتي، وأرجو المساعدة.

أعاني من الصغر من خوف قوي من الأماكن المرتفعة بصورة قوية، والأماكن المفتوحة بصورة أقل، وحتى النظر للأبنية العالية، لدرجة أنني لا أستطيع قيادة السيارة فوق جسر أو حتى أن أكون بالسيارة، أو مشيا فوق أبسط جسر، لشعوري بنوبة هلع، وكذلك فقد التوازن.

عندما أصلي أشعر بصعوبة حفظ التوازن، حتى عندما أقف في مكان واسع أو ذي سقف عال جدا، أما بالأماكن الأرضية المغلقة فأقف بصورة طبيعية.

لا أستطيع أن أصعد جسر المشاة، وعندما أصعده تصيبني نوبة الهلع وعدم السيطرة على جسدي، وكذلك تراودني فكرة أنني سأسقط من الجسر، أو أن أرمي نفسي، ولا أستطيع المقاومة.

حاولت أن أعالج نوبات الفوبيا سلوكيا، لكن لم أنجح، وازدادت الحالة سوء، فقررت أن أراجع طبيبا نفسيا، فكتب لي توفرانين مع زولام 1.5 ملغم يوميا، واستمررت 5 أشهر وتحسنت حالتي بنسبة 30% أو أكثر، ثم قررت أن أراجع طبيب آخر، فكتب لي الستالوبرام مع زولام، واستمررت 4 أشهر ولم ألحظ تغيرا كثيرا فتركته واستمررت على الزولام لمدة سنتين بكمية تتراوح من نصف مليجرام إلى مليجرام، وقبل 4 أشهر عانيت من أزمة فوبيا قوية، راجعت طبيب قلب وباطنية، وكل الفحوصات سليمة، من ضمنها الكبد والكلى، ثم راجعت طبيبا آخر فكتب لي زولوفت وفاليوم، لم أستطع أن أستمر بأخذ الدواء أكثر من يومين لشدة الأعراض وعدم ملاءمته لي، فذهبت بعدها بيومين إلى طبيب آخر جعلني أتخلص من تأثير الزولام تدريجيا، ثم كتب لي فافرين، ولم يلائمني الدواء فغيره لي بسياتولبرام ودينكسايت، فاستمررت أسبوعاً وتركته، لم أحتمل الدواء وبقيت شهرا بلا دواء حتى استرجعت طاقتي، فذهبت إلى طبيب آخر قبل أسبوع، فكتب لي سبرالكس 10 ملغم، والآن أنتظر نتائجه.

أحتاج حلا لأنقذ حياتي وأعيش طبيعيا، فما الفحوصات الطبية اللازمة لأتخلص من هذا الشيء؟ وما هي حالتي؟ وما هي أسبابها؟ خاصة عدم انتظام التوازن في الأماكن التي ذكرتها، والصلاة...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

الأخ الكريم: رهاب أو فوبيا الأماكن المرتفعة والأماكن المفتوحة هو نوع من أنواع الرهاب، وعادةً يستجيب للعلاج السلوكي المعرفي الذي يُعطى بطريقة مُحددة ومتدرِّجة، وتحت إشراف شخص كُفء وذي دراية ومعرفة بهذا النوع من العلاج، هذا من ناحية.

من ناحية أخرى: الجمع بين العلاج السلوكي المعرفي والعلاج الدوائي عادةً يُعطي نتيجة أفضل، أفضل من تناول الدواء وحده دون العلاج السلوكي المعرفي، وأفضل من ممارسة العلاج السلوكي المعرفي دون العلاج الدوائي.

فأستشفُّ من استشارتك أنك جرَّبت العلاج السلوكي وحده، ولم تستفد منه، وبعد ذلك قمت بتجريب عدة أدوية، وللأسف فشلت تلك المحاولات، وفشل استمرارك على الزولام لمدة سنتين، واستمرارك على الزولام أدى إلى الإدمان، والحمد لله تخلَّصتَ منه.

علاج السبرالكس من الأدوية المفيدة للمخاوف، لكنّي أنصح -إذا كانت هناك إمكانية– بالذهاب إلى معالج سلوكي كفء آخر، فيكون ذلك أفضل إن شاء الله.

لا توجد فحوصات طبية مُحددة، ما تعاني منه ما هو إلا ناتج من الرهاب والفوبيا، ولها عادةً أعراض قلق وتوتر نفسي، وبعضها يكون جسديًا، مثل التوتر وعدم الاتزان وزيادة ضربات القلب وآلام مختلفة بالجسم، وهذه الأشياء لا تظهر عادةً بالفحوصات المعروفة، لأنها أعراض نفسية، وكل الفحوصات عادةً تكون طبيعية.

فإذًا ليس هناك فحوصات طبية تكشف عن هذه الأشياء، هذه الأشياء تُعرف بأخذ التاريخ المرضي والفحص العقلي، وفقد التوازن الذي يحدث لك في الأماكن المرتفعة هو عرض جسدي للقلق والاضطراب المصاحب للفوبيا.

أخي الكريم، إن شاء الله ستزول كل هذه الأعراض وترجع معافىً.

وفقك الله وسدد خُطاك..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم عودة الحيض بعد ثلاثة عشر يوما من انقطاعه
- سؤال وجواب | لا تعارض بين وجوب القضاء وبين كون التوبة تهدم ما قبلها
- سؤال وجواب | حكم الأدوات المحتوية على صور كرتونية مجسمة
- سؤال وجواب | حكم نقل زكاة الفطر وتوكيل الغير في إخراجها
- سؤال وجواب | ما هو علاج الالتهاب الحلقي؟
- سؤال وجواب | زيادة لحمية في فتحة الشرج وعلاقتها بالبواسير
- سؤال وجواب | الخوف من الوقوف في الأماكن المرتفعة والسبيل إلى التخلص منه
- سؤال وجواب | هل من المناسب استخدام الهيدروكينون ضمن خلطة طبية لتبييض الوجه؟
- سؤال وجواب | كيفية التغلب على الخوف من الامتحانات والتواجد في الأماكن المرتفعة
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والخوف من المستقبل، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ضيق التنفس والاضطراب الشديد نتيجة الخوف من الأماكن المغلقة
- سؤال وجواب | الله سبحانه وتعالى لا يشغله شأن عن شأن
- سؤال وجواب | ليس من الخطبة على الخطبة
- سؤال وجواب | آلام المعدة والصدر وعلاقتها بالارتجاع المريئي
- سؤال وجواب | صفة العالم الذي يؤخذ منه العلم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل