سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | إسقاط الدين واعتباره من الزكاة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أبي واقع في ظلم للناس، فكيف أنجو أنا وإخوتي من ذلك الظلم؟
- سؤال وجواب | حكم صوم المرأة إذ امتدت عادتها لعشرين يوما
- سؤال وجواب | أحكام دخول الكفار لمكة والمدينة
- سؤال وجواب | ما التفسير الصحيح لحالتي، حسد أم كسل؟
- سؤال وجواب | لا يلتفت الإمام إلى تسبيح المأموم إلا إذا شك أو غلب على ظنه الخطأ
- سؤال وجواب | هل هناك تعارض بين أدوية الاكتئاب والحمل؟
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين تزوجي وبري بأبوي؟
- سؤال وجواب | موقف البنت من أمها المتهمة بالزنا ومن إخوتها التي تظن أنهم من الزنا
- سؤال وجواب | لم أعد أحتمل تصرفات زوجي فما الحل؟
- سؤال وجواب | أمي تحملني فوق طاقتي، وإخوتي يعاملونني كأنني خادمة، أفيدوني
- سؤال وجواب | من أحكام الطواف والسعي
- سؤال وجواب | هل أرضي زوجي أم أمي؟
- سؤال وجواب | هل يجب إيقاظ من في ذاكرته مشكلة ليؤدي الصلاة؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن تكون ليلة القدر في العشر الأول من رمضان
- سؤال وجواب | هل تسببت في موت أبي؟
آخر تحديث منذ 9 يوم
- مشاهدة

أنا أعمل فى التجارة وقد أقرضت صديقي مبلغاً من المال ثم توفي في حادث ، ومن ثم تبين لي أن عليه ديناً كبيراً وأنا أخرج زكاة مالي كل عام هل أعتبر المبلغ الذي في ذمته من قيمة الزكاة ولا أطالب أهله بالدين أم هذا غيرجائز؟ والسلام عليكم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏فليس لك أن تسقط عن صديقك ما في ذمته لك من دين وتعتبر ذلك من زكاة مالك، ‏فإن فعلت ذلك لم يجزئ عن الزكاة، وكانت باقية في ذمتك حتى تخرجها على الوجه ‏الذي أمر الله به، وتصرفها لمستحقيها الذين عينهم الله وحددهم في قوله: (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ ‏لِلْفُقَرَاءِ والْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ ‏وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) [التوبة:60] ووجه عدم جواز ذلك أن ‏الزكاة حق الله تعالى في المال، فلا يجوز للمرء أن يصرفها في نفع نفسه واستيفاء حقه، ‏وأنت إذا أسقطت الدين عن مدينك واعتبرت ذلك زكاة لمالك، فقد استوفيت بها ‏حقك، ووقيت بها مالك من الضياع، والذي عليك أن تفعله تجاه ما لك على صديقك من دين هو أحد أمرين:‏الأول: أن تفعل ما أرشدك إليه ربك ورغبك فيه، وهو أن تتصدق عليه بهذا الدين، ‏وخاصة أنك ذكرت أنه مدين لغيرك بدين كثير، فأنت أحق من يعفو عنه للصداقة التي ‏كانت بينكما في حياته، يقول الله تعالى: (وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [البقرة:280].

‏الثاني: أن تحاص الغرماء فيما ترك من مالٍ إن كان قد ترك شيئاً.‏والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل تسببت في موت أبي؟
- سؤال وجواب | أعاني من الوسواس والقلق وكثرة الخوف من فقد أمي
- سؤال وجواب | أشعر بالنفور من زوجي بسبب تغيبه وتنصله من مسؤولياته
- سؤال وجواب | حكم القنوت الدائم في الصلوات الخمس
- سؤال وجواب | زوجي مغترب عني وجاف في مشاعره، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | حكم الجلوس قبل صلاة تحية المسجد
- سؤال وجواب | يسمع النداء ولا يذهب للمسجد بسبب الإرهاق والتعب
- سؤال وجواب | هل أقبل بالخاطب وأتغاضى عن سلوكياته غير السوية؟
- سؤال وجواب | أحكام من شك في الإتيان بالسجدة الثانية فأتى بها بعد التشهد الأوسط
- سؤال وجواب | حكم شك الموسوس في الصلاة
- سؤال وجواب | تحية المسجد مطلوبة بمجرد دخول المسجد
- سؤال وجواب | حكم من يعمل في مكان يحدث فيه غش وخيانة
- سؤال وجواب | في الجنة ما يتمناه المرء ويشتهيه
- سؤال وجواب | أثر الخلاف بين الزوجين على الجنين
- سؤال وجواب | الفرق بين زكاة المال وزكاة الفطر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل