شبكة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

شبكة نيرمي الإعلامية




بروميثيوس قصته # اخر تحديث اليوم 2023

اقرأ ايضا

-
[ تأمين السعودية ] التعاونية للتأمين - فرع الملز
- هاتف وعنوان وتفاصيل عن مكتب عبدالله عبدالرحمن الشيبان للاستقدام بالمملكة العربية السعودية # اخر تحديث اليوم 2023
- تعرف على تفسير الضحك حتى البكاء في المنام لابن سيرين
- [ جمال ] كيف أكون جذابة وأنيقة
- [ دليل الشارقة الامارات ] بقالة النضال ... الشارقة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن محمد عبدالله السويلم ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مدارس السعودية ] مدرسة عمرو بن العاص الابتدائية
- تعرف على تفسير البكاء في الحلم لابن سيرين
- تعرف على تفسير حلم انتشار الصور لابن سيرين
- [ باب فضل الجوع وخشونة العيشتطريز رياض الصالحين ] عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: بعثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأمر علينا أبا عبيدة - رضي الله عنه - نتلقى عيرا لقريش، وزودنا جرابا من تمر لم يجد لنا غيره، فكان أبو عبيدة يعطينا تمرة تمرة، فقيل: كيف كنتم تصنعون بها؟ قال: نمصها كما يمص الصبي، ثم نشرب عليها من الماء، فتكفينا يومنا إلى الليل، وكنا نضرب بعصينا الخبط، ثم نبله بالماء فنأكله. قال: وانطلقنا على ساحل البحر، فرفع لنا على ساحل البحر كهيئة الكثيب الضخم، فأتيناه فإذا هي دابة تدعى العنبر، فقال أبو عبيدة: ميتة، ثم قال: لا، بل نحن رسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وفي سبيل الله وقد اضطررتم فكلوا، فأقمنا عليه شهرا، ونحن ثلاثمئة حتى سمنا، ولقد رأيتنا نغترف من وقب عينه بالقلال الدهن ونقطع منه الفدر كالثور أو كقدر الثور، ولقد أخذ منا أبو عبيدة ثلاثة عشر رجلا فأقعدهم في وقب عينه وأخذ ضلعا من أضلاعه فأقامها ثم رحل أعظم بعير معنا فمر من تحتها وتزودنا من لحمه وشائق، فلما قدمنا المدينة أتينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكرنا ذلك له، فقال: «هو رزق أخرجه الله لكم، فهل معكم من لحمه شيء فتطعمونا؟» فأرسلنا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منه فأكله. رواه مسلم. ---------------- «الجراب» : وعاء من جلد معروف، وهو بكسر الجيم وفتحها والكسر أفصح. قوله: «نمصها» هو بفتح الميم، و «الخبط» : ورق شجر معروف تأكله الإبل. و «الكثيب» : التل من الرمل، و «الوقب» : بفتح الواو وإسكان القاف وبعدها باء موحدة وهو نقرة العين. و « القلال» : الجرار. و «الفدر» بكسر الفاء وفتح الدال: القطع. «رحل البعير» بتخفيف الحاء: أي جعل عليه الرحل. «الوشائق» بالشين المعجمة والقاف: اللحم الذي اقتطع ليقدد منه، والله أعلم. في هذا الحديث: ما كان عليه الصحابة رضي الله عنهم من الزهد في الدنيا، والتقلل منها، والصبر على الجوع، وخشونة العيش. وفيه: كرامة له - صلى الله عليه وسلم - حيث كفى الواحد منهم نهاره ثمرة واحدة. وفيه: حل ميتة حوت البحر.
- رمز رؤيا المقبرة في المنام لابن سيرين
- [ تعرٌف على ] حرب التطهير العرقي لفلسطين 1947–48
- [ تعرٌف على ] مجلس الجمعيات التعاونية
- تفسير رؤية الطائره في المنام لابن سيرين
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم وكافيه دار الزين ... منامة
آخر تحديث منذ 16 ساعة
7 مشاهدة
تم النشر اليوم 2023-09-21 |

قصته


كان بروميثيوس واحد من حكماء التايتن. كان أسمه يعنى بعيد النظر و قد كان يملك المقدره على التنبؤ بالمستقبل .هو ابن لابيتس و كليمينه ، و أخو أطلس . عندما قامت الحرب بين كرونوس و التايتن من جهه و زيوس و أخوته من جهه أخرى ، انضم بروميثيوس إلى جبهة زيوس ، و لذلك عندما أرسل زيوس المنتصر التايتن إلى تارتاروس لعقابهم ، عفى عن بروميثيوس والتايتن الموالون له و جعل زيوس من بروميثيوس مستشاراً له لبعد نظره و حكمته



عهد زيوس إلى بروميثيوس وأخيه ابيمثيوس تشكيل الحيوانات و البشر .قام ابيمثيوس بتشكيل الحيوانات بينما شكل بروميثيوس البشر ، أنهى ابيمثيوس الحيوانات بسرعه بينما استغرق بروميثيوس الكثير من الوقت بالرغم من رغبة بروميثوس اتقان تشكيل البشر إلا أن بطئه الشديد جعل أخيه يستهلك كل الموارد المتاحه في تشكيل الحيوانات السرعة في العدو ، الرؤيه عن بعد ، السمع عن مسافات بعيده كما أعطاهم رداء من الفراء ليدفئهم من البرد ، و مختلف الأسلحه للدفاع عن نفسها مثل القرون و الأنياب و لم يبق شئ للأنسان .



أشفق بروميثيوس على البشر و لجأ إلى زيوس طالباً مساعدته فقد هام بروميثوس حباً بالبشر أكثر مما توقع زيوس الذي لم يشاركه في حبه للبشر ، بل كان يريدهم أن يكونوا ضعفاء خائفين حتى لا يمتلكوا القوة التى تمكنهم من تحديه في أحد الأيام .كان زيوس يرى أن المعرفة و المهارات و المواهب لن تجلب الا الشقاء للبشر الفانين ، و لكن بروميثيوس كان له رأى أخر و فضل البشر على ملكه المجنون بالسلطه و العظمه ، أعطى بروميثيوس البشر العديد من العطايا و الهبات التى سرقها من آلهة الأوليمب هيفاستوس و أثينا و غيرهم فأعطاهم فنون العمارة و البناء ، النجارة ، أستخراج المعادن ، علم الفلك ، تحديد الفصول ، الأرقام و الحروف الهجائيه ، كما علمهم كيفية أستئناس حيوانات ابيمثيوس و ركوبها و الأبحار بالسفن ، كما أعطاهم موهبة التداوى و الشفاء.



غضب زيوس من بروميثيوس غضباً شديداً ورأي انه بالغ في شأن البشر و لكنه لم يعاقبه و أكتفى بتحذيره . لم يكتفى بروميثيوس بتشكيل البشر بكل تلك الهبات بل قام بسرقة النار من جبل الأوليمب و أعطاء قبس منها للبشر فقد حزن بروميثيوس لرؤية البشر في برد الشتاء محرومون من الدفء و الأمن فقرر أن يحضر لهم النيران التى تدفئهم و تأنسهم بنورها ، ذهب بروميثيوس إلى هيفاستوس في جبل الأوليمب سراً حتى لا يفتضح أمره لزيوس ، أخذ يبحث بين الكهوف و المغارات عن مقر هيفاستوس و فجأه شق الظلام شراره من النار و وجد برميثيوس نفسه أمام البوابه الضخمة لمقر أله الحداده هيفاستوس ( المكلف بصناعة الأسلحه و الدروع للآلهه و فوق ذلك صنع صواعق زيوس ) . وبينما هيفاستوس منشغل بعمله استطاع بروميثيوس أن يسرق أحد صواعق زيوس و أخفاها داخل عصا مجوفه صنعها من النباتات ثم اعطي قبس منها للبشر، تعلم البشر كيف يقتلوا الحيوانات ويطهون لحومها ، تصاعدت رائحة الشواء إلى الأوليمب و علم زيوس بخيانة بروميثيوس و سرقته للنار ورأي ان البشر لن يدينون له الولاء المناسب اذا غرقوا في النعم فقدم بروميثيوس له عرضاً دليل على الولاء ، عرض عليه أن يقاسم البشر لحومهم الشهيه مقابل أن يسمح لهم الأحتفاظ بالنار.قام بروميثيوس المشهور بالدهاء و المكر بتقديم قربانبن إلى زيوس و آلهة الأوليمب .



كان القربانين أحداهم عباره عن قطع من اللحم الطازجه هي عباره عن كل ما يؤكل في الثور مخبأه داخل الامعاء ( شئ طاهر زكي في صوره كريهه ) ، و القربان الأخر كان عباره عن عظام ثور ملفوفه في دهن و شحم براق ( شئ كريه في صوره مبهره ) .خدع زيوس و أختار القربان الثانى للآلهه و بذلك أستطاع البشر الأحتفاظ باللحم لنفسهم و حرق العظام بعد كسيها بالدهن كقربان للآلهه .


بالمستقبل


و مع ظهور النار بدأ سيل من الأختراعات و التقدم البشرى . و في وقت قصير كان الفن و الحضاره و الثقافة تغزو الأرض المحيطة بالأوليمب .و مع هذا التغير اختلفت نظرة الأوليمب إلى البشر الفانين و زاد أعجابهم بهم ، فهم ليسوا مجرد حيوانات همجيه ، بل هم عاقلون و لهم القدرة على الأبداع و الأبتكار .غضب زيوس لذلك غضباً شديداً أهتز له جبل الأوليمب ، و قرر عقاب بروميثيوس على الأثم الذى أرتكبه في حق سادة الأوليمب .أستدعى هيفاستوس و طلب منه أن يصنع سلاسل قويه حتى يقيد بها بروميثيوس على صخره في جبال القوقاز . و كان كل صباح يأتيه نسر عملاق يدعى اثون ينهش كبده ، الذى يعود لينمو من جديد في المساء ليستمر عقاب بروميثيوس الأبدى .كان بروميثيوس يتلقى عقابه متماسكاً سعيداً لأن البشر يعيشون حياه سعيده ، و لكونه بعيد النظر و قادر على التنبؤ ، فقد كان يعلم أنه سيأتى أحد الأبطال من أبناء الآلهة و يخلصه من عذابه . و كان يرى أيضاً أنه سيأتى من نسل زيوس من يقتله و يتولى الحكم من بعده ، لتكون نهاية زيوس المتجبر.



عرض زيوس على بروميثيوس حريته مقابل أخباره بالنبوءةه التى تتعلق بأقصاءه عن العرش ، و لكن بروميثيوس رفض ذلك .لم يخفف هذا العقاب من غضب زيوس ، بل قرر عقاب البشر جميعاً . قرر أعطاء البشر هبه أخرى من شأنها تغيير كل الخير الذى جلبته هبات بروميثيوس الأخرى .كانت هذه الهبه هى المرأة .أمر زيوس هيفاستوس أن يشكل مرأه جميله من نيران مرجلهاعطاها هيفاستوس جسدها النارى و صوتها أعتطها أثينا قوة التحمل و القدرة على الأبداع أعتطها أفروديت ألهة الحب سحراً جذاباً حول رأسها و أعطاها هيرميس عقل صغير و السطحيه في التفكير . ثم سميت هذه المخلوقه الحسناء باندورا ( التى منحت كل شئ ) .أرسل زيوس باندورا إلى ابيمثيوس شقيق بروميثيوس حامله صندوق مغلق مكتوب عليه لا تفتحه . كان ابيميثيوس حكيماً و لم يكن ليقبل هديه من الأوليمب و خاصه من زيوس ، ولكن ما أن رأى باندورا حتى خلبت لبه و أصبح عاجزاً أمامها ، لم يملك القدرة على مقاومة سحرها و تقبلها طائعاً راضياً و تزوجها .لكن ابيمثيوس رفض أن يفتح صندوق باندورا ، لكن زوجته الحسناء أخذت تلح عليه أن يفعل من يدرى أية كنوز تختفى داخله .لقد صارت حياة باندورا جحيماً و هى تجلس طوال الليل إلى جانب الصندوق تتخيل ما فيه . كانت هناك أصوات تناديها من داخله و تعدها بالسعاده المطلقه .كان الفضول يقتلها ، و في النهاية انتهزت باندورا فرصة غياب زوجها و فتحت الصندوق . و فجأه أظلم العالم و خرجت أرواح شريره ( الفقر ، النفاق ، المرض و الجوع ) من الصندوق ، راحت المسكينه تدور حول نفسها في ذعر محاوله اغلاق الصندوق فلم تستطع .في النهاية أغلقته و لكن بعد فوات الأوان ، لقد ملأت الشرور العالم و تحولت جنة الأرض إلى جحيم البشر ، و لم يبق من الأرواح حبيساً في الصندوق الا انتزاع الأمل . و لذلك بقى الأمل في قلوب البشر ليخفف عنهم الشرور و الأثام التى تحيط بهم .بينما بروميثيوس معلقاً من قيوده على صخور جبل القوقاز ، بعد ثلاثة عشر جيلاً ، أتى البطل هرقل ابن زيوس متسلقاً الجبل ، و يقتل النسر و يحرر بروميثيوس من قيوده . سأل هرقل بروميثيوس عن وسيلة أسترداد حريته ، قال بروميثيوس أنه يجب أن يحل محله خالد آخر في تارتاروس ، بمعنى أخر يجب على أحد الخالدين أن يتنازل عن خلوده و يموت .كان شيرون القنطور الحكيم ابن كرونوس ( أخ غير شقيق لزيوس) لذلك كان خالداً ، و لكنه كان مصاب بجرح لا شفاء منه لدرجة أنه تمنى الموت .و عندما عرض عليه هرقل الأمر وافق أن يحل محل بروميثيوس و يتنازل عن خلوده خلاصاً من عذابه الأبدى ، و رداً لذلك الفعل النبيل أصبح شيرون من أبراج السماء ( برج القوس ) .انزعج زيوس لرؤية بروميثيوس يفلت من عقاب تلو الأخر ، فقرر أغراق البشر جميعاً و أهلاكهم بطوفان كبير .تنبأ بروميثيوس الحكيم بالطوفان و حذر أحد البشر الطاهرين و هو ديكاليون و زوجته بيرها أبنة أخيه ابيمثيوس و باندورا .بعد انتهاء الطوفان و نجاة ديكاليون و بيرها زوجته على جبل برناسوس أحسا بالوحشه و الوحدة ذهبا إلى العرافه ثيميس ، و بناء على مشورتها قام ديكاليون و بيرها بألقاء الحجاره وراء ظهورهم .من الحجاره التى رماها ديكاليون تولد الرجال و من الحجاره التى رمتها فيريا تولدت النساء .انجب ديكاليون و بيرها ولداً اسمياه هيلين و الذى نسب اليه اليونانيين ( الهيلانيين ) .و في النهاية رضى زيوس أن يمنح بروميثيوس حريته و لكنه أراد أن يحمل بروميثيوس دائماً ذكرى عقابه ، فأمره بصنع خاتم حديدى من السلاسل التى كان مقيداً بها . و من ذلك اليوم و البشر يصنعون الخواتم أحتفالاً ببروميثيوس و تقديره لصنيعه.



صندوق معلومات شخص


سابقة تشريفية


الاسم


لاحقة تشريفية


اسم أصلي


صورة Atlas Typhoeus Prometheus.png


الاسم عند الولادة



تاريخ الولادة لا قيمة


مكان الولادة


تاريخ الوفاة


مكان الوفاة


سبب الوفاة


مكان الدفن


النصب التذكارية


عرقية


منشأ


الإقامة


الجنسية


المدرسة الأم


المهنة


سنوات النشاط


أعمال بارزة


تأثر


تأثير


التلفزيون


المنصب


مؤسسة منصب


بداية منصب


نهاية منصب


المدة


سبقه


خلفه


الحزب


الديانة


الزوج


الأولاد


الأب


الأم


الجوائز


توقيع


الموقع









تعد قصة بروميثيوسقاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان. واحدة من أهم القصص في الميثولوجيا الغربية إن لم تكن أهمها على الإطلاق، وهذه القصة ترمز لمضامين ودلالات هائلة في الفكر والتاريخ الغربي.







شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ تعرٌف على ] طب تقليدي
- [ شركات السياحة والسفر قطر ] طيران الهند AIR INDIA ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] محمد القاهر بالله
- طريقة تحضير شطيطحة بطاطا بطريقة سهلة
- [ تعرٌف على ] قانون الجنسية السورية
- [ دليل العين الامارات ] مؤسسة الصفاء للمفروشات ... العين
- اعرف أكثر عن تفسير رؤية اني ادخن في المنام لابن سيرين
- [ مقاهي السعودية ] دانكن
- [ خدمات السعودية ] التقديم على وظائف الاتحاد السعودي للامن السيبراني 2023 “الرابط والخطوات”
- [ تعرٌف على ] باتريكا
- [ حيوانات وطيور ] كم يزن الفيل
- [ حكمــــــة ] عَن سالم بن أبي الجعد قَالَ قَالَ ابن مَسْعود إن الشيطان يريد الإنسان بكل ريدة فيمتنع منه فيجثم له عند المال فيأخذه بعنقه
- [ قصص دينية ] قصة عمر بن الخطاب
- [رقم هاتف]السالم للنقل والسياحة..السعودية # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] وليد وصل مثيب المطيري ... بريده ... منطقة القصيم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام شبكة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2025/01/08




كلمات بحث جوجل