سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | فضل المبادرة بالدخول إلى المسجد

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أبي واقع في ظلم للناس، فكيف أنجو أنا وإخوتي من ذلك الظلم؟
- سؤال وجواب | حكم صوم المرأة إذ امتدت عادتها لعشرين يوما
- سؤال وجواب | أحكام دخول الكفار لمكة والمدينة
- سؤال وجواب | ما التفسير الصحيح لحالتي، حسد أم كسل؟
- سؤال وجواب | لا يلتفت الإمام إلى تسبيح المأموم إلا إذا شك أو غلب على ظنه الخطأ
- سؤال وجواب | هل هناك تعارض بين أدوية الاكتئاب والحمل؟
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين تزوجي وبري بأبوي؟
- سؤال وجواب | موقف البنت من أمها المتهمة بالزنا ومن إخوتها التي تظن أنهم من الزنا
- سؤال وجواب | لم أعد أحتمل تصرفات زوجي فما الحل؟
- سؤال وجواب | أمي تحملني فوق طاقتي، وإخوتي يعاملونني كأنني خادمة، أفيدوني
- سؤال وجواب | من أحكام الطواف والسعي
- سؤال وجواب | هل أرضي زوجي أم أمي؟
- سؤال وجواب | هل يجب إيقاظ من في ذاكرته مشكلة ليؤدي الصلاة؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن تكون ليلة القدر في العشر الأول من رمضان
- سؤال وجواب | هل تسببت في موت أبي؟
آخر تحديث منذ 4 ساعة
5 مشاهدة

هل يجوز للقادمين للصلاة المفروضة في المسجد أن يجلسوا أمام المسجد بعد الأذان والتحدث والمزاح مع بعضهم بدلا من الدخول إلى المسجد وأداء تحية المسجد والذكر وقراءة القرآن؟ وهل كان هذا العمل من سنة الرسول عليه السلام والسلف الصالح؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فالمشروع للمسلم إذا أتى إلى المسجد للصلاة أن يدخل المسجد ويصلي ما تيسر له ويشغل بالذكر والدعاء والتهيؤ للصلاة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: لا يزال العبد في صلاة ما كان في مصلاه ينتظر الصلاة.

متفق عليه.وقال أيضا: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه.

متفق عليه.قال الحافظ في "فتح الباري": (التهجير) أي التبكير إلى الصلاة.

وقال صلى الله عليه وسلم: الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.

رواه أحمد.

وقد كان السلف يحرصون على هذا الخير كما هو معلوم من سيرهم، أما الوقوف أمام المسجد للتحدث والمزاح، فأقل ما يقال فيه أنه يَحْرِم المسلم من هذه الأجور، وقد يحرم المسلم بسببه من الخشوع في الصلاة أو من إدراك التكبيرة الأولى، وقد قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].وقال صلى الله عليه وسلم: من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى، كتب له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق.

رواه الترمذي وابن ماجه وحسنه الألباني ، فكيف يليق بالمسلم أن يفوت على نفسه هذا الخير؟!.

ولذا، فينبغي ترك هذا الوقوف والمبادرة بالدخول إلى المسجد، ولكن لا يحرم عليهم ذلك الوقوف ما داموا يصلون الصلاة في الجماعة.ومحل ما ذكرنا، ما لم يفض الوقوف إلى تضييع الصلاة أو التشويش على أهل المسجد، وإلا حرم وتعين تركه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل تسببت في موت أبي؟
- سؤال وجواب | أعاني من الوسواس والقلق وكثرة الخوف من فقد أمي
- سؤال وجواب | أشعر بالنفور من زوجي بسبب تغيبه وتنصله من مسؤولياته
- سؤال وجواب | حكم القنوت الدائم في الصلوات الخمس
- سؤال وجواب | زوجي مغترب عني وجاف في مشاعره، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | حكم الجلوس قبل صلاة تحية المسجد
- سؤال وجواب | يسمع النداء ولا يذهب للمسجد بسبب الإرهاق والتعب
- سؤال وجواب | هل أقبل بالخاطب وأتغاضى عن سلوكياته غير السوية؟
- سؤال وجواب | أحكام من شك في الإتيان بالسجدة الثانية فأتى بها بعد التشهد الأوسط
- سؤال وجواب | حكم شك الموسوس في الصلاة
- سؤال وجواب | تحية المسجد مطلوبة بمجرد دخول المسجد
- سؤال وجواب | حكم من يعمل في مكان يحدث فيه غش وخيانة
- سؤال وجواب | في الجنة ما يتمناه المرء ويشتهيه
- سؤال وجواب | أثر الخلاف بين الزوجين على الجنين
- سؤال وجواب | الفرق بين زكاة المال وزكاة الفطر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل