مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | حديث ( ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة ) حديث ضعيف لا يثبت .
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الخوف من رأي الناس ووجهة نظرهم في شخصي جعلني أفقد طعم الحياة- سؤال وجواب | حكم قول الموسوس: أطلقها لأستريح
- سؤال وجواب | هل هناك أطعمة ومشروبات يمنع منها مرضى الذئبة الحمراء؟
- سؤال وجواب | حكم من قال: علي الحلال
- سؤال وجواب | الكيمادرين هل هو منشط، وما هي دواعي استخدامه؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم ممتد بين الإبط والثدي، فهل يدل على مرض السرطان؟
- سؤال وجواب | يهددها بالطلاق إن لم تخلع النقاب
- سؤال وجواب | واجب من شك أو تحقق من خروج المذي بعد الصلاة
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في محل قنوت الفجر
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع إلحاح الولد في طلب وغيرته من أخته
- سؤال وجواب | دور الشاب في الإسلام
- سؤال وجواب | حج الكبيرة مع امرأة ترعى شؤونها
- سؤال وجواب | يلزم الوفاء بالنذر على حسب ما نذر
- سؤال وجواب | حكم اخذ الداعية أجرة السفر إلى البلد الذي يدعو فيه
- سؤال وجواب | الأجل (الموت) واحد للمسلم والكافر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أصر من استغفر ، وإن عاد في اليوم سبعين مرة ) 1- هل هذا الحديث صحيح ؟ 2- إن صح هذا الحديث ، كيف نعمل به ومن شروط التوبة الندم وعدم العودة وهنالك أيضا من أهل العلم من يعتبر "الإصرار على المعصية" من الكبائر ؟ 3- إذا صح هذا الحديث أيضا، قد يعتبره البعض من صميم عقيدة بعض الفِرق وأنه "لا يضر مع الإيمان معصية.
فأرجو التوضيح كي لا تختلط علينا الأمور..
الحمد لله.
أولا : هذا الحديث رواه أبو داود (1514) ، والترمذي (3559) عن مولى لأبي بكر الصديق عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة ).
وهذا إسناد ضعيف ، لجهالة مولى أبي بكر رضي الله عنه.
وقال الترمذي عقبه : " ليس إسناده بالقوي ".
وضعفه الألباني في " ضعيف أبي داود " (2/96).
ورواه الطبراني في " الدعاء" (1797) من طريق أبي شَيْبَةَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مرفوعا به.
وأبو شيبة : هو إبراهيم بن عثمان الكوفي ؛ متروك الحديث ، انظر : "التهذيب" (1/126).
وانظر : " السلسلة الضعيفة " للشيخ الألباني رحمه الله (4474).
وروى القضاعي في "مسند الشهاب" (853) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لَا كَبِيرَةَ مَعَ اسْتِغْفَارٍ، وَلَا صَغِيرَةَ مَعَ إِصْرَارٍ).
وإسناده ضعيف ، وذكره الألباني في "الضعيفة" (4810) وقال : " منكر ".
فهذا الحديث ضعيف لا تصح نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
ثانيا : على فرض صحته : فهو محمول على استغفار التائبين الذين يذنبون فيتوبون إلى الله توبة صادقة ، ثم تغلبهم أنفسهم فيذنبون فيستغفرون ويتوبون توبة صادقة.
فهؤلاء ليسوا من المصرين ، وإن عادوا إلى فعل الذنب ، إذا كانوا صادقين في توبتهم ، والمقصود حث المذنبين على التوبة وترغيبهم في الرجوع إلى الله وعدم إقناطهم ، لا حضهم على الذنب والاستمرار فيه.
هناك فرق كبير بين "الإصرار" على الذنب ، والعودة إلى ذلك الذنب ، بعد التوبة أو الاستغفار.
فقد جعل الله تعالى حال المستغفرين ، مقابلة لحال المصرين : ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) آل عمران/ 135.
قال ابن كثير رحمه الله : " قَوْلُهُ ( وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) أَيْ : تَابُوا مِنْ ذُنُوبِهِمْ وَرَجَعُوا إِلَى اللَّهِ عَنْ قَرِيبٍ ، وَلَمْ يَسْتَمِرُّوا عَلَى الْمَعْصِيَةِ وَيُصِرُّوا عَلَيْهَا غَيْرَ مُقْلِعِينَ عَنْهَا، وَلَوْ تَكَرَّرَ مِنْهُمُ الذَّنْبُ : تَابُوا عَنْهُ " انتهى من " تفسير ابن كثير" (2/ 109).
روى البخاري (7507) ، ومسلم (2758) عن أبي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا - وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا - فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ - وَرُبَّمَا قَالَ : أَصَبْتُ - فَاغْفِرْ لِي ، فَقَالَ رَبُّهُ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا، أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ - أَوْ أَصَبْتُ – آخَرَ ، فَاغْفِرْهُ ؟ فَقَالَ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا ، وَرُبَّمَا قَالَ: أَصَابَ ذَنْبًا، قَالَ: قَالَ: رَبِّ أَصَبْتُ - أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ – آخَرَ ، فَاغْفِرْهُ لِي، فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلاَثًا، فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ ).
وفي لفظ لمسلم : ( اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ ).
قال النووي رحمه الله : " لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْبُ مِائَةَ مَرَّةٍ أَوْ أَلْفَ مَرَّةٍ أَوْ أَكْثَرَ وَتَابَ فِي كُلِّ مَرَّةٍ قُبِلَتْ تَوْبَتُهُ وَسَقَطَتْ ذُنُوبُهُ ، وَلَوْ تَابَ عَنِ الْجَمِيعِ تَوْبَةً وَاحِدَةً بَعْدَ جَمِيعِهَا صَحَّتْ تَوْبَتُهُ.
وقوله : (اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ) مَعْنَاهُ : مَا دُمْتَ تُذْنِبُ ثُمَّ تَتُوبُ ؛ غَفَرْتُ لَكَ " انتهى.
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " قَالَ الْقُرْطُبِيّ فِي الْمُفْهِم : يَدُلّ هَذَا الْحَدِيث عَلَى عَظِيم فَائِدَة الِاسْتِغْفَار ، وَعَلَى عَظِيم فَضْل اللَّه وَسَعَة رَحْمَته وَحِلْمه وَكَرَمِهِ ، لَكِنَّ هَذَا الِاسْتِغْفَار هُوَ الَّذِي ثَبَتَ مَعْنَاهُ فِي الْقَلْب ، مُقَارِنًا لِلِّسَانِ ، لِيَنْحَلّ بِهِ عَقْد الْإِصْرَار ، وَيَحْصُل مَعَهُ النَّدَم ، فَهُوَ تَرْجَمَة لِلتَّوْبَةِ.
" انتهى.
وروى الإمام أحمد في "الزهد" (ص 227) عن سَعِيد الْجُرَيْرِيّ قَالَ: " قُلْتُ لِلْحَسَنِ: يَا أَبَا سَعِيدٍ ، الرَّجُلُ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، ثُمَّ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، ثُمَّ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، ثُمَّ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، حَتَّى مَتَى؟ قَالَ: " مَا أَعْلَمُ هَذَا إِلَّا مِنْ أَخْلَاقِ الْمُؤْمِنِينَ ".
وفي رواية : " قيل للحسن : ألا يستحيي أحدُنا من ربه يستغفِرُ من ذنوبه ، ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود، فقال: " ودَّ الشيطانُ لو ظَفِرَ منكم بهذه ، فلا تملُّوا من الاستغفار" انتهى من "جامع العلوم والحكم" (2/ 485).
وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عَنْ قَوْلِهِ : ( مَا أَصَرَّ مَنْ اسْتَغْفَرَ وَإِنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةَ سَبْعِينَ مَرَّةً) : هَلْ الْمُرَادُ ذِكْرُ الِاسْتِغْفَارِ بِاللَّفْظِ ؟ أَوْ أَنَّهُ إذَا اسْتَغْفَرَ يَنْوِي بِالْقَلْبِ أَنْ لَا يَعُودَ إلَى الذَّنْبِ ؟ وَهَلْ إذَا تَابَ مِنْ الذَّنْبِ وَعَزَمَ بِالْقَلْبِ أَنْ لَا يَعُودَ إلَيْهِ وَأَقَامَ مُدَّةً ثُمَّ وَقَعَ فِيهِ ، أَفَيَكُونُ ذَلِكَ الذَّنْبُ الْقَدِيمُ يُضَافُ إلَى الثَّانِي؟ أَوْ يَكُونُ مَغْفُورًا بِالتَّوْبَةِ الْمُتَقَدِّمَةِ ؟ فَأَجَابَ: " الْحَمْدُ لِلَّهِ، بَلْ الْمُرَادُ : الِاسْتِغْفَارُ بِالْقَلْبِ مَعَ اللِّسَانِ ؛ فَإِنَّ التَّائِبَ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ ؛ كَمَا قيل : ( لَا كَبِيرَةَ مَعَ الِاسْتِغْفَارِ ، وَلَا صَغِيرَةَ مَعَ الْإِصْرَارِ ) ؛ فَإِذَا أَصَرَّ عَلَى الصَّغِيرَةِ : صَارَتْ كَبِيرَةً ، وَإِذَا تَابَ مِنْهَا : غُفِرَتْ.
قَالَ تَعَالَى: (وَالَّذِينَ إذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ) الْآيَةَ ".
انتهى بتصرف يسير من " مجموع الفتاوى " (11/699).
ثالثا : قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " نص العلماء على أن الإصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة , لما في ذلك من الدلالة على أن صاحبها لم يقم في قلبه من تعظيم الله ما يوجب انكفافه عنها " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل العثيمين" (15/ 138).
فهذا في حق المصر الذي يضمر المعاودة ، ولم يندم على ذنبه ، ولم يستغفر منه ؛ أما التائب المستغفر ، الذي يحب التوبة ويسعى إليها جهده ، ويكره الذنب ولكن ربما غلبته نفسه : فليس من المصرين ، والفرق بينهما واضح بأدنى تأمل.
جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" : " الإِصْرَارُ لُغَةً : مُدَاوَمَةُ الشَّيْءِ وَمُلازَمَتُهُ وَالثُّبُوتُ عَلَيْهِ.
وَاصْطِلاحًا : الإِصْرَارُ : هُوَ الْعَزْمُ بِالْقَلْبِ عَلَى الأَمْرِ وَعَلَى تَرْكِ الإِقْلاعِ عَنْهُ.
وَأَكْثَرُ مَا يُسْتَعْمَلُ الإِصْرَارُ فِي الشَّرِّ وَالإِثْمِ وَالذُّنُوبِ.
".
" مُبْطِلاتُ الإِصْرَارِ : أ - يَبْطُلُ الإِصْرَارُ عَلَى الْمَعْصِيَةِ بِالتَّوْبَةِ ، حَيْثُ لا إِصْرَارَ مَعَ التَّوْبَةِ ، لِمَا رُوِيَ : " مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ ، وَإِنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً ".
وَلِلْقَاعِدَةِ الْمَعْرُوفَةِ : " لا كَبِيرَةَ مَعَ الاسْتِغْفَارِ ، وَلا صَغِيرَةَ مَعَ الإِصْرَارِ ".
ب - يَبْطُلُ الإِصْرَارُ بِتَرْكِ الْمُصَرِّ عَلَيْهِ وَاتِّبَاعِ غَيْرِهِ ".
انتهى، من "الموسوعة الفقيهة" (5/54-55).
رابعا : القول بأنه لا يضر مع الإيمان ذنب هو قول ينسب إلى غلاة المرجئة ، وليس قول كل طوائفهم ، بل لا يعلم له قائل معين ، ممن ينتسب إلى العلم والدين.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وَإِنْ قَالُوا: إنَّهُ لَا يَضُرُّهُ تَرْكُ الْعَمَلِ فَهَذَا كُفْرٌ صَرِيحٌ ؛ وَبَعْضُ النَّاسِ يُحْكَى هَذَا عَنْهُمْ وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ : إنَّ اللَّهَ فَرَضَ عَلَى الْعِبَادِ فَرَائِضَ وَلَمْ يُرِدْ مِنْهُمْ أَنْ يَعْمَلُوهَا وَلَا يَضُرُّهُمْ تَرْكُهَا وَهَذَا قَدْ يَكُونُ قَوْلَ الْغَالِيَةِ الَّذِينَ يَقُولُونَ: لَا يَدْخُلُ النَّارَ مِنْ أَهْلِ التَّوْحِيدِ أَحَدٌ لَكِنْ مَا عَلِمْت مُعَيَّنًا أَحْكِي عَنْهُ هَذَا الْقَوْلَ وَإِنَّمَا النَّاسُ يَحْكُونَهُ فِي الْكُتُبِ وَلَا يُعَيِّنُونَ قَائِلَهُ وَقَدْ يَكُونُ قَوْلُ مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ ؛ فَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ الْفُسَّاقِ وَالْمُنَافِقِينَ يَقُولُونَ: لَا يَضُرُّ مَعَ الْإِيمَانِ ذَنْبٌ أَوْ مَعَ التَّوْحِيدِ وَبَعْضُ كَلَامِ الرَّادِّينَ عَلَى الْمُرْجِئَةِ وَصَفَهُمْ بِهَذَا " انتهى من "مجموع الفتاوى" (7/181).
ثم إن ذلك لم يتعرض لمقامه ، وهل يستضر بذلك الذنب ، أو يبقى عليه شيء منه ، ولم ينسب ذلك أيضا إلى كل من انتسب إلى الإيمان ، ولو بالقول دون العمل ، إنما هو في حال قوم عملوا عملا من أعظم أعمال الطاعات ، وهو التوبة والاستغفار.
والله تعالى أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | هل من طريقة تعتمد على أغذية أو مواد طبيعية تجعل الشفاة وردية؟- سؤال وجواب | حكم اشتراط المؤجر عدم عود العربون للمستأجر إلا بعد وجود مستأجر جديد
- سؤال وجواب | أحس منذ فترة بشد في أرجلي
- سؤال وجواب | أعاني من تراكم الدهون في البطن، ما نصيحتكم في الغذاء والرياضة؟
- سؤال وجواب | ما سبب شعوري بدخول الهواء في المهبل، وما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يفسد صوم من استمنى فأمذى، دون إنزال
- سؤال وجواب | عصبية فتاة
- سؤال وجواب | تريد فتح صالون للتجميل وتسأل عن تجميل نساء غير المسلمين
- سؤال وجواب | الحب دون علم الجنس الآخر.داء ودواء
- سؤال وجواب | حكم استثمار الأموال في شركة أوبتيك لتداول الأوراق المالية
- سؤال وجواب | عدم اكتمال التلقيح بين البويضة والحيوان المنوي
- سؤال وجواب | مات عن زوجة، وأربع بنات، وأخوين شقيقين، وثلاث أخوات شقيقات
- سؤال وجواب | لا أحس بالبارد والحار على السن، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم تهليل المصلين إذا قال الخطيب عباد الله
- سؤال وجواب | حيران بين قراري وقرار أهلي تجاه زوجتي في الغربة
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا