مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لم يكن لأهل المدينة حمامات في العهد الأول

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بيان كذب ما ورد عن علي رضي الله عنه في تأويل الصلاة
- سؤال وجواب | رد المال المأخوذ من شركة التأمين بطريق التزوير
- سؤال وجواب | خطورة مصاحبة أهل البدع
- سؤال وجواب | هل تجوز الإساءة إلى بعض أهل البدع في المسلسلات؟
- سؤال وجواب | حكم التبرؤ من أهل البدع من الأقارب وهجرهم, والجهر بالمذهب الحق أمامهم
- سؤال وجواب | حكم غضب الأم من ترك تهنئتها بعيد الأم وكذلك الناس في أعياد ميلادهم
- سؤال وجواب | حالة (عصاب القلب) وعلاجها
- سؤال وجواب | حكم الاستهزاء بأهل البدع بسبب البدع والخرافات التي عندهم
- سؤال وجواب | التحذير من أهل الضلال من النصح للأمة
- سؤال وجواب | هل يقبل حديث المبتدع الثقة؟
- سؤال وجواب | أمثلة لإنكار الصحابة والتابعين على المبتدعة
- سؤال وجواب | تبديع المبتدع وإنكار المنكر
- سؤال وجواب | حكم العمل في شركة يملكها مبتدع
- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بالورق المصاب بالنجاسة
- سؤال وجواب | حكم محبة المبتدع والتبسم في وجهه
آخر تحديث منذ 2 ساعة
13 مشاهدة

يا شيخ.

ما معنى الحمام والكنيف وهل حمامات عهد الرسول صلى الله عليه وسلم نفس حماماتنا اليوم وأين كانوا يقضون حاجاتهم ويغتسلون ويتوضأون وهل كان عندهم شامبو، وهذا السؤال عن الرجال والنساء.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالكنيف موضع قضاء الحاجة، قال صاحب مواهب الجليل: "الكنيف" بفتح الكاف موضع قضاء الحاجة، ويسمى المذهب والمرفق والمرحاض.

ويبدو أن أهل المدينة قبل مجيء الرسول صلى الله عليه وسلم إليها وفترة من عهده لم يكونوا يتخذون الكنف في بيوتهم، وإنما كانوا يتبرزون في البراري، كما يشهد له حديث عائشة الطويل المتفق عليه في قصة الإفك، وفيه: فخرجت أنا وأم مسطح قبل المناصع متبرزنا لا نخرج إلا ليلاً إلى ليل، وذلك قبل أن نتخذ الكنف قريباً من بيوتنا، وأمرنا أمر العرب الأول في البرية والتنزه.

أما الحمام فهو الموضع المعد للاستحمام، وفي الحديث: لا يبولن أحدكم في مستحمه.

رواه النسائي، قال السيوطي عند شرحه لهذا الحديث نقلاً عن صاحب الصحاح: المستحم أصله الموضع الذي يغتسل فيه بالحميم.

والظاهر أنه لم يكن لأهل المدينة حمامات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم بدليل حديث ابن عباس عن ميمونة رضي الله عنها قالت: وضعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ماء قالت فسترته فذكرت الغسل، قالت: ثم أتيته بخرقة فلم يردها.

رواه النسائي وأصله في البخاري، وقد كانت وسائل إزالة الأوساخ من الرأس وغيره من سائر أجزاء الجسم التي يستعملها الناس في العهد النبوي هي الصابون والسدر ونحوه، وليس الشامبو لأنه من الأمور المصنعة حديثاً.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم من قال: أشهد أن هذا الإنسان قد أضله الله على علم.
- سؤال وجواب | ما أسباب آلام المعدة خصوصا عند أكل التونة؟
- سؤال وجواب | أمور يجدر في الخاطب التنبه لها
- سؤال وجواب | حكم مداهنة المبتدع اتقاء شره
- سؤال وجواب | حكم أخذ أموال بغير حق ممن ليس على مذهب أهل السنة والجماعة
- سؤال وجواب | هل لعن الكفار غير المحاربين يتعارض مع معاملتهم بالحسنى
- سؤال وجواب | موقف أهل السنة والجماعة من الفرق الأخرى
- سؤال وجواب | مقولة ابن تيمية في الرد على المبطلين بنفس ما استدلوا به على باطلهم
- سؤال وجواب | حكم مراسلة أهل البدع وإقامة تواصل معهم
- سؤال وجواب | أصاب أحيانًا بحكة وآلام في البول، وأوجاع في البظر
- سؤال وجواب | شبهة حول الاحتفال بالمولد النبوي والرد عليها
- سؤال وجواب | كيف يمكنني التخلص من الهالات السوداء حول العين؟
- سؤال وجواب | حكم إنكار بشرية النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | حكم حلق الشارب
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة السليمة لنصح زوجتي بارتداء الحجاب؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل