شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 07:17 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ دليل الشارقة الامارات ] عنايت عبيد لتجارة السيارات المستعملة و قطع غيارها ذ.م.م ... الشارقة
- تجارب لـ برايمر فور ايفر الاصفر
- [ محامين السعودية ] محمد عمر محمد دوبي ... جدة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عادل بن حسين بن ناصر النخلي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ كراجات خدمات الامارات ] ورشة العنان لتصليح عادم و براد السيارات
- [ حكمــــــة ] أخى فى الله , لو أنك أتيت برجل يشتغل عندك ليدهن لك هذه المكتبة مثلا وانت واقف خلفه , فسيظل يعمل بحذر وجد . فاجعل هذا إحساسك .. المراقبة .. واقف أنت امام حبيبك فهو ناظرك .. حبيبك الذى تشتغل له وتعمل له , استشعر مراقبته لك دائما , ساعتها ستعمل بحب وتلذذ , ليس على خوف وفقط , بل بحب , لأن حبيبك يراك , والمحب يحب أن يراه حبيبه دوما وهو يعمل له
- [ متاجر السعودية ] شركة برج المرح التجارية ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ خذها قاعدة ] الجبل لا يحتاج إلى جبل ، لكن الإنسان يحتاج إلى الإنسان. - جان دو لافونتين
- [ مدارس السعودية ] مركز الدعم والعطاء لتأهيل ذوى الاحتياجات الخاصة
- [ القرآن الكريم ] آيات لجلب الرزق

حماية المراهق من الآفات الاجتماعية

تم النشر اليوم 05-12-2025 | حماية المراهق من الآفات الاجتماعية
حماية المراهق من الآفات الاجتماعية الفهرس الآفات الاجتماعيةالآفات الاجتماعية في مرحلة المراهقةأسباب الآفات الاجتماعية للمراهقينحماية المراهق من الآفات الاجتماعيةصفات المراهقين الذين يتعاطون المخدراتالآفات الاجتماعيةيخشى جميع الأهالي من أن ينجرف أولادهم وراء الآفات الاجتماعية أو الى الطريق الخطأأو ينخلطوا بأشخاص غير مناسبين أو يصبحوا مدمين على المخدراتومن الشائع أنّ المراهقين يمروّن في مرحلة حساسة من عمرهم إذ يميلون الى التمرّد والتحديّ والعصيانوفي هذه المرحلة أيضًا يجرّب المراهق تدخين السجائر للمرة الأولى وشرب الكحولأو في بعض الحالات تعاطي المخدراتومن الطبيعي أن يقوم المراهق بسرقة سيجارة في هذه المرحلة بدافع الفضول.الآفات الاجتماعية في مرحلة المراهقةانتشار الجريمة بكل صورها، كالقتل، والسرقة، وغير ذلك.انتشار وتفشي ظاهرة المخدرات، وما ينجم عنها من مفاسد وأمراض بدنية خطرة، وجرائم تطال الفرد والمجتمع على حد سواء.الانحلال والفساد الخلقي، وما ينجم عنه من جرائم كالزنا، والشذوذ الجنسي، وغير ذلك.انتشار بعض الأمراض النفسية، كالعزلة والتوحُّد، والاضطراب النفسي، والقلق والتوتر، وغير ذلك.أسباب الآفات الاجتماعية للمراهقينهناك أسباب عديدة تجعل الشباب يقبل على تعاطي السقوط في الآفات الاجتماعية حبّ الاكتشاف كما أشَرت وسائل الدعاية متعددة تغري من له فضول لخوض تجربة اكتشاف طعم السيجارة بالنّسبة لمرحلتي الطفولة و المراهقة و من يساهم أكثر أصدقاء السوء و القدوة السيئة. البطالة فمعظم شبابنا يواجهون مشكلة البطالة، أو عدم الشغل و بالتّالي يجد نفسه في محيط ضيق.مشاكل أسريّة كالطلاق و ترك الزّوج زوجته و بالتالي الضحية هو الطّفل الصّغير. التقليد الذاتي وهو رؤية الأب يدخّن فيقوم بنفس العمليّة تلقائيّا.تحفيز الأبّ ابنه عند شراء علبة سجائر ة الاحتفاظ بالمبلغ المتبقّي، و بالتّالي يصبح عامل تغرير للطّفل. عدم مراقبة الطّفل من طرف أسرته و هذا ما نلاحظه في أغلب أسرنا و بكثرة “ترك الطّفل في بيئة و إعطاءه ما يريد”. تقليد رفاق السوء و الاقتداء بهم في عملية تدخين للسيجارة بشراهة، و اعتداد بالنفس. عدم تحسيس الأسرة المدرسية “المعلم يدخن أمام تلاميذه، صــورة تكشف عن حنايــــــا و جرثومة هذه الآفة، و هو القدرة الحسنة للطّفل.السلوك المتسم بالقسوة والرفض من قبل الوالدين والذي يقابله التمرد والسلوك المضاد للمجتمع من قبل المراهقين .حماية المراهق من الآفات الاجتماعية توفير فرص عمل يفرغ بها طاقاته، ويسد بها حاجاته.توفير الوعي اللازم بمخاطر هذه الآفات وأثرها النفسي والبدني عليه، وعلى أسرته، والمحيط من حوله.تقوية وازع الإيمان لديه، وترسيخ مفهوم الحلال والحرام.عمل ندوات إعلامية بهدف نشر الوعي بهذه القضية.ممارسة المساجد لدورها التثقيفي في ذلك بالتركيز على مخاطر هذه الآفات، وسبل مواجهتها.توعية المراهق بحسن استغلاله لوقته، فالاستغلال الجيد للوقت خير معين على مواجهة الانحرافات التي سببها وقت الفراغ.تنمية مهارات المراهق والاستفادة من كل طاقاته الإيجابية وإبرازها وتعزيزها واستثمارها بكل ما هو نافع ومفيد.القيام برحلات ترفيهية، وتعليمية مع المراهق بهدف تلبية حاجاته العقلية والمعرفية من جانب، ومن جانب آخر الترفيه عنه، وتنمية مهاراته الإبداعية خلالها، بإشراكه في برنامج الرحلة مثلاً كتولي عرافتها.تعويد المراهق على تحمل المسؤولية، بتبوّئه بعض الأدوار الريادية والقيادية، وإكسابه صفة القيادة والجندية، لما في ذلك من عظيم الأثر في اعتداده بنفسه بشكل إيجابي.توفير مراكز شبابية تهتم بفئة الشباب في هذه المرحلة، كالمراكز الثقافية، والأندية الرياضية، وغير ذلك.توفر المتابعة الرسمية من المسؤولين، ووضع هذه الفئة وما تحتاجه على قائمة الاهتمامات.الاهتمام بالناحية التربوية التي تركز على زرع القيم والمبادئ والاتجاهات الايجابية من جانب، وبيان خطر القيم السلبية.صفات المراهقين الذين يتعاطون المخدراتالفقدان المفاجئ للاهتمام بالأسرة والصداقات الطويلة المدى .مصاحبة أصدقاء غير معروفين ، أو أفراد غير معروفين .تدني مستوى التحصيل الدراسي المفاجئ .تقلب المزاج ، والاكتئاب .ضعف النشاط والحيوية .سرعة الاستثارة والغضب ، والصراع غير العادي مع أفراد الأسرةبُطء الكلام واضطرابه .نقص الوزن أو زيادته بصورة ملحوظة .الرجوع إلى المنزل متبلداً .إحضار المواد المخدرة إلى المنزل والتباهي بامتلاكهاممارسة السرقة .طلب النقود بصورة غير عادية ودون مبرر واضح .التحذير من قبل المعلمين أو الجيران أو الأقران .

شاركنا رأيك