شبكة نيرمي الإعلامية
شبكة نيرمي الإعلامية
مقالات
هل انقباضات المهبل تؤثر على غشاء البكارة؟ # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/01/06
هل انقباضات المهبل تؤثر على غشاء البكارة؟ # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- التقسيم الإداري في جيبوتي # اخر تحديث اليوم 2023- [ دليل أبوظبي الامارات ] شركة رابطة الصحراء للتجارة ذ م م ... أبوظبي
- شحور موقعها # اخر تحديث اليوم 2023
- طنطا التقسيم الإداري # اخر تحديث اليوم 2023
- [ متاجر السعودية ] مغاسل شطفة لخدمات السيارات ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- وفاء كفتارو الإجازات والمؤهلات العلمية # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير رؤيا الحمار في المنام , معنى الحمار في الحلم # اخر تحديث اليوم 2023
- تعرٌف على ... سهى الوعل | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2024
- جورج غوردجييف تعاليمه # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] بريموز بريزيتش
- اعرف أكثر عن تفسير رؤية الجرذون في المنام لابن سيرين
- [ دليل دبي الامارات ] حجوزات مطعم حياة دبي ... دبي
- التوافق العضلي العصبي أهمية التوافق بالنسبة للألعاب الرياضية # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] حاملو أعلام الدول في ختام الألعاب الأولمبية الصيفية 2016
- مملكة باقرمي الموقع # اخر تحديث اليوم 2023
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة
تم النشر اليوم 2023-09-21 | السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرض عليكم مشكلتي وكلي أمل بتقبلكم إياها بصدر رحب, ومساعدتي على التخلص منها.
بدأت ممارسة العادة السرية منذ الطفولة, ولم أعلم بها،
السؤال الأول: هل يحدث ذلك فعلا للأطفال؟ وما السبب؟
السؤال الثاني والأهم: بعد محاولاتٍ عدة للتخلص منها بدأ ال بالتحسن بنسبة 80٪, لكن الوسواس والخوف لا يفارقني, فخوفي من فقدان غشاء البكارة لا يتوقف.
هل انقباضات المهبل تؤثر على الغشاء أو تتسبب في توسّع الفتحة الطبيعية به؟ علما بأنني متيقّنة من عدم إدخالي لأي جسم صلب داخل المهبل.
على الرغم من كوني فتاة محافظة, ومطيعة, وملتزمة بالصلوات الخمس, وأحفظ شيئا من كتاب الله, إلا أني قد ابتليت بهذا الابتلاء, وهذا قد يسبب لي الخوف من الموافقة على أي خاطب يتقدم لي.
هذا ي باختصار.
وتقبلوا خالص شكري.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ Sara حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
نحيّيك -أيتها الابنة العزيزة- ونرحب بتواصلك معنا, وكوني على ثقة بأن قلوبنا وصدورنا مفتوحة لك, بل ولكل أخواتنا وبناتنا الفضليات.
إن من تلجأ إلى طلب المشورة والمساعدة مثلك وهي ملتزمة وحافظة لكتاب الله عز وجل؛ إنما هي إنسانة ذات فطرة سليمة, وبكل تأكيد هي على خلق ودين, وتستحق أن تحظى بكل التقدير والاحترام, فنسأل الله عز وجل أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائما.
بالنسبة لسؤالك عن ممارسة العادة السرية في الطفولة فأقول لك بأن هذا قد يحدث, وهو ليس بأمرغريب, ولا يدل على أن الطفلة أو الطفل هو شاذ أو غير طبيعي.
فما يحدث هو أن الطفلة أو الطفل يقوم بملامسة الأعضاء التناسلية صدفة, أو بسبب الرغبة والفضول في استكشاف جسمه, ثم يتعلم بأن بعض المناطق من الأعضاء التناسلية -خاصة العضو الذكري عند الذكر والبظر عند الأنثى- تولد عند ملامستها شعورا بالمتعة والرضا, فيقوم بتكرار هذه الملامسة, ثم قد يطورها إلى ممارسات أخرى.
من الناحية التطورية والجنينية؛ فإن البظر والعضو الذكري لهما نفس المنشأ, وهو من منطقة في أسفل الجنين تسمى (الحدبة التناسلية), ويحويان على نفس الأعصاب الحسية, ولكن هذه الحدبة لا تكمل تطورها إذا كان الجنين أنثى, فتبقى صغيرة وتسمى البظر, بينما تستمر هذه الحدبة بالتطور والكبر, لتشكل العضو الذكري إن كان الجنين ذكرا.
لذلك فمنذ الولادة وحتى في الحياة الجنينية تكون هذه الأعضاء حساسة جدا خصوصا للمس, وقد يتعلم الطفل أو الطفلة ملامسة هذه المناطق, وكما ذكرت أن البداية قد تكون مصادفة أو فضولا, ثم تصبح عادة.
ولذلك قد نجد الكثيرات ممن يمارسن العادة السرية يمارسنها ليس بسبب رغبة جنسية عارمة, أو بسبب شهوة كبيرة عندهن لا يمكنهن السيطرة عليها, بل بسبب المصادفة والتعود عليها فقط منذ الطفولة أو بعد الطفولة, وعلى العكس فهن فتيات طبيعيات نقيات وطاهرات, ولا يقصدن ارتكاب إثم أو معصية, بل لا يدركن أصلا بأنهن يمارسن العادة السرية, وأنها ضارة ومحرمة.
وهنا ولنفس السبب أقول أيضا بأنهن يستطعن التخلص من هذه الممارسة وبسهولة عندما يعرفن بأنها عادة وليست حاجة, فعندما تعلم من تمارس العادة السرية بحقيقة أن جسم الفتاة بفطرته الطبيعية لا يحتاج إلى أي ممارسة جنسية قبل الزواج؛ يتولد لديها دافع قوي للتوقف عنها.
أؤكد لك بأنك قادرة على التخلص من هذه الممارسة 100%, وليس 80%, وذلك إن قمت بشحذ الهمة, وقمت بشد العزم على ذلك إن شاء الله تعالى.
أما بالنسبة لسؤالك عن غشاء البكارة فاطمئني -يا بنيتي- لأن غشاء البكارة لا يمكن أن يتمزق عند حدوث الانقباضات المهبلية, فهذه الانقباضات التي تحدث عند الشعور بالمتعة الجنسية هي عبارة عن بضعة انقباضات خفيفة وقصيرة جدا, تنتج عن تقلص العضلات الخارجية المحيطة بفتحة المهبل فقط, لذلك فهي لا تؤثر على غشاء البكارة, ولا تؤدي إلى توسع في المهبل, فاطمئني من هذه الناحية, وإن غشاء البكارة عندك سيكون سليما, وستكونين عذراء إن شاء الله تعالى, فأبعدي عنك الوساوس بهذا الشأن؛ لأنها من مداخل الشيطان إلى نفسك, يريد بها أن يستنزف طاقاتك وأفكارك, وأن يليهك عن الطاعة -لا قدر الله-.
توكلي على الله, وشدي العزم على التوبة, وانظري في أمر من يتقدم لك ممن ترضين دينه وخلقه.
أدعو الله العلي القدير أن يكون إلى جانبك يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائما.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرض عليكم مشكلتي وكلي أمل بتقبلكم إياها بصدر رحب, ومساعدتي على التخلص منها.
بدأت ممارسة العادة السرية منذ الطفولة, ولم أعلم بها،
السؤال الأول: هل يحدث ذلك فعلا للأطفال؟ وما السبب؟
السؤال الثاني والأهم: بعد محاولاتٍ عدة للتخلص منها بدأ ال بالتحسن بنسبة 80٪, لكن الوسواس والخوف لا يفارقني, فخوفي من فقدان غشاء البكارة لا يتوقف.
هل انقباضات المهبل تؤثر على الغشاء أو تتسبب في توسّع الفتحة الطبيعية به؟ علما بأنني متيقّنة من عدم إدخالي لأي جسم صلب داخل المهبل.
على الرغم من كوني فتاة محافظة, ومطيعة, وملتزمة بالصلوات الخمس, وأحفظ شيئا من كتاب الله, إلا أني قد ابتليت بهذا الابتلاء, وهذا قد يسبب لي الخوف من الموافقة على أي خاطب يتقدم لي.
هذا ي باختصار.
وتقبلوا خالص شكري.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ Sara حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
نحيّيك -أيتها الابنة العزيزة- ونرحب بتواصلك معنا, وكوني على ثقة بأن قلوبنا وصدورنا مفتوحة لك, بل ولكل أخواتنا وبناتنا الفضليات.
إن من تلجأ إلى طلب المشورة والمساعدة مثلك وهي ملتزمة وحافظة لكتاب الله عز وجل؛ إنما هي إنسانة ذات فطرة سليمة, وبكل تأكيد هي على خلق ودين, وتستحق أن تحظى بكل التقدير والاحترام, فنسأل الله عز وجل أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائما.
بالنسبة لسؤالك عن ممارسة العادة السرية في الطفولة فأقول لك بأن هذا قد يحدث, وهو ليس بأمرغريب, ولا يدل على أن الطفلة أو الطفل هو شاذ أو غير طبيعي.
فما يحدث هو أن الطفلة أو الطفل يقوم بملامسة الأعضاء التناسلية صدفة, أو بسبب الرغبة والفضول في استكشاف جسمه, ثم يتعلم بأن بعض المناطق من الأعضاء التناسلية -خاصة العضو الذكري عند الذكر والبظر عند الأنثى- تولد عند ملامستها شعورا بالمتعة والرضا, فيقوم بتكرار هذه الملامسة, ثم قد يطورها إلى ممارسات أخرى.
من الناحية التطورية والجنينية؛ فإن البظر والعضو الذكري لهما نفس المنشأ, وهو من منطقة في أسفل الجنين تسمى (الحدبة التناسلية), ويحويان على نفس الأعصاب الحسية, ولكن هذه الحدبة لا تكمل تطورها إذا كان الجنين أنثى, فتبقى صغيرة وتسمى البظر, بينما تستمر هذه الحدبة بالتطور والكبر, لتشكل العضو الذكري إن كان الجنين ذكرا.
لذلك فمنذ الولادة وحتى في الحياة الجنينية تكون هذه الأعضاء حساسة جدا خصوصا للمس, وقد يتعلم الطفل أو الطفلة ملامسة هذه المناطق, وكما ذكرت أن البداية قد تكون مصادفة أو فضولا, ثم تصبح عادة.
ولذلك قد نجد الكثيرات ممن يمارسن العادة السرية يمارسنها ليس بسبب رغبة جنسية عارمة, أو بسبب شهوة كبيرة عندهن لا يمكنهن السيطرة عليها, بل بسبب المصادفة والتعود عليها فقط منذ الطفولة أو بعد الطفولة, وعلى العكس فهن فتيات طبيعيات نقيات وطاهرات, ولا يقصدن ارتكاب إثم أو معصية, بل لا يدركن أصلا بأنهن يمارسن العادة السرية, وأنها ضارة ومحرمة.
وهنا ولنفس السبب أقول أيضا بأنهن يستطعن التخلص من هذه الممارسة وبسهولة عندما يعرفن بأنها عادة وليست حاجة, فعندما تعلم من تمارس العادة السرية بحقيقة أن جسم الفتاة بفطرته الطبيعية لا يحتاج إلى أي ممارسة جنسية قبل الزواج؛ يتولد لديها دافع قوي للتوقف عنها.
أؤكد لك بأنك قادرة على التخلص من هذه الممارسة 100%, وليس 80%, وذلك إن قمت بشحذ الهمة, وقمت بشد العزم على ذلك إن شاء الله تعالى.
أما بالنسبة لسؤالك عن غشاء البكارة فاطمئني -يا بنيتي- لأن غشاء البكارة لا يمكن أن يتمزق عند حدوث الانقباضات المهبلية, فهذه الانقباضات التي تحدث عند الشعور بالمتعة الجنسية هي عبارة عن بضعة انقباضات خفيفة وقصيرة جدا, تنتج عن تقلص العضلات الخارجية المحيطة بفتحة المهبل فقط, لذلك فهي لا تؤثر على غشاء البكارة, ولا تؤدي إلى توسع في المهبل, فاطمئني من هذه الناحية, وإن غشاء البكارة عندك سيكون سليما, وستكونين عذراء إن شاء الله تعالى, فأبعدي عنك الوساوس بهذا الشأن؛ لأنها من مداخل الشيطان إلى نفسك, يريد بها أن يستنزف طاقاتك وأفكارك, وأن يليهك عن الطاعة -لا قدر الله-.
توكلي على الله, وشدي العزم على التوبة, وانظري في أمر من يتقدم لك ممن ترضين دينه وخلقه.
أدعو الله العلي القدير أن يكون إلى جانبك يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائما.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- دحمان الحراشي شخصي # اخر تحديث اليوم 2023- [ أخلاق إسلامية ] أهمية القيم
- مقاصد الشريعة الإسلامية مقاصد الشريعة # اخر تحديث اليوم 2023
- درب الزلق (مسلسل) شخصيات البطولة # اخر تحديث اليوم 2023
- أريد أن أعرف غشاء البكارة وكيف يكون الغشاء الممزق؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- [ خذها قاعدة ] سهرت أعين ونامت عيون .. في أمور تكون ولا تكون .. فادرأ الهم ما استطعت عن النفس .. فحملانك الهموم جنون .. إن ربّاً كفاك بالأمس ما كان .. سيكفيك في غد ما يكون.
- تعرٌف على ... مؤمنة فاعور | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- حي منشأة ناصر # اخر تحديث اليوم 2023
- [ حكمــــــة ] عن شهر بن حوشب قال : لما أري إبراهيم عليه السلام ملكوت السماوات والأرض رأى رجلا يعصي الله عز و جل فدعا عليه ثم آخر ثم آخر فدعا عليهم فهلكوا فنودي يا صاحب الدعوة إني قد خلقت بن آدم لثلاث أخرج منه ذرية يعبدوني وتلا يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي أو يتوب إلى ما بينه وبين الهرم فأتوب عليه ولا تأخذني عجلة العباد أو يتمادى فالنار من ورائه. # اخر تحديث اليوم 2024
- هل أستطيع الجمع بين الفافرين والبروزاك والريسبيردال؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- [ المركبات الامارات ] لاسيلي للسيارات المستعملة ... دبي
- تعرٌف على ... الفريق مصبح بن راشد الفتان | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- دومينيك بورسيل طفولته # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] لينا محمد عبدالله المدني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] فيرونا لتخليص المعاملات ... المنطقة الشمالية
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة نيرمي الإعلامية
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/06